ما قيمة الجنة جوار رحمة الله ؟. - أحمد بهجت
لو لم يكن يريد الله للإنسان أن يخطىء , لاكتفى بالملائكة. - عمرو الجندي
الملائكة قمة في النقاء لكنهم لا يعرفون والانسان يعرف لكنه يكذب والحيوان لا يكذب لكنه وحش وهكذا تستمر سلسلة الخليقة ، يفتقر كل الخلق الى الله ويحسون بنقصهم ازاء كماله اللانهائي. - أحمد بهجت
سبحان من جعل الرضا بالله تاج يوضع على رؤوس المؤمنين الراضين بقضاء الله وقدره. - علي الطنطاوي
الله لا يحب إلّا المعذبين والمبتلين من العباد ، بل هو لا يبتلي إلّا من أحب. - إبراهيم الكوني
الناس كالسواقي ؛ ينزل ماؤها إلى الحضيض على أهون سبيل ولكن لا يصل إلى المعالي إلا إن ضخته مضخات وبذل فيه كبير النفقات. - علي الطنطاوي
العيد هو دعوة الله للناس لكي يفرحوا، أن يريحوا أنفسهم من أحزانهم. - علي إبراهيم الموسوي
من توجه إلى الله بالانكسار رزقه الله عزة الانتصار ومن اعتمد على نفسه وكله الله إليها. - علي الطنطاوي
كلّ قرار في سبيل الحريّة فوز حتّى لو تبدّى خسارة. - إبراهيم الكوني
إذا استطاع المرء أن يَشعر بأن بقاءه انساناً هو أمر يستحق التضحية من أجله حتى لو لم يُؤد ذلك إلى نتيجة ، فإنه يكون قد ألحق بهم الهزيمة. - جورج أورويل
لا تبتئس ، الالم طريق الى الله ونافذه على رحمته. - أحمد بهجت
يصلون كثيرا من أجل النجاة من المجهول ، يتوقفون ويبتسمون بمرارة ، فتكون النهايات دوما مريرة ، لأن الصلاة وحدها لا تنقذ ، فإن الله يساعد فقط من يساعدون أنفسهم. - عمرو الجندي
الشهرة وخلود الذكر ليست ما ينفع الناس ويمكث في الأرض بل هو رضا الله وثوابه العظيم فاطلبوا ما يبقى ، لا تجعلوا أكبر همكم السعي لما يفنى. - علي الطنطاوي
لا سبيل لأن يفرض إنسان سُلطته على إنسان آخر ، إلا بأن يجعله يُعاني. - جورج أورويل
في اللحظة التي يهب العاشق فيها قلبه لغير الله ، يضيع منه ما صرف جهده عليه ، وينقلب عليه من ترك الله بسببه. - أحمد بهجت
إن الناس يموتون في سبيل العقيدة ، وما ماتت عقيدة قطّ من أجل حياة إنسان. - علي الطنطاوي
من مقولات سعيد بن جبير رحمه الله : (فإن العلماء لا يذلون إلا إذا احتاجوا إلى أموال الملوك) ، وهذه كلمة حق. - علي الطنطاوي
الوطن كل أرض تعلو فيها كلمة الله وتحكم شريعته. - علي الطنطاوي
إنما تنجح الفكرة إذا قوى الإيمان بها ، وتوفّر الإخلاص في سبيلها ، وازدادت الحماسة لها ، ووجد الاستعداد الذي يحمل على التضحية والعمل لتحقيقها. - حسن البنا
الحقيقة أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن عبقرياً فقط ، ولم يكن في طبيعته فوق البشر ، بل كان بشراً ولكن كان بمزاياه وأعماله فوق البشر ، وكان يوحى إليه من رب البشر. - علي الطنطاوي
