ينال الساخطُ الغيظَ، ووجع القلب والألم والعقاب.. بينما ينال الصابرُ الرضا والراحة والطمأنينة وقد يحظى بالثواب. - جلال الخوالدة
أما آن لتلك اليد التي تربت على كتف الفاسد أن تكف؟ ألا يعلمون أن (الطبطبة) نفسها هي أسوأ أنواع الفساد؟. - جلال الخوالدة
البشر جميعا مصابون بالجنون، ولكن بدرجات مختلفة..!. - جلال الخوالدة
الحقيقة باردة، والإشاعة ساخنة، لذلك لا يفضل معظم الناس التعامل مع الحقائق والمعلومات، بل مع الإشاعات..!. - جلال الخوالدة
حضور الشخصية، هي تلك الهبة الإلهية التي يمكن رصدها في مدى تأثير شخصية ما ووهجها مقارنة مع غيرها. - جلال الخوالدة
دائما، وبشكل دوري، علينا التأكد أين نقف وأين تتجه قلوبنا وعيوننا، وأننا لسنا مخطئين. - جلال الخوالدة
البدء من الصفر، والتدرج للوصول إلى القمة، خير من حلمٍ زائف لن يتم، وخير ألف مرة من السير في الطريق المظلم إلى الوراء. - جلال الخوالدة
إذا تصالح الإنسان مع نفسه، أو بقي، على الأقل، يحاول جاهدا أن يفعل، يصبح من السهل عليه أن يتصالح مع الآخرين. - جلال الخوالدة
الحقيقة تُقال بكلمتين أما الأكاذيب فتحتاج إلى مقدمات وشرح وتفصيل وتضليل وتبدو في النهاية مجرد أكاذيب...!. - جلال الخوالدة
عندما تُلقي بنفسك في مرمى النار.. ستظن، بلاشك، أن كل الفوهات موجهة إليك.. وأن الطلقات تقصدك!. - جلال الخوالدة
المعارك لا تستنزفني.. ما يستنزفني حقا هو لملمة جراحي بعدها...!. - جلال الخوالدة
الذي يوطن نفسه ألا يكره الناس هو شخص نبيل.. أما الذي يتجنب كره الناس له.. فهو حكيم. - جلال الخوالدة
الإعلاميون المهنيون المحترفون الحقيقيون، لا يخدعون الجمهور!. - جلال الخوالدة
الاستفادة من تطور الأمم الأخرى يكون في المعلومات والاختراعات والاقتصاد والاستثمار، أما في السياسة فهو خراب وترقيع. - جلال الخوالدة
الجبان يحب أن يتفرج على مشهد الآخرين يتقاتلون، أما الحرّ الشجاع فلا يغريه هذا المشهد، بل يسارع لفضّ أي قتال يقع أمامه. - جلال الخوالدة
حين يشتد الوجع، ويتصاعد الألم، ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة (الصبر والصلاة) لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها. - جلال الخوالدة
الرجل الحقيقي يشبه المدينة العريقة، لها أسرارها وبهجتها وحزنها وحكاياتها التي لا تنتهي. - جلال الخوالدة
المسافة التي بيني وبينك.. لن أقطعها لوحدي!. - جلال الخوالدة
المشاكل والأزمات لا تحل نفسها بنفسها..!. - جلال الخوالدة
الحكايات التي تبدأ من النهايات الحزينة غالبا ما تكون نهايتها سعيدة، والعكس صحيح!. - جلال الخوالدة