رفيق العمر سافر حيث شئت وجرب في حياتك ما أردت سترجع ذات يوم حيث كنت، فعمرك في يدي والعمر أنت! - فاروق جويدة
البعض نحبهم لأننا لا نجد سواهم وحاجتنا إلى الحب تدفعنا نحوهم فالأيام تمضي والعمر ينقضي والزمن لا يقف ويرعبنا بأن نبقى بلا رفيق. - شهرزاد الخليج
من حمل الناس على المحامل الطيبة وأحسن الظن بهم سلمت نيته وانشرح صدره وعوفي قلبه وحفظه الله من السوء والمكاره. - ابن القيم الجوزية
إنما فسدت الرعية بفساد الملوك , وفساد الملوك بفساد العلماء , فلولا القضاة السوء والعلماء السوء لقلّ فساد الملوك خوفاً من إنكارهم. - محمد الغزالي
يا بني : إياك وصاحب السوء فإنه كالسيف يحسن منظره ، ويقبح أثره. - لقمان الحكيم
قال احد الفلاسفة : طلبت الراحة لنفسي فلم أجد لها أروح من ترك مالا يعنيها وتوحشت في البرية فلم أر وحشة أقرب من قرين السوء وغالبت الأقران فلم أر قرينا أغلب للرجل من المرأة السوء , ونظرت إلى كل ما يذل القوى ويكسره فلم أر شيئا أذل له ولا أكسر من الفقر.
من يحب المراء يشتم ، ومن يدخل مداخل السوء يتهم ، ومن يصاحب قرين السوء لا يسلم ، ومن لا يملك لسانه يندم. - لقمان الحكيم
قال احد الحكماء : مثل علماء السوء كمثل صخرة وقعت على فم نهر لا هي تشرب منه ولا هي تتركه يخلص إلى الزرع.
أرجح الاحتمالات الطيبة لكل السوء الذى حدث. المحبة خدعة و الحنان مشبوه لكنني – رغم حدة الالم – سأستمر في تصديق ما لا أراه. - سوزان عليوان
الصمت ، أرغب في الرجل الصموت ؛ فالرجل الصموت ينفجر كالبركان ويحنو كأم ويعشق مثل الرجال .. ثم لا يتكلم .. يظل صموتاً كجبل منيف. - أحمد رفيق عوض (من رواية العذراء في القرية)
من تأنى أصاب أو كاد، ومن سلك مسالك السوء اتهم، ومن حمل مالا يطيق عجز، ومن كثر رضاه عن نفسه كثر الساخطون عليه. - محب الدين الخطيب
صنائع المعروف تقي مصارع السوء. - ابو بكر الصديق
حملت الجندل والحديد وكل شيء ثقيل فلم أحمل شيئا هو أثقل من جار السوء، وذقت المرار فلم أذق شيئا هو أمر من الفقر. - لقمان الحكيم
إن الجليس الصالح خير من الوحدة، والوحدة خير من جليس السوء. - أبو موسى الأشعري
هلاك المرء في ثلاث: الكبر والحرص والحسد؛ فالكبر هلاك الدين، وبه لُعِنَ إبليس؛ والحرص عدو النفس، به أخرج آدم من الجنة؛ والحسد رائد السوء، ومنه قتل قابيل هابيل. - الحسن بن علي بن أبي طالب
فالمضطر في لحظات الكربة و الضيق لا يجد له ملجأ إلا الله يدعوه ليكشف عنه الضر و السوء ذلك حين تضيق الحلقة، و تشتد الخنقة، و تتخاذل القوى، و تتهاوى الأسناد؛ و ينظر الإنسان حواليه فيجد نفسه مجرداً من وسائل النصرة و أسباب الخلاص. لا قوته، و لا قوة في الأرض تنجده. و كل ما كان يعده لساعة الشدة قد زاغ عنه أو تخلى؛ و كل من كان يرجوه للكربة قد تنكر له أو تولى.. في هذه اللحظة تستيقظ الفطرة فتلجأ إلى القوة الوحيدة التي تملك الغوث و النجدة، و يتجه الإنسان إلى الله و لو كان قد نسيه من قبل في ساعات الرخاء. فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه. هو وحده دون سواه. يجيبه و يكشف عنه السوء، و يرده إلى الأمن و السلامة، و ينجيه من الضيقة الآخذة بالخناق. سيد قطب
مثل المرأة الصالحة مثل التاج على رأس الملك، ومثل المرأة السوء كمثل الحِمل الثقيل على ظهر الشيخ الكبير. - لقمان الحكيم (حكيم أفريقي ذكر في القرآن)