ثلاثة ليس معها غربة: حسن الأدب، وكف الأذى، ومجانبة الريب. - محمد بن سيرين
الغرور هي الرمال المتحركة التي يغرق فيها المنطق. - جورج صاند
مِن أين للإنسان هذا الغرور ، والحجارة التي رفع بها أبراجه من خلق الله ؟ ليتواضع قليلاً ، مادام عاجزًا عن خلق أصغر زهرة برّية تنبت عند أقدام قصره . فبمعجزتها ، عليه أن يقيس حجمه. - احلام مستغانمي
ومما لا ريب فيه أن النبي محمد كان من عظماء الرجال المصلحين الذين خدموا المجتمع الإنساني خدمة جليلة، ويكفيه فخراً أنه هدى أمة بأكملها إلى نور الحق وجعلها تجنح إلى السكينة والسلام، وتؤثر عيشة الزهد ومنعها من سفك الدماء وتقديم الضحايا البشرية، وفتح لها طريق الرقي والمدنية، وهذا عمل عظيم لا يقوم به شخص مهما أوتي من قوة، ورجل مثل هذا جدير بالاحترام والإجلال. - ليو تولستوي (الكونت ليف نيكولايافيتش تولستوي من عمالقة الروائيين الروس ومن أعمدة الأدب الروسي في القرن التاسع عشر)
ليس من الأدب أن تجيب من لا يسألك, أو تسأل من لا يجيبك, أو تحدث من لا ينصت لك. - أبو عمرو البصري
إذا أنعم الله عليك بموهبة لست تراها في إخوانك فلا تفسدها بالاستطالة عليهم بينك وبين نفسك وبالتحدث عنها كثيراً بينك وبينهم، فإن نصف الذكاء مع التواضع أحب إلى قلوب الناس وأنفع للمجتمع من ذكاء كامل مع الغرور. - مصطفى السباعي
إثنـان لا يجتمعـان أبــداً...الكـذب مع الرجـوله ، وقلــة الأدب مع الأنوثــه
لا تظهر للمتحدث معرفتك بكل معلومة هو يتحدث عنها، فالإنصات نصف الأدب. - جورج برنارد شو
قمة الأدب أن تنصت إلى شخص يحدثك في أمر أنت تعرفة جيداً وهو يجهله .. - ابن خلدون
ثق بأن .. الصوت الهادئ أقوى من الصراخ وإن التهذيب يهزم الوقاحة وإن التواضع يحطم الغرور والإحترام يسبق الحب. - وليم شكسبير
لا يكون الغرور مرتاحا في ظل اللامبالاة، كما هو حال الرقة في ظل حب لا يمكن مبادلته. - جورج إليوت
الغرور علامة على الذل أكثر منه على الكبرياء. - جوناثان سويفت
الأدب عند الأحمق كالماء العذب في أصول الحنظل: كلما ازداد ريّاً ازداد مرارة. - علي ابن أبي طالب
أحسَن المعرفة معرفتك لنفسك، وأحسَن الأدب وقوفك عند حدك. - طه حسين
أكبر لغزين في الحياة هما قطعًا الموت والحبّ . كلاهما ضربة قدر صاعقة لا تفسير لها خارج ( المكتوب ) . لذا، تتغذّى الأعمال الإبداعيّة الكبرى من الأسئلة الوجوديّة المحيّرة التي تدور حولهما . ذلك أنّ لا أحد يدري لماذا يأتي الموت في هذا المكان دون غيره ، ليأخذ هذا الشخص دون سواه ، بهذه الطريقة لا بأخرى ، و لا لماذا نقع في حبّ شخص بالذات . لماذا هو ؟ لماذا نحن ؟ لماذا هنا ؟ لماذا الآن ؟ لا أحد عاد من الموت ليخبرنا ماذا بعد الموت . لكن الذين عادوا من الحبّ الكبير ناجين أو مدمّرين ، في إمكانهم أن يقصّوا علينا عجائبه ، ويصفوا لنا سحره وأهواله ، وأن ينبّهونا إلى مخاطره ومصائبه ، لوجه الله .. أو لوجه الأدب . (من كتاب نسيان.كم) - احلام مستغانمي
قلة الدين وقلة الأدب وقلة الندم عند الخطأ وقلة قبول العتاب أمراض لا دواء لها. - سقراط
كلما صغر العقل زاد الغرور. - إيسوب