لا شيء يؤذي الروح أكثر من بقائها عالقة في مكان لا تنتمي إليه. - عباس محمود العقاد
إن أردت أن تستيقظ سعيداً في الصباح ، فاعرف مع من تتحدث ليلاً. - محمود درويش
والمرء بالأخلاق يسمو ذكره .. وبها يفضل في الورى ويوقر. - محمود الأيوبي
الأشرار يتبعون مساوئ الناس ، ويتركون محاسنهم ، كما يتبع الذئاب المواضع الفاسدة. - يحيى بن محمود الواسطي
فيروز : إنكي تملكين سيدتي صوتا أكبر من ذاكرتنا وحبنا إلى هذا البلد (لبنان ) الذي كان فردوسا وجعلت من نفسك ليس فقط سفيرة لبنان إلى النجوم ولكن أيضا رمز مجموعات ترفض أن تموت ولن تموت. - محمود درويش
أعطني بيتا سعيدا وخذ وطنا سعيدا. - عباس محمود العقاد
العاقل من عقل لسانه. - محمود تيمور
إذا ميز الرجل المرأة بين جميع النساء؛ فذلك هو الحب ... إذا أصبح النساء جميعاً لا يغنين الرجل ما تغنيه امرأة واحدة؛ فذلك هو الحب ... إذا ميز الرجل المرأة لا لأنها أجمل النساء، ولا لأنها أذكى النساء، ولا لأنها أوفى النساء، ولا لأنها أولى النساء بالحب، ولكن لأنها هي هي بمحاسنها وعيوبها؛ فذلك هو الحب. - عباس محمود العقاد
العظماء: هم الذين يتكلمون عن الأفكار. - مصطفى محمود
مجازاً أقول : انتصرتُ ، مجازاً أقول خسرتُ ، ويمتدُّ وادٍ سحيقٌ أمامي ، وأَمتدُّ في ما تبقَّى من السنديانْ ، وثَمَّة زيتونتان تَلُمَّانني من جهاتٍ ثلاثٍ ويحملني طائرانْ إلى الجهة الخاليةْ من الأَوْج والهاويةْ لئلاَّ أقول : انتصرتُ لئلاَّ أقول : خسرتُ الرهانْ. - محمود درويش
ستمشين قليلا وسترمين يدي للسنديان ، قلت : لا يشبهك الموج ولا عمري. - محمود درويش
أتأخذني معك ؟ فأكون خاتم قلبك الحافي؟ أتأخذني معك؟ - محمود درويش
لأني أحبّك ، يجرحني الظلّ تحت المصابيح. - محمود درويش
الله أعطانا الحرية أن نعلو على رضاه فنعصيه ، ولكن لم يعط أحداً الحرية في أن يعلو على مشيئته. - مصطفى محمود
لأني أحبّك يجرحني الماء. - محمود درويش
أراك ، فأنجو من الموت ، جسمك مرفأْ. - محمود درويش
فإنّ الأدب الذي له نعمل لم يقتصر ولم يضق حتى ندع ما أحلّ الله إلى ما نهى عنه، ونترك سبيل الرشاد إلى سبيلٍ تنحدر بنا إلى هاويةٍ لا قرار لها ولا عاصم منها. - محمود محمد شاكر
عُد بي إلى حيث كُنت قبل أن ألتقيك ، ثم ارحل. - محمود درويش
لو كان حراً ، لما صار أسطورة. - محمود درويش
إذا أحسست بأنك ضعيف في يوم ما ومكسور، فاعلم انّك مبتعد عن الله كثيرا ، كيف يقوى من ابتعد عن القويّ ؟! ،كيف يُجبر من ابتعد عن الجبّار ؟! - مصطفى محمود