الذي يوطن نفسه ألا يكره الناس هو شخص نبيل.. أما الذي يتجنب كره الناس له.. فهو حكيم. - جلال الخوالدة
الإعلاميون المهنيون المحترفون الحقيقيون، لا يخدعون الجمهور!. - جلال الخوالدة
الاستفادة من تطور الأمم الأخرى يكون في المعلومات والاختراعات والاقتصاد والاستثمار، أما في السياسة فهو خراب وترقيع. - جلال الخوالدة
الجبان يحب أن يتفرج على مشهد الآخرين يتقاتلون، أما الحرّ الشجاع فلا يغريه هذا المشهد، بل يسارع لفضّ أي قتال يقع أمامه. - جلال الخوالدة
حين يشتد الوجع، ويتصاعد الألم، ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة (الصبر والصلاة) لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها. - جلال الخوالدة
الرجل الحقيقي يشبه المدينة العريقة، لها أسرارها وبهجتها وحزنها وحكاياتها التي لا تنتهي. - جلال الخوالدة
المسافة التي بيني وبينك.. لن أقطعها لوحدي!. - جلال الخوالدة
المشاكل والأزمات لا تحل نفسها بنفسها..!. - جلال الخوالدة
الحكايات التي تبدأ من النهايات الحزينة غالبا ما تكون نهايتها سعيدة، والعكس صحيح!. - جلال الخوالدة
اللجوء إلى الأنذال.. شكل آخر من أشكال الانتحار!. - جلال الخوالدة
تحت أقدام أمي، جنّة عالية.. قطوفها دانية.. فيها عين جارية.. وشرابها طهورا.. يطوف فيها ولدان مخلدون.. كأنهم لؤلؤا منثورا. - جلال الخوالدة
كأن الفكرة الجميلة، بالنسبة للرجل، كالمرأة الجميلة.. يتحمس لها في البداية ثم تأتي امرأة أجمل.. لتحل محلها!. - جلال الخوالدة
عليك أن تميز بينك وبين الشيطان.. فهو يستخدم صوتك في إقناعك لتبدو المناقشة ذاتية.. يقول سبحانه للملعون إبليس: (واستفزز من استطعت منهم بصوتك). - جلال الخوالدة
لم أتوقف عن الكتابة الروائية لأنني أدركت أنني لن أحقق حلمي بتغيير مسار الإنسانية من القسوة والظلم نحو التسامح والعدل، بل لأنني فهمت أن القسوة والظلم طبع أصيل في الذات الإنسانية!. - جلال الخوالدة
بدأ الأمر على أن (الحرب خدعة).. ثم تحول كل شيء ليصبح خداعاً...!. - جلال الخوالدة
الشك مسبار الحقيقة. - جلال الخوالدة
سأرسم (القدس) بين قوسين.. لعلي أذكُر أنها أهمّ ما في النص!. - جلال الخوالدة
مهما تعلم الناس من فنون، فلن يتعلموا شيئا يشبه فن التسامح.. إنها القلوب النقية التي تسبح الله الغفور الرحيم.. صباح مساء. - جلال الخوالدة
في جعبة الشيطان ألف حجة وعذر جاهزة تمنعك من أداء الصلاة، يُخرجها لك واحدة تلو الأخرى، فتفوتك، يا مسكين، صلاة تلو الأخرى..!. - جلال الخوالدة
المفاوضات تحتاج إلى قلب من صوان، كالصخر البارد، لا تكسره الضغوط، ولا تعبث به الحملات الدعائية ولا تهزمه المناورات. - جلال الخوالدة