يتعلم الإنسان طويلاً ، قبل أن يتقن اللغة التي يتحدث بها إلى نفسه. - إبراهيم الكوني
أليس الحب مجنوناً عظيماً ومسكونا بآلاف المعاني ! شقي من يعاني الحب منا ، وأكثر شقوة من لا يعاني. - أحمد بخيت
من اكتشف في الروح صديقاً ، رأى في الناس عدواً. - إبراهيم الكوني
أنا من جيلٌ لم يعد يؤمن بشيء ، بل ربّما هو الجيل الذي لم يؤمن يوما بشيء ! جيلٌ ولد ميّتا لأنه فتح عينيه على دنيا ميتة. - إبراهيم الكوني
أتذهبُ للمشيبِ معي بكُلِّ طفولةٍ في القَلْبْ .. وقد صفَّى المشيبُ الحبَّ إلاّ منْ صَفاءِ الحبّ. - أحمد بخيت
لا يجب أن ننسى أنّ للحقيقة طبيعة متحولة. - إبراهيم الكوني
لماذا من يقين الحب نقطف وحدنا الشكا ، ومن بستانه الممتد نحصد وحدنا الشوكا ، ونبحث فيه عن ركن يسمى حائط المبكى ؟! . - أحمد بخيت
الحب أضعف مخلوق وأقواه ، يختبئ في النظرة الخاطفة من العين الفاتنة ، وفي الرجفة الخفيفة من الأغنية الشجية ، وفي البسمة الرقيقة من الثغر الجميل. - علي الطنطاوي
هل من الفضيلة حقا أن أهب للمخلوق في يوم قربان العمر كله وأنا أعرف الناس بأن المخلوق ككل الخلق كائن جاحد. - إبراهيم الكوني
أملِّحُ خبزَ عِيْدِ الحبِّ للعُشّاقِ بالأشعارْ .. ولا أرجو سواكِ يدا تكلِّل جبهتَي بالغارْ. - أحمد بخيت
لا ؛ لا يصح أن يبنى الزواج على الحب وحده إلا إن صح أن تبنى العمارة الضخمة على أساس من الملح ، في مجرى الماء. - علي الطنطاوي
الفراق أنبل لأنه شهادة روح ، والنزف أرذل لأنه برهان بدن. - إبراهيم الكوني
الجلاد يحب ضحيته بقدر يفوق كراهة الضحية لجلادها. - إبراهيم الكوني
يُدهشني أن أسمعك تتحدث عن البلية بمثل هذه الرّوح ، لا أفعل ذلك من باب ادعاء البطولة ، ولكن اليأس أيضاً خلاص. - إبراهيم الكوني
فالرقة المتناهية تولد العذاب , والحب المتناهي يولد التعاسة , ومن الحب الأعمى يأتي العذاب وتأتي أيضا التعاسة. - عمرو الجندي
ان الحب الناضج هو الذي يسمح لكل شخصية بأن تنمو وان كانت تختلف عن شخصيتنا. - أحمد بهجت
الله لا يحب إلّا المعذبين والمبتلين من العباد ، بل هو لا يبتلي إلّا من أحب. - إبراهيم الكوني
من مِن الناس أحبُ إليك : إنسانٌ يُميتك حباً ، أم إنسانٌ يُحييك كراهة ؟. - إبراهيم الكوني
إن من يعشق الأوطان ليس أبناء الأوطان الذين سكنوا الأوطان ولكن أبناء الأوطان الذين اغتربوا عن الأوطان. - إبراهيم الكوني
لن يتألم أبدا ، لا ألم هناك ، الألم هنا في الصخرة ، في التشبث بالنتوء ، في الحياة. - إبراهيم الكوني