في ازديادِ العلمِ إرغامُ العِدى ... وجمالُ العلمِ إصلاحُ العملْ. - ابن الوردي
العمل الذي لا يحقق غير أرباح مادية هو عمل ضعيف. - هنري فورد (مؤسس شركة فورد لصناعة السيارات)
يكمن سر التعاسة في ان يتاح لك وقت لرفاهيةالتفكير فيما اذا كنت سعيدا او لا، فلا تهتم بالتفكير في ذلك، بل ابق منهمكا في العمل عندئذ يبدأ دمك في الدوران وعقلك بالتفكير وسرعان ماتذهب الحياة الجديدة القلق من عقلك! اعمل وابق منهمكا في العمل فإن هذا ارخص دواء موجود على وجه الارض وافضله. - برنارد شو
أشد ما في الكسل أنه يجعل العمل الواحد وكأنه أعمال كثيرة. - مصطفى صادق الرافعي
ما لنا ألفنا مع الكبير ولو داس رقابنا! ألفنا ثبات الأوتاد تحت المطارق! ألفنا الإنقياد ولو إلى المهالك! ألفنا اعتبار التصاغر أدبًا! و التذلل لطفًا! و التملّق فصاحة! و اللكنة رزانة! و ترك الحقوق سماحة! وقبول الإهانة تواضعًا! و الرضى بالظلم طاعة! و دعوى الإستحقاق غرورًا! والبحث عن العموميّات فضولًا! و مدّ النظر إلى الغد أملًا طويلًا! و الإقدام تهورًا! و الحميّة حماقة! و الشهامة شراسة! و حرية القول وقاحة! و حرية الفكر كفرًا! و حب الوطن جنونًا - عبد الرحمن الكواكبي
هناك مثل مأثور وهو متداول فى جميع لغات العالم . يقول : (بعيد عن العين ، بعيد عن القلب) أؤكد لكم أن هذا القول خاطئ تماما . كلما ابتعدنا استيقظت المشاعر التى نحاول تناسيها وسلخها من القلب . (عندما نكون فى المنفى نسعى لأن نحتفظ بـ الكائن المحبوب ، نتذكره عبر كل إنسان يمر بنا فى الشارع) - باولو كويلو
لا تفتخر بالاسم بل اجتهد في الأعمال، لأن العمل هو الذي يبرر ولو كان بلا شكل أو اسم. - إسحق السرياني
الافراط في جدية القول يجلب الملل، والافراط في الهزل يجلب الاحتقار. - أمبرتو إكو
كان يوم لقائنا يوماً للدهشة . لم يكن القدر فيه هو الطرف الثاني، كان منذ البدء الطرف الأول . لست من الحماقة لأقول أنني أحببتك من النظرة الأولى . يمكنني القول أنني أحببتك ماقبل النظرة الأولى . . في حياة أخرى . - احلام مستغانمي
ليس للنساء عمل في الحياة سوى الحب، أما حياة الرجل فهي حب العمل، ومن هنا بدأ سوء التفاهم. - توفيق الحكيم
جاء عيد الحب إذن.. فيا عيدي وفجيعتي ، وحبي وكراهيتي ، ونسياني وذاكرتي ، كلّ عيد وأنت كلّ هذا.. للحب عيد إذن.. يحتفل به المحبّون والعشّاق ، ويتبادلون فيه البطاقات والأشواق ، فأين عيد النسيان سيّدتي ؟ هم الذين أعدّوا لنا مسبقاً تقويماً بأعياد السنة ، في بلد يحتفل كلّ يوم بقديس جديد على مدار السنة.. أليس بين قدّيسيهم الثلاثمائة والخمسة والستين.. قديس واحد يصلح للنسيان ؟ مادام الفراق هو الوجه الآخر للحب ، والخيبة هي الوجه الآخر للعشق ، لماذا لا يكون هناك عيد للنسيان يضرب فيه سُعاة البريد عن العمل ، وتتوقّف فيه الخطوط الهاتفيّة ، وتُمنع فيه الإذاعات من بثّ الأغاني العاطفية.. ونكفّ فيه عن كتابة شعر الحب ! منذ قرنين كتب فيكتور هوغو لحبيبته جوليات دروي يقول : كم هو الحب عقيم ، إنه لا يكف عن تكرار كلمة واحدة أحبك وكم هو خصب لا ينضب : هنالك ألف طريقة يمكنه أن يقول بها الكلمة نفسها .. دعيني أدهشك في عيد الحب.. وأجرّب معك ألف طريقة لقول الكلمة الواحدة نفسها في الحب.. دعيني أسلك إليك الطرق المتشعّبة الألف ، وأعشقك بالعواطف المتناقضة الألف ، وأنساك وأذكرك ، بتطرّف النسيان والذاكرة . وأخضع لك وأتبرأ منك ، بتطرّف الحرية والعبودية.. بتناقض العشق والكراهية . دعيني في عيد الحب.. أكرهك.. بشيء من الحبّ . (ذاكرة الجسد 1993) (احلام مستغانمي)
عندما يكون العمل متعة تكون الحياة مبهجة، أما إذا كان واجبا تكون عبودية. - مكسيم غوركي