ليست المشكلة كم تحبّ الشخص حين تحبّه وإنما كم تحبّه حين تكرهه - آستون كوتشر
لا تبحث عن الشخص الذي سيحل كل مشاكلك .. بل ابحث عن الشخص الذي لن يسمح بأن تواجهها بمفردك. - مارك توين
فرق كبير جداً بين القلق والاهتمام ! الشخص القلق يرى المشكلة ، أما الشخص المهتم يحلها !. - هارولد ستيفنس
اذهب وتعرف على أدغال نفسك ، من المفترض أن تكون أنت الشخص الوحيد الذي يفهمها ،لا تنتظر معروفا من أحدٍ يقوم بتعريفك عليها. - سهى القرني
السعادة وجهة نظر . هي ليست في احتساء فنجان شاي بل في المكان الذي تحتسيه فيه ، و الشخص الذي تتقاسم معه بوح و متعة تلك الجلسة . خذوا منذ الآن موعداً مع السعادة،إن انشغلتم عنها..انشغلت عنكم ! - احلام مستغانمي
هل تعلم لماذا عندما يكبر الشخص يكتب بالحبر بدلا من الرصاص ؟؟ حتى يعلم ان محو اخطائه لم يعد سهلا. - ابراهيم الفقي
دائما أختار الشخص الكسول لفعل المهمة الصعبة , لأنه سوف يجد طريقة سهلة لفعلها. - بيل غيتس (مؤسس شركة مايروسكوف الامريكية)
ثمة خسارات كبيرة الى حد .. لا خسارة بعدها تستحق الحزن. - احلام مستغانمي
الشخص المهم في حياتك ليس الشخص الذي تشعر بوجوده .. ولكنه الشخص الذي تشعر بغيابه. - ابراهيم الفقي
أما أنا فأختقي في الشخص الذي أحبه ... أنا غشاء نفيذ ... إن أحببتك ... تحصل على كل شئ. تحصل على وقتي وإخلاصي و ومالي وعائلتي .... إن أحببتك أحمل عنك كل عذابك ... أعطيك الحماية من مخاوفك ... أعطيك الشمس والقمر وإن لم يكونا متوفرين - إليزابيث جيلبرت
اذا لم تجعلك العلاقة بمن تحب شخصاً افضل فأنت مع الشخص الخطأ - أنيس منصور
سألت احدى نجمات السماء القمر : مال هذا الشخص مستمر في السهر ؟! فاجابها القمر واختصر : هذا هو الحب عند بني البشر. - محمد ع. ياسين
يعتقد المرء بأن توأم الروح هو الشخص الأنسب له،وهذا ما يريده الجميع. ولكن توأم الروح الحقيقي ليس سوى مرآة،إنه الشخص الذي يريك كل ما يعيقك، الشخص الذي يلفت انتباهك إلى نفسك لكي تغيري حياتك، توأم الروح الحقيقي هو أهم شخص تلتقين به على الأرجح، لأنه يمزق جدرانك ويهزك بقوة لكي تستفيقي،ولكن ان تعيشي مع توأم روحك إلى الأبد؟ .. كلا .. هذا مؤلم جدا. فتوائم الروح يدخلون حياتك فقط ليكشفوا لك طبقة اخرى من ذاتك،ثم يرحلون. وشكرا لله على ذلك. غير أن مشكلتك انك لا تسمحين لتوأم روحك بالرحيل - إليزابيث جيلبرت
من تحبه ومن يحبك لا يصبحان أبدا نفس الشخص. - تشاك بولانيك
إن أي مركز مرموق كمقام ملك ليس إثماً بحد ذاته، إنما يغدو إثماً حين يقوم الشخص الذي يناط به ويحتله بسوء استعمال السلطة من غير مبالاة بحقوق وشعور الآخرين. - وليم شكسبير (أديب وكاتب مسرحي وشاعر إنجليزي)
الشخص الواثق بنفسه له ضحكة تختلف عن الآخرين. - إبراهيم الفقي
ليست الأنانية أن يعيش الشخص كما يريد، بل أن يعيش الآخرون كما يريد هو. - أوسكار وايلد (مؤلف وكاتب مسرحي وشاعر أيرلندي)
إذا خانك الشخص مرّة فهذا ذنبه، أما إذا خانك مرتين فهذا ذنبك أنت. - إلينور روزفيلت (زوجة الرئيس الامريكي السابق فرانكلين روزفيلت)
أكبر لغزين في الحياة هما قطعًا الموت والحبّ . كلاهما ضربة قدر صاعقة لا تفسير لها خارج ( المكتوب ) . لذا، تتغذّى الأعمال الإبداعيّة الكبرى من الأسئلة الوجوديّة المحيّرة التي تدور حولهما . ذلك أنّ لا أحد يدري لماذا يأتي الموت في هذا المكان دون غيره ، ليأخذ هذا الشخص دون سواه ، بهذه الطريقة لا بأخرى ، و لا لماذا نقع في حبّ شخص بالذات . لماذا هو ؟ لماذا نحن ؟ لماذا هنا ؟ لماذا الآن ؟ لا أحد عاد من الموت ليخبرنا ماذا بعد الموت . لكن الذين عادوا من الحبّ الكبير ناجين أو مدمّرين ، في إمكانهم أن يقصّوا علينا عجائبه ، ويصفوا لنا سحره وأهواله ، وأن ينبّهونا إلى مخاطره ومصائبه ، لوجه الله .. أو لوجه الأدب . (من كتاب نسيان.كم) - احلام مستغانمي
(كي لا تحزن حزناً كاملاً) عملاً بتلك النصيحة ، قرّرت أن أُقلع عن دندنة أغنية أم كلثوم الحبّ كُلّو حبّيتو فيك . . الحبّ كلّو فبعد جردة للعمر كُلّو ، يبدو الحبّ كُلّو لشخص واحد على مدى العمر كلّو كثير عليه . ففي الأمر خسارة فادحة ، إن أنت أعطيته قلبك كاملاً ، ووقتك كاملاً ، وحاضرك وغدك ، ثمّ خسرت الكلّ بخسارته . أن تذهب بكلّك إلى الحبّ ،لا يقلّ سذاجةً عن ذهابك إلى البحر ، على لوح خشبيّ للتزلّج على الأمواج العاتية ، مُعتقداً أنّ شيئاً منك سيعود سالماً بعد العاصفة . ذلك أنّ البحر لن يأخذك بالتقسيط ! غالبا ما يُعطي الحبّ أكثر، لمن وهب الأقل . ضحايا الحبّ ، يشقون بكرمهم العاطفي ، وسخاءٍ مرضيّ لا شفاء منه . ذلك أنّ الحبّ يتآمر على العشّاق بجعلهم في حالة جوع دائم إلى المزيد . فحتى الكلّ أقلّ مما يقبل به عاشق يصبو إلى الانصهار مع من يحبّ. وفي ذلك الحلم المستحيل يكمن هلاك العشّاق . فبعد الانصهار . . يأتي زمن الإنفصال و الانشطار. ويكتشف الصادقون والسذّج حينها ، أن في تلك القسمة غير العادلة ، من أحبّ الأكثر يجد نفسه قد خسر الكلّ . . لا نصفه الآخر فحسب !