تعست هذه الحياة فما يسعد .. فيها إلا الجهول ويرتع ، هي دنيا في كل يوم ترينا .. من جديد الآلام ما هو أوجع. - عبد الله النوري
ما أجملها من أوقات نقضيها نتدارس فيها هذا القرآن ، نرتله ونجوده بصوت رنان ، فنصيب مرة ونخطىء في بعض الأحيان ، ونعلم أن أجرنا مكتوب من قبل ربنا الرحمن. - إبراهيم بن عبد الله الدويش
من يتق الله يحمد في عواقبه .. ويكفه شر من عزوا ومن هانوا. - أبو الفتح البستي
ليكن أولى الأمور بك تقوى الله في السر والعلانية ، والشكر لله ، وصدق الحديث والنية ، فإن الشكر مزيد ، والتقوى خير زاد. - عبد الله بن شداد
اعلموا أن حوائج الناس إليكم من نعم الله عليكم. - الحسين بن علي
الدراهم خواتيم الله في الأرض ، فمن ذهب بخاتم الله قضيت حاجته. - وهب بن منبه
يا الله لك الحمد السرمد، حمدا لا يحصيه العدد ، ولا يقطعه الأبد ، كما ينبغي لك أن تحمد ، وكما أنت له أهل ، وكما هو لك علينا حق. - وهب بن منبه
من طلب الحق قرب من الله، ومن طلب الباطل لم يصب. - بزرجمهر
قيل لوهب بن منبة: إنك يا أبا عبد الله كنت ترى الرؤيا، فتحدثنا بها فتكون حقاً ! قال : هيهات ، ذهب ذلك عني منذ وليت القضاء. - وهب بن منبه
إني لأخرج من الدنيا، ولا يسألني الله عن مسألة قُلت فيها برأيي، وما أكثر ما لا أعرف. - سحنون
الضمير وحده بدون الله، يُشبه محكمة بدون قاض. - ألفونس دو لامارتين
للإمام الشافعي رحمه الله فراسات قلبية ساطعة ، فإنه على فراش الموت أخبر بما يؤول إليه أكابر تلامذته مثل الربيع بن سلمان والبويطي وغيرهم ، فكان من بعد كما أخبر رحمه الله. - إبراهيم الفقي
أحلمكم عند الغضب أقربكم إلى الله. - جعفر الصادق
من خاف الله خوف الله منه كل شيء ، ومن لم يخف الله خوفه الله من كل شيء. - الفضيل بن عياض
الدنيا بحر عريض قد هلك فيه الأولون والآخرون ، فإن استطعت فاجعل سفينتك تقوى الله ، وعدتك التوكل على الله ، وزادك العمل الصالح ، فإن نجوت فبرحمة الله، وإن هلكت فبذنوبك. - لقمان الحكيم
الكتب والرسل والأديان قاطبة .. خزائن الحكمة الكبرى لواعيها ، محبة الله أصل في مراشدها .. وخشية الله أس في مبانيها ، وكل خير يلقى في أوامرها .. وكل شر يوقى في نواهيها. - أحمد شوقي
من يفعل الخير لا يعدم جوازيه .. لا يذهب العرف بين الله والناس. - الحطيئة
واشدد يديك بحبل الله معتصما .. فإنه الركن إن خانتك أركان. - أبو الفتح البستي
الرحمة في الله حياة. - جعفر الصادق
كبرنا وساءت أخلاقنا، ويعلم الله ما أصيح عليكم إلا لأؤدبكم. - سحنون