ويلٌ لمن لم يستطب مرارة الوجع. - إبراهيم الكوني
انتظار الحرية هو ما ينتظره السجّان كما ينتظره السجين ، لأن انتظار الحرية هاجس الإنسان ، هاجس كل إنسان. - إبراهيم الكوني
الموت مارد لم يحترم الأوان يوماً ، لأنه يأتي قبل أوانه دائماً حتى لو تأخر كثيراً. - إبراهيم الكوني
ولم يكن يعلم يومها أن الصحراء كاهنة داهية ، لا تخرب إلا لتبني ، ولا تصيب بالداء إلا لتنجز الدواء ، ولا تهلك مريدها إلا لتبعثه من رماد الموت حياً. - إبراهيم الكوني
الجوع غريزة قوية ، الجوع أقوى من الحب. - محمد عصمت
الضمير فارس حقا ولكن البلية أنه فارس أعزل ، قد يفلح فارس الضمير وهو أعزل في ما يفشل في عمله سلطان القوانين وهو مُدجج بألف سلاح. - إبراهيم الكوني
تستطيع أن تلمس ذلك الحب بيديك ، إلا أنك لا تستطيع أن تعبر عنه بأي كلمات ، مهما كانت بلاغتها. - محمد أسد
الطبيعة تنتصر للنوع ضد الفرد ، والعقل ينتصر للفرد ضد الطبيعة ، هذا هو سبب خصام العقل والطبيعة. - إبراهيم الكوني
قد نحتمل بلادة البليد ، ولكننا لا نستطيع أن نحتمل بليداً يضمر إلى جانب البلادة أحقاداً. - إبراهيم الكوني
إن الذئب إذا شبع ، بكى بكائاً مراً واستولى عليه الشقاء ، لأنه يعلم أن العاقبة هي الجوع ، أما إذا جاع فيضحك فيملأ الوديان والسهول بالقهقهة ، لأنه يعلم أن الجوع سيليه شبعاً يوما ما. - إبراهيم الكوني
الحب ذاته بعث من موت العادة وملل الألفة وإنعدام المعنى. - أحمد بهجت
اللهفة على وحدة الهوية ، لا تجيز لنا أن نطلق النار على التاريخ. - إبراهيم الكوني
كل إنسان هو عبد لشيء ما . - إبراهيم الكوني
الدنيا كلها حلم كاذب : الحب ، والمال ، والصحة والسعادة والمجد ، لا يخلد شيء من ذلك ولا يبقى. - علي الطنطاوي
من يريد أن يكسب الجولة ضد الخصم فعليه أن يعترف بقوة حجة الخصم ، لإننا لا نحقق غلبة على عدو نرفض أن نعترف بقوته. - إبراهيم الكوني
البلية لم تكن يوماً في أن تموت ، ولكن البلية في أن تنزف كالشاه قبل أن تلفظ الأنفاس لتموت. - إبراهيم الكوني
البريء وحده لا يحتاج لشهادة براءة. - إبراهيم الكوني
وصية الأسلاف تقول : إياك أن تفعل شيئا على سبيل الإنتقام وعلى الرغم من ذلك لم تكن حياة هؤلاء الأسلاف سوى انتقام في انتقام. - إبراهيم الكوني
جميع أنواع الحب مصابة بالعمى والعمى دائماً ما يقودنا إلى الهاوية. - عمرو الجندي
الحب هو الديكتاتور العالمي الذي لا يخسر هيبته ولا مكانته المرموقة رغم خسارته لقضاياه. - عمرو الجندي