أتريد أن تملك ما تعتبره زينة الحياة الدنيا , من غير أن ترتفع في خاصة نفسك من مكانة الجبان الذي يدفعه الأمل ويمنعه الخوف , كتلك القطة التي قيل إنها تحب أكل السمك , ولكنها لا تجرؤ أن تبل يديها بالماء. - وليم شكسبير
أستطيع أن أقاسمك الرغيف والكوخ، أما الحزن والحرية فيعاقرهما قلبي وحيداً كما الموت. - غادة السمان
معاودة الكفاح بعد الفشل يشير إلى معدن الرجال. - وليم شكسبير
الحذر من الأسوأ عادة يعالج السيء. - وليم شكسبير
جميع المشاكل بداخلك سببها هو أنك تظاهرت بالغباء عندما فهمت , وابتسمت وقت الحزن , والتزمت الصمت وقت الكلام. - أحمد خالد توفيق
لا تحاول إغراء البائسين. - وليم شكسبير
سوف ألقاك ضياءً في عيون الناس يغتال الدموع , رغم كل الحزن يغتال الدموع , ربما ألقاكِ في ذكرى عتاب , ربما ألقاكِ في عمري سراب , ربما أبحث عنك بين أحضان كتاب , ربما أسمع عنك من حكايات صحاب , دائماً أنتِ بقلبي. - فاروق جويدة
أنا قطار الحزن , لا رصيف لي. - نزار قباني
نفس أقام الحزن بين ضلوعه .. والحزن نار غير ذات ضياء. - إيليا أبو ماضي
بالله يا مولاي قل لي كيف تنبتُ في جبينِ الحزن أطيافُ ابتسامة. - فاروق جويدة
لا زلت أمسك نفسي متلبسا بشعور الحزن على أشياء لم تعد تهم بعد الآن. - كورت فونيجت
الحزن الروتيني هو الحزن المختبيء في تفاصيل الأشياء. - محمد حسن علوان
ما أُريده هو القوة على تحمّل الأشياء بهدوء .. أشياء مثل الظلم، سوء الحظ، الحزن، الأخطاء، سوء الفهم. - هاروكي موراكامي
لا حُزن يصيب الوالدين أعظم من الحزن النابع من العجز. - بول أوستر
حفنة من السعادة في كفة الميزان وجبل من الحزن في الكفة الآخرى. - بيار ريفردي
الشيطان في سعيه لتحقيق مآربه، قد يلجأ لترتيل الكتاب المقدس. - وليم شكسبير
تبا لسطحية سكنت عقول البشر. - وليم شكسبير
والشعر والموسيقى والتصوير , لغات شتى تعبر عن الصورة الواحدة أو الشعور الواحد , فأنت إن كنت شاعراً عبّرت عن منظر غروب الشمس في البحر بالألفاظ والأوزان , وإن كنت موسيقياً فبالأصوات والألحان , وإن كنت مصوراً فبالخطوط والألوان .. ولما أصيب بتهوفن بالصمم ودخل يعزي صديقه بوفاة ولده ولم يسمع ما قاله له ولم يسعفه المقال بما يناسب الحال , قعد إلى البيان فعزف عليه لحن الحزن المعروف. - علي الطنطاوي
وهكذا وأنا أحمل على كتفيّ سر الأشياء، استطعت أن أتجول عبر العالم مثل جاسوس، دون أغير مكاني ودون أن أتحرك من على كرسي. - وليم شكسبير
وطني , على دراجته المثقوبة الإطارين , يطوف الشوارع مذعوراً , بحثاً عن ملاذ , وخلفه يركض موكبٌ من اللصوص بالمدافع , بالهاونات وبالمفخخات , وكلهم يهتفون : يا وطني ! وطني الحزين , وطني الذي جنّ من الحزن. - عبد العظيم فنجان