يوم كان العشّاق يموتون عشقًا ، ما كان للحبّ من عيد . اليوم أَوجد التجّار عيدًا لتسويق الأوهام العاطفيّة ، غير معنيّين بأنّهم بابتداع عيد للحبّ يُذكّرون غير العشاق بخساراتهم ، ويقاصصونهم بفرح الآخرين . إنّه في الواقع أكثر الأعياد تجنّيًا !(الأسود يليق بكِ) - احلام مستغانمي
إننا نتخيل دائما أن وراء الأشياء المغطاة جمالا أكثر من جمال الأشياء المكشوفة! .. الخيال دائما أروع من الواقع - مصطفى امين
الفرق بين الواقع و الحلم هو كلمة (عمل). - روجر فريتس
الكثيرون يفضلون الموت على أن يفكروا، وهذا في الواقع هو ما يفعلونه. - برتراند راسل
لا أعرف كيف يمكن تسمية بلاد يجهل شعبها الواقع والتاريخ بلاداً حرة. - جين فوندا (ممثلة وكاتبة وناشطة سياسية أمريكية)
إن تكريس النفس لإنتاج الجمال و الاستمتاع به , من شأنه أن يكون عملا ً جدّياً وهو ليس وسيلة للهرب من الواقع بالضرورة بل يمثل أحيانا ً وسيلة للتمسّك بما هو حقيقي في عالم ينهار فيه كل شيء. - إليزابيث جيلبرت
في الواقع لا يمكن لإنسان أن يفهم آخر، ولا يمكن لأحد أن يخطط لسعادة آخر. - غراهام غرين
في مواجهة الحب ، كما في مواجهة الموت ، نحن متساوون . لا يفيدنا شيء : لا ثقافتنا.. لا خبرتنا.. ولا ذكاؤنا.. ولا تذاكينا . نذهب نحو الاثنين ، مجردين من كلّ الأسلحة.. ومن كل الأسئلة . - احلام مستغانمي
أجّلت طويلاً عودتها إلى بيت أثّثته من أجله ولن يزوره . تحتاج إلى أن تستعيد قواها قبل مواجهة مرتجعات الحب . كلّ ما اقتنته عن عشق ، يوجعها اليوم بتنكيل النهايات . حرمت نفسها من أشياء كثيرة ، لتهدي إلى نفسها هذا الألم الباذخ . اشترت ألمها بالتقسيط المريح ، بعملة الكرامة . اعتادت أن تدفع بالعملة الصعبة . تجوّلت بين حطام أحلامها . كم من الأشياء كسّر ذاك الرجل دون علمه - احلام مستغانمي !
الحقيقة , كي أكتب نصوصاً موجعة وجميلة أحتاج أن يُجهش حبري بك , لذا أمام أوراقي أستحضرك ، أعتصرك .. لا قطرة من سمّ عشقك لي إلاّ و أحتسيها , لكن ، بألمٍ كاذب , قصد توثيق نصّ نجاتي من لدغتك ، ليس أكثر . في الواقع , لعلّك متَّ مذ غدوتَ عندي مجرّد حاجةٍ أدبيّة . إنّ حُباً نكتب عنه ، هو حبٌّ ما عاد موجوداً . - (احلام مستغانمي)
نحن نملك دموعنا لا دموع من أحبّونا .. أمّا هي فلا تملك حتّى دموعها . ما يمنعها ليس خوفها من الإخفاق في بروفا البكاء ، بل ما أورثوها من كبرياء في مواجهة الدموع . - (الأسود يليق بكِ) - احلام مستغانمي
كل تقدم ثمين، وحل مشكلة ما يضعنا في مواجهة مشكلة أخرى. - مارتن لوثر كنج (قس وناشط سياسي أفروأمريكي)