الماضي أشبه بالآتيَ من الماء بالماء. - ابن خلدون
سر أسرار الحكم هو جمع المرء بين إيمانه بأنه لا يخطئ وقدرته على التعلم من أخطاء الماضي. - جورج أورويل
من لا يستطيعون فهرسة الماضي محكوم عليهم أن يكرروه. - دانيال هاندلر
لا تحزني ... إن الزمان الراكع المهزوم لن يبقى ولن تبقى خفافيش الحفر.. فغداً تصيح الأرض .. فالطوفان آت والبراكين التي سجنت أراها تنفجر.. والصبح هذا الزائر المنفي من وطني يُطل الآن .. يجري .. ينتشر .. وغداً أحبك مثلما يوم حلمت ... بدون خوف .. أو سجون .. أو مطر. - فاروق جويدة
العطر عطرك والمكان هو المكان, لكن شيئا قد تكسر بيننا لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان - جبران خليل جبران
وقد نهجوا الزمان بغير جرم ... ولو نطق الزمان بنا هجانا - الشافعي
كل يوم نعيشه : فهو هديه من لله , فلا تضيعه بالقلق من المستقبل او الحسرة علي الماضي فقط قل توكلت على الله. - ابراهيم الفقي
ما تراه في حياتك الآن ليس إلا انعكاسا لما فعلته في الماضي ، و ما ستفعله في المستقبل ليس إلا انعكاسا لما تفعله الآن. - ابراهيم الفقي
إذا كان الماضي لا يستحق الحديث فلنصنع مستقبل يستحق أن يحكى - نجيب محفوظ
التاريخ هو صيغة أحداث الماضي التي قرر الناس الاتفاق عليها. - نابليون بونابرت
أَعَزُّ مَكانٍ في الدُنَى سَرجُ سابِحٍ ... وخَيرُ جَليسٍ في الزَمانِ كتابُ - أبو الطيب المتنبي
إذا فتحنا خصاماً بين الماضي والحاضر فسوف نفقد المستقبل. - ونستون تشرشل (رئيس وزراء بريطاني سابق)
التغيير سنة الحياة، ومن يقصرون نظرهم على الماضي أو الحاضر سوف يخسرون المستقبل. - جون كنيدي
الحكمة هي ملخص الماضي، والجمال هو وعد المستقبل. - أوليفر وندل هولمز
ما يهمني أكثر من الماضي هو المستقبل، حيث أني أنوي العيش فيه. - ألبرت أينشتاين
قافلة الماضي لن تصل بك إلى أي مكان. - مكسيم غوركي
لقد كانوا في الماضي يبشرونكم بأن تحبوا الغير , ولكن أقول لكم أحبوا نفوسكم .. أحبوا ذواتكم بحق .. فبدون هذه المحبة لا يكون حب الآخرين ممكنا . كيف تستطيع أن تصادق الآخرين وأنت عاجز عن مصادقة نفسك. - مصطفى محمود
وما بين واحدة ودعتني, وواحدة سوف تأتي, أفتش عنك هنا وهناك كأن الزمان الوحيد زمانك أنت. - نزار قباني
أكره أن أشمت بأحد. . لكن يعجبني الزمان حين يدور ! - جبران خليل جبران
مع كلّ حبّ، علينا أن نربّي قلوبنا على توقّع احتمال الفراق، والتأقلم مع فكرة الفراق قبل التأقلم مع واقعه، ذلك أنّ شقاءنا يكمن في الفكرة. ماذا لو جرّبنا الاستعداد للحبّ بشيء من العقل؟ لو قمنا بتقوية عضلة القلب بتمارين يوميّة على الصبر على من نحبّ؟ لو قاومنا السقوط في فخاخ الذاكرة العاطفيّة، التي فيها قصاصنا المستقبلي؟ أن نَدخل الحبّ بقلب من «تيفال» لا يعلق بجدرانه شيء من الماضي. أن نذهب إلى الحبّ كما نغادره دون جراح، دون أسًى، لأنّنا محصَّنون من الأوهام العاطفيّة؟ ماذا لو تعلّمنا ألاّ نحبّ دفعة واحدة، وألاّ نُعطي أنفسنا بالكامل؟ أن نتعامل مع هذا الغريب لا كحبيب، بل كمحتلٍّ لقلبنا وجسدنا وحواسّنا؟ ألاّ يغادرنا احتمال أن يتحوّل اسمه الذي تنتشِي لسماعه حواسّنا، إلى اسم من أسماء الزلازل أو الأعاصير التي سيكون على يدها حتفنا وهلاكنا؟ - احلام مستغانمي