إن من واجب العلوم الاجتماعية القيام بتعرية وتفكيك وجلاء حقب من الماضي مصنوعة، وفترات من الحاضر محرفة، وتصورات حول المستقبل وهمية، يراد منها جميعا سجن الفكر في استلابات تعيد نفسها باستمرار. - محمد أركون ( مفكر وباحث أكاديمي ومؤرخ جزائري )
يتشبث الناس بما يعرفونه ويفهمونه ليستمروا في الحياة ويسمون ذلك الواقع ولكن المعرفة والفهم غير واضحين ولهذا فذلك الواقع قد يكون مجرد وهم .. كل البشر يعيشون على افتراضات خاطئة. - إيتاتشي أوتشيها ( شخصية وهمية من سلسلة مانغا وأنمي ناروتو التي أنشأتها ماساشي كيشيموتو )
ليس هناك ما يكفي من الحبّ والخير في هذا العالم لنسمح بالتخلّي عن أيّ قدرٍ منهما لكائناتٍ وهميّة. - فريدريش نيتشه ( فيلسوف ألماني )
التنجيم بالأبراج هو الوهم الذي يؤمن به الكثيرون والذي يدعي ان الموقع الظاهري للشمس بالنسبة لمجموعة نجوم محددة عشوائيا وقت ولادتك يؤثر بشكل ما على شخصيتك. - شيلدون كوبر ( شخصية وهمية في المسلسل التلفزيوني نظرية الانفجار العظيم )
لا فرحة لمن لا هم له ، ولا لذة لمن لا صبر له ، ولا نعيم لمن لا شقاء له ، ولا راحة لمن لا تعب له. - ابن قيم الجوزية
لولا السرور في ساعة الميلاد ما كان البكاء في ساعة الموت ولولا الوثوق بدوام الغنى ما كان الجزع من الفقر ولولا فرحة التلاقي ما كانت ترحة الفراق. - مصطفى لطفي المنفلوطي
لا تتمادى فِي إغلاق عينيك من الحزن فربما تمر من أمامك فرحة ولا تراها. - مهاتما غاندي
الذكاء في الحزن هو ألا تحزن على الأشياء التي خسرتها.. لكي لا تخسر فرحة الأشياء التي تملكها.. وهي أكثر بكثير مما خسرت. - حكيم
مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي .. والعشق والله ذنب لستُ أخفيه .. قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني .. كيف انقضى العيد وانقضت لياليه .. يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني .. كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه .. حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا .. عدنا إلى الحزن يدمينا ونُدميه - فاروق جويدة
هُنالك أنا هُنالك أنت هُنالك مواعيد وهمية أكثر متعة من كل المواعيد, هُنالك مشاريع حب أجمل من قصة حب, هُنالك فراق أشهى من ألف لقاء, هُنالك خلافات أجمل من أي صلح, هُنالك لحظات تمر عمراً, هُنالك عمر يحتضر في لحظة, هُنالك أنا .. وهنالك أنت, هُنالك دائماً مستحيل ما يولد مع كل حب - احلام مستغانمي
السعادة ، ذلك العصفور المعلق دوما على شجرة الترقب ، أو على شجرة الذكرى. هاهو على وشك أن يفلت مني الآن أيضا . ولأنني أدركت ذلك بدأت أعيش ذلك الحب ، بشراسة الفقدان . كالذين يعيشون عمرًا مهددًا ، علمني الموت من حولي أن أعيش خوف اللحظة الهاربة ، أن أحبَّ هذا الرجل كل لحظة.. وكأنني سأفقده في أية لحظة ، أن أشتهيه ، وكأنّه سيكون لغيري ، أن أنتظره.. دون أن أصدق أنه سيأتي . ثم يأتي.. وكأنه لن يعود ، أبحث لنا عن فرحة أكثر شساعة من موعد ، عن فراق ، أجمل من أن يكون وداعًا . - احلام مستغانمي