الله الذي وهبنا الحياة وهبنا الحرية أيضا. - توماس جفرسون
الحرية غير ذات قيمة إذا لم تشمل حرية ارتكاب الأخطاء. - المهاتما غاندي
طريق الحرية أفضل طريق للتقدم. - جون كنيدي (الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية)
لا يريد معظم الناس الحرية حقا، لأن الحرية تتطلب مسؤولية ومعظم الناس يخافون من المسؤولية. - سيغموند فرويد
ما رأيت شيئا يسوق الناس إلى الحرية بعنف مثل الطغيان. - فولتير
أصبحت امرأة حرة .. فقط لأنني قررت أن أكف عن الحلم, الحرية أن لا تنتظر شيئاً..والترقب حالة عبودية. - احلام مستغانمي
لا تتعجب من عصفور يهرب وانت تقترب منه وفي يدك طعام له فالطيور عكس بعض البشر تؤمن بأن الحرية أغلى من الخبز..! - ابراهيم الفقي
افضل الحرية مع الخطر على العبودية مع السلم. - جان جاك روسو
الحُبّ ، على الرغم من كونه امتهاناً للعبوديّة ، هو تمرين يوميّ على الحرّية ، أي على قدرتنا على الاستغناء عن الآخر ، حتى لو اقتضى الأمر بقاءنا أحياناً عاطلين عن الحبّ . - أحلام مستغانمي
اللهم أعطنا القوة لندرك أن الخائفين لا يصنعون الحرية، والضعفاء لا يخلقون الكرامة، والمترددين لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء. - جمال عبد الناصر
ليست حرية الفرد من منح الحضارة، فهذه الحرية كانت في أقصى درجاتها قبل نشوء أية حضارة. - سيغموند فرويد
لا تعر انتباهك إلى ما يقوله النقاد، فلم يتم أبدا نحت تمثال لتكريم ناقد. - جان سيبليوس
ليست الحرية أن تختار بين الأسود والأبيض، بل أن تبتعد عن الاختيارات المحددة مسبقا. - تيودور أدورنو (فيلسوف واجتماعي وموسيقي ألماني)
الحرية هبة من فوق لا غنيمة من أسفل. - ميخائيل نعيمة (شاعر وكاتب لبناني)
أليس غريباً أن يكون الرق هو الذي يسوي بين الناس ويُلغي ما بينهم من تفاوت الدرجة واختلاف المنزلة، وأن تكون الحرية هي التي تفرق بين الناس فتجعل منهم الغني والفقير والقادر والعاجز والقوي والضعيف والسيد والمسود؟ - طه حسين
الحرية هي ذلك التاج الذي يضعه الإنسان على رأسه ليصبح جديرا بإنسانيته. - نجيب محفوظ (كاتب روائي مصري)
أنا لا أطلب غير الحرية، أن أكون حرا كالفراش. - تشارلز ديكنز
انتصار الاستعمار ولو في أقصى الأرض هزيمة لنا، وانتصار الحرية في أي مكان هو انتصار لنا. - محمد بن عبد الكريم الخطابي
يمكن تعريف الحرية بصفة عامة على أنها غياب ما يعيق تحقيق الرغبات. - برتراند راسل (فيلسوف ورياضي وكاتب إنجليزي)
جاء عيد الحب إذن.. فيا عيدي وفجيعتي ، وحبي وكراهيتي ، ونسياني وذاكرتي ، كلّ عيد وأنت كلّ هذا.. للحب عيد إذن.. يحتفل به المحبّون والعشّاق ، ويتبادلون فيه البطاقات والأشواق ، فأين عيد النسيان سيّدتي ؟ هم الذين أعدّوا لنا مسبقاً تقويماً بأعياد السنة ، في بلد يحتفل كلّ يوم بقديس جديد على مدار السنة.. أليس بين قدّيسيهم الثلاثمائة والخمسة والستين.. قديس واحد يصلح للنسيان ؟ مادام الفراق هو الوجه الآخر للحب ، والخيبة هي الوجه الآخر للعشق ، لماذا لا يكون هناك عيد للنسيان يضرب فيه سُعاة البريد عن العمل ، وتتوقّف فيه الخطوط الهاتفيّة ، وتُمنع فيه الإذاعات من بثّ الأغاني العاطفية.. ونكفّ فيه عن كتابة شعر الحب ! منذ قرنين كتب فيكتور هوغو لحبيبته جوليات دروي يقول : كم هو الحب عقيم ، إنه لا يكف عن تكرار كلمة واحدة أحبك وكم هو خصب لا ينضب : هنالك ألف طريقة يمكنه أن يقول بها الكلمة نفسها .. دعيني أدهشك في عيد الحب.. وأجرّب معك ألف طريقة لقول الكلمة الواحدة نفسها في الحب.. دعيني أسلك إليك الطرق المتشعّبة الألف ، وأعشقك بالعواطف المتناقضة الألف ، وأنساك وأذكرك ، بتطرّف النسيان والذاكرة . وأخضع لك وأتبرأ منك ، بتطرّف الحرية والعبودية.. بتناقض العشق والكراهية . دعيني في عيد الحب.. أكرهك.. بشيء من الحبّ . (ذاكرة الجسد 1993) (احلام مستغانمي)