وليسَ لنا فِي الحنين يَد .. وفي البُعد كان لنا ألف يَد .. سلامٌ عليك، افتقدتكَ جدًا .. وعليّ السَلام فِيما افتقِد !. - محمود درويش
إن المرأه التي ُتمنع من حرية الدخول والخروج ليست فاسقة بالطبع ولكنها ليست فاضلة بالمعنى الاخلاقي الحقيقي انها ( اللاشيء) لانها لم تختر شيئاً … إن المسؤولية هي الشيء الوحيد الذي يعطي الاحكام الاخلاقية قيمتها الانسانية الحقيقة. - غادة السمان
التعليم الحقيقي هو ذلك النوع من التعليم الذي يخلق حالة الحرية وينشرها بين أفراد المجتمع خصوصا لدى الأطفال والطلبة، حتى في الجامعة التعليم ليس حراً .. نحن نلقن الطالب لكننا لا نعلمه كيف يستخدم عقله أو كيف يجادل ويحاور ويناقش .. نحن في حاجةإلى القضاء على الإستبداد في حياتنا، والتعليم أحد أهم الوسائل لتحقيق هذا الهدف. - أحمد البغدادي
لدينا القدرة على الاختيار اما ان نحرم الاسلحة الذرية او نواجه الابادة الشاملة، والقومية هي من امراض الطفولة وهي حصبة الجنس البشرى، وكتبنا المدرسية تمجد الحروب وتخفي فظائعها وتغرس الكراهية في شرايين الاطفال .. وانا افضل تدريس السلام على تدريس الحرب وتدريس الحب على تدريس الكراهية. - ألبرت أينشتاين
الزعيم الحقيقي تاجر يبيع الامل للناس. - نابوليون بونابارت
السلام لا يعني غياب الصراعات , فالاختلاف سيستمر دائما في الوجود .. السلام يعني أن نحل هذه الإختلافات بوسائل سلمية عن طريق الحوار , التعليم , المعرفة , والطرق الإنسانية. - دالاي لاما
السلام لا يعني الحب بل أحيانا يعني عدم الحرب. - نور الدين محمود
الصيام الحقيقي ليس تبطلا ولا نوما بطول النهار وسهر أمام التلفزيون بطول الليل .. وليس قياما متكاسلا في الصباح إلى العمل .. وليس نرفزة وضيق صدر وتوتر مع الناس .. فالله في غنى عن مثل هذا الصيام وهو يرده على صاحبه ولا يقبله فلا ينال منه إلا الجوع والعطش. - مصطفى محمود
النبل الحقيقي هو أن تفعل الأشياء الجيدة دون أن يعلم عنها أحد. - محمد الرطيان
السر الحقيقي للنجاح هو الحماس المستمر. - والتر كرايسلر
إن حبي الحقيقي الذي يرويني هي الشعلة التي تحترق داخل الملايين من بائسي العالم المحرومين .. شعلة البحث عن الحرية والحق والعدالة. - تشي جيفارا ( ثوري كوبي ماركسي أرجينتيني المولد )
إن كان الغرض من التعليم هو تسجيل درجات جيدة في الإمتحانات فقد فقدنا البصر عن السبب الحقيقي للتعليم. - جيني فولبرايت
لا حاجة بنا للقول أننا إذا تركنا أنفسنا للحياة تسير بنا كيفما اتفق فلن نحقق ما نطمح إليه .. فالحياة رتيبة والنجاح الذي يأتي نتيجة للرتابة ليس له من طعم .. النجاح الحقيقي هو الذي يبنى على قرار شخصي بالتغيير ويأتي بالسعادة لأنه يخرج عن الرتابة ويبلور شخصية صاحبه فيشعر بتحقيق ذاته .. يبدأ التفكير السليم بشكل قصدي ولا يحدث بشكل عفوي أو عشوائي .. أذكر أني قابلت أحد أصدقائي فقال لي : هل تذكر حين كنا شباباً .. فقلت له : ماذا تذكر ؟ فأجاب : كنت دائما تقول أنك ستداوم على قراءة كتب القيادة والفاعلية الشخصية كي تتمكن من تغيير نفسك وتغيير الآخرين .. كنت تريد وقتها أن تخطب في الناس وتحفزهم على تغيير أفكارهم .. عندما سمعت هذا الكلام دمعت عيناي وسألته : هل أنت متأكد من أنني قلت هذا ؟ فأكد لي : نعم لقد قلت أيضاً أنك تريد لأحاديثك أن تخرج من فمك بشكل طبيعي فيما يتعلق بالإيجابية والفاعلية الشخصية .. فنحن في حياتنا نصنع قرارات كثيرة ثم ننساها ولكنها لا تنسانا بل تظل معنا وتوجه حياتنا مثلما حدث معي عندما كنت شاباً كما يحكي صديقي فقد جعلنا أنظر إلى حياتي وكأنها كانت بذرة نبتت وأثمرت. - جون ماكسويل كويتزي ( روائي من جنوب أفريقيا )
كان التاريخ منظورا إليه من هذه الزاوية يبدو كمقبرة من أفكار زائفة يتبناها البشر تارة ويهجرونها تارة أخرى كمخزن للملابس التنكرية لم يظهر فيه وجه الواقع بعريه الحقيقي ولا مره واحدة. - ألبيرتو مورافيا ( كاتب إيطالي )
أريد الرحيل لأرض جديدة , لأرض بعيدة .. لأرض وما أدركتها العيون ولا دنستها ذنوب البشر .. أريد التنقل بين الكواكب يوماً أسافر بين النجوم ويوماً أنام بحضن القمر .. وحيناً أغني كمثل الطيور وحيناً أظلل مثل الشجر .. أريد الرحيل لأرض المحبة , أرض التسامح , أرض السلام لكل البشر. - عبد العزيز جويدة ( شاعر مصري )
القتال من أجل السلام هو كممارسة الجنس للوصول إلى العذرية. - جورج كارلين ( ناقد اجتماعي وممثل وكاتب أمريكي )
في اوقات السلام الابناء يدفنون آبائهم .. في الحرب الآباء يدفنون أبنائهم. - هيرودوت ( مؤرخ اغريقي )
المسؤولية حرية .. العبيد إذا وصلوا إلى السلطة حولوا كل شيء إلى عبودية واستعباد وعبيد .. رجل السلطة الحقيقي هو الرجل الحر والحر لا يستعبد .. الحر يحرر. - أدونيس ( شاعر سوري )
لا يمكن المحافظة على السلام باستخدام القوة .. يمكن تحقيق السلام فقط من خلال التفاهم مع الاخرين. - ألبرت أينشتاين
يستطيع أي إنسان أن يدعي أنه هو المصلح الحقيقي وأن خصومه هم المهيجون المشعوذون .. فالمسألةإعتبارية إذاً ولكن علم الإجتماع وضع في أيدينا مقياساً واضحاً يمكن أن يفرق بين المصلح والمشعوذ .. الفرق بينهما هو أن احدهما يحاول إصلاح قومه بينما الأخر يبحث عن قوم غير قومه ويتظاهر بأنه يريد إصلاحهم وهدايتهم .. ومما تجدر الإشارة إليه أن كل قوم لهم عيوبهم الخاصة وهنا يأتي المشعوذ فيغض النظر عن عيوب قومه ثم يأخذ بالبحث عن عيوب قوم أخرين ويشنع بها أما المصلح فميزته أنه ينظر في عيوب قومه قبل أن ينظر الى عيوب الأخرين. - علي الوردي ( عالم اجتماع عراقي )