أحدثتك عن ليل الطمأنينة؟! عن الكلمات التي تساقط من جذع قلبك إلى براح قلبي؟ أ_أسررت لك عن كتمان الآه بعد اشاعة الفرح؟ أ وصفت لك حقيقة الحال بعد لقاء جرتني إليه غواية القلم لا القدم؟ أ_وأنصفت معك اللحظة والنبضة، و التنهيده وشهقة الصدر والموقف؟!. - إلهام المجيد
هناك شخص لا يملك من عوامل السعادة شيء لا الصحة، ولا المال، ولا الترقي الوظيفي، لكنه يملك الأمل في تحسن ظروفه. وهذا الأمل كافِ ليملأ أحلام يقظته بالسعادة. - منى مصطفى إمام
على دروب الأمل؛ بين الفرحٍ والحزنٍ تمشي أقدارنا ؛ ويأتي الفرح متخفياً تحت عباءة الليلِ ؛ ليزرع الإبتسامة في قلوبنا الحزينة ؛ على أملٍ بصباح جميل ؛ تزهر به أقدارنا المكتوبة. - نضال حسين
أنا عاشقٌ مجنون؛ على قصاصات الورق؛ أعشق إمرأة من كلمات ؛ أتوضئ بعطر عينيـها ؛ لأصلي وحدي صلاة الحب. - نضال حسين
هل تتغير قناعاتنا ام يتغير شعورنا، هل نستبدل كلمات البعض باحرف أكثر صدقا و قلوبا اعمق سعة، هل تشغلنا الفكرة ام ان حشو الورق اصبح لا يحظى برضانا بسهولة، و لماذا تركنا البعض على الرف وأهملنا حبرهم كما تناسينا ماضينا، لماذا نهرول خلف المشاعر الطازجة والكلمات التي تكتب للتو؟!. - إلهام المجيد
و هل تترك الصباح عرضة للفوات لو لم تمطر؟! و هل تترك قلبك للخريف لو لم تُحب؟؟ و هل تترك العمر رهنا لانتظار دقة على باب الحياة؟! و هل تترك خاطر السعادة لأجل حفنة من وهم خافت؟! . - إلهام المجيد
لا تُحسب الحياة بعدد السنوات.. ولكن بقدر السعادة التي عشناها، والمشاعر الصادقة التي شعرنا بها؛ لأن الحياة ماهي إلا شعورنا بالحياة. - سحر سلمان
أشياء صغيرة تفرحني، كلمات بسيطة ترضيني، هكذا أنا مازلت اعيش بقلب طفلة لا تكبر ابدًا. - سحر سلمان
نمر بالظلام؛ لنعرف قيمة النور.. نذوق الألم؛ لنعرف طعم الفرح.. ونتذوق مرارة الكسر؛ لنذوق حلوة الجبر. فهكذا نعرف قيمة كل شيء، بعدما نمر بعكسه... - سحر سلمان
أشياء لا تشترى بالمال.. الصبر، الستر، السعادة، الرضا، راحة البال، الحب، النوايا الطيبة .. والقلوب النقية. - سحر سلمان
أ_رأيت كان سيبدو كل شيء بسيطا وعفويا.. بداية منطقية، بضع كلمات، اعتراف مرتبك، عينان تنوي الهرب من الموقف ولكن القلب لا يطاوعهما، ايدي يحكمها التردد لتكتب أو تمحو، اسمان يبحثان عن شجرة، يتطلعان إلى السماء، و كل ماهنا، كل ما هناك، كل ماحولنا يعرف انه الحب ولكن لا يجرؤ! . - إلهام المجيد
وما ظل غيرك افقي وسمائي، وما أبصر القلب سواك، وما امتدت البصيرة الا نحوك، وما طالت يد التسامح الا يديك، وما ركضت طفولتي الا في حقولك، وما مست قدم الشوق غير دربك، وما تنصت سمع الفرح الا لليلك، وما صدح صوت الحب الا على غصنك، وما نال صدر راحتي الا آه اليأس!!. - إلهام المجيد
تعال و كما عودتني.. لاحق قلبي حتى آخر التعب ببضع كلمات لن تقدم او تؤخر في حقيقة ان الصمت صمت والحديث باب مفتوح على مصراعيه! تعال و كما ربيت قلبي على نشأة الفراق وأترك لي بضع سطور مكررة عن غيابي وحضورك، و جحودي و سخاءك ويدك البيضاء في العطاء و يدي الغلول في التقصير! . - إلهام المجيد
الذي لم يتذوق مرارة الفقر، لن يفهم كيف تعز على الفقير نفسه حين يُظلم أو تحاصره أعباء الحياة ويبدأ الأخرون بإذلاله، وستبدو دمعة ألمه، بالنسبة لهم، وكأنها دموع الفرح. - جلال الخوالدة
وكم من المرات دفعت بي إلى الغياب واليأس والتعب؟! وكم من المرات لوحت لي بالكفاية! وكم من المرات قابلت تلهفي بالصمت وندائي بالاهمال، وكم من المرات عدت منك وقلبي خاوٍ من الفرح وعيني جامدة من الغرابة! وكم من المرات لسعني رمادك و وخزني حرفك وشرح لي حالك صراحة القول والفعل والموقف!. - إلهام المجيد
وكان إذا تحدث إليها بلغت غايتها من الفرح، وكان إذا نظر إليها بلغت؛ اربها من الحياة، وكان إذا افضى إليها بسره وسروره بلغت منيتها من الوجود، وكان إذا تمنى عليها الأماني بلغت مُنْتَهى ما تصبو له النفس من الراحة، وكان إذا سكت سلبها كل ذلك جملة وتفصيلا..!. - إلهام المجيد
كنا نتحين الفرح عندما كانت القلوب عيد.. كنا نتربص للايام عندما كانت الوجوه تصطف لـ مباغتتنا، كنا نتوقف لالتقاط الانفاس لا اشارات الدهشة عندما كانت الدروب بينة، كنا ننصت لمخارج الحروف عندما كان النبض طاغٍ على ال التعريف!!. - إلهام المجيد
وجهك.. الوصف المستعار للحضور.. قصائدك الفعل المتعارف عليه للاهتمام، أنت هذا كل ما احتاجه في يوم كهذا..يمتلك القسط الكافي من الفرح، مقدرٌ على الأعياد، يصلح لأن يكون هدنة بين غيابٍ وآخر، بين صمت ومابعده، بين جرح لم يعد مفتوحا ولكنه في الروح غائر!!. - إلهام المجيد
شرحتني بما فيه الكفاية.. فتحت أوراق قلبي امامك عشرات المرات! وضعت خطا تحت الفرح ذاك، والجرح ذاك، والضعف ذاك، والطيش ذاك، والندم ذاك، والرزانة تلك، والكرامة تلك فيما بعد وبعد، تجاوزت معك سقف التغاضي، والتغافل والتسامح والتخطي والتعثر، حتى السقوط؛ من..يد و عين القلب!!. - إلهام المجيد
هل اغفلت صنيع الصمت؟! هل فاتك كم الحديث الغير مهدور على مصير القلب على سبيل التذكير؟! هل ادركت هول المعارك التي لم تنشب على موقف مشتعل للغيرة؟! هل تخيلت حجم الفرح، الاسى في مشهد للقاء أو الجفاء؟! هل اكترثت لطريقة سرد الحكاية من البداية إلى..النهاية؟!. - إلهام المجيد