كفرتُ بالأقـلامِ والدفاتِـرْ كفرتُ بالفُصحـى التي تحبـلُ وهـيَ عاقِـرْ كَفَرتُ بالشِّعـرِ الذي لا يُوقِفُ الظُّلمَ ولا يُحرِّكُ الضمائرْ. - أحمد مطر
إذا كنت محايداً في حالات الظلم فقد اخترت أن تكون بجانب الظالم. - ديزموند توتو
أسوأ أنواع الظلم، الإدعاء بأن هناك عدلاً. - أفلاطون
حافظ بقربك على من تحب، أهمس في أذنهم أنك في حاجة إليهم، أحببهم واعتن بهم، وخذ ما يكفي من الوقت لتقول لهم عبارات، مثل: أفهمك، سامحني، من فضلك، شكراً، وكل كلمات الحب التي تعرفها. - غابرييل غارسيا ماركيز
خلال رحلتنا الطويلة يا رفيقي , كان هناك شيئاً واحداً دائماً ما نراه , شيئاً أخذت أفكر فيه طويلاً وكثيراً .. إنه الظلم , العالم مليء بالظلم. - تشي جيفارا
حين يكون تأييد الظلم ناجما ليس عن جهل أو عدم فهم، بل عن قيم معطوبة لا ترى فيه إثما، فعندها لا تفيد الحجج العقلية والأدلة الحسية. ويصبح النقاش مضيعة للوقت. - عزمي بشارة
حسبوا أن العالم الحر سيثور على الظلم والعدوان ، وما دار بخلدهم أن الضمير العالمي قد مات. - عبد الحميد جودة السحار
لا مفر أمامك من دفع الظلم حين يأتيك , إن أردت البقاء إنساناً. - عز الدين شكري فشير
إنني لا أحمل حقداً لأحد , ولا أفكر في إيذاء أحد , لكنني حينما أرى الظلم يتزايد في هذا العالم , أسلي نفسي بالتفكير في الجحيم الذي ينتظر هؤلاء الظالمين. - جان جاك روسو
الملكية هي سبب استغلال الإنسان للإنسان، وانتشار الظلم والتمييز في المجتمع، فطبقة الإقطاعيين تمتلك كل أراضي روسيا، ومعظم الشعب هو من الفلاحيين ولايمتلك أي شيء تقريباً فأين العدل إذن. - ليو تولستوي
وما يحدث هذه الأيام أن الكل يرفع الأيدي بالدعاء لرفع الظلم ولكن الكل ظالم مستبد كل في دائرته .. فلا يستجاب دعاء , وتغرق الدنيا في المظالم أكثر وأكثر. - مصطفى محمود
إذا كنت لا تستطيع رفع الظلم, فأخبر عنه الجميع على الأقل. - علي شريعتي
هل يرضيه الظلم يا جدتي ؟ كلا يا بني .. لم يسكت عنه ؟ من يدري يا بني، ربما لسخطه على تهاون الناس مع الظالم. - نجيب محفوظ
نساء فلسطين تكحلن بالأسى , وفي بيت لحم قاصرات وقصر , وليمون يافا يابس في حقوله , وهل شجر في قبضة الظلم يزهر ؟ - نزار قباني
من سخر الصخر الاصم للقلم .. حتى جرى نورا عليه في الظلم. - أحمد شوقي
والله ما كرهتم الفتونة إلا لأنها كانت عليكم، وما أن يأنس أحدكم في نفسه قوة حتى يبادر إلى الظلم والعدوان، وما للشياطين المستترة في أعماقكم إلا الضرب بلا رحمة ولا هوادة، فإما النظام وإما الهلاك. - نجيب محفوظ
هناك أنواع كثيرة من الظلم، كما أن هناك أنواعا كثيرة من العدل، وأشد أنواع الظلم أن أقرب الناس إليكَ، أبعدهم عن العدل. - أنيس منصور
أخاف الظلم حين لا أمتلك الشجاعة الكافيه لتحقيق العدالة ، أخاف الليل حين أكون على يقين تام بأن نور النهار الساطع لا يستطيع إختراق الظلمة التي في داخلي ، أخاف القبر حين لا أعلم مصير جسدي الذي حافظت عليه سنينا طويلة ، أخاف الفرح الذي تتساوى شدته بشدة الحزن الذي يلي فقدانه ، أخاف الحب حين لا أدرك مئة في المئة بأن مشاعري لن تضيع هباءا ، أخاف التعلق بالإنسان والأشياء وفقدانها ، أخاف الحياة لأنني جررت إليها جرا بلا إذن مني ، أخاف الأمل حين أرى من هم قد فقدوه لأسباب مقنعة ، أخاف الله حين يعرف ما في داخلي وأجهل حكمته وقوانينه ، أخاف عيني حين تمتلئ بالدموع وتضغط على قلبي ، أخاف توقفه ، أخاف البحر حين يهيج بلا سابق إنذار ، أخاف القمر حين يكون بدرا ويخفت نوره شيئا فشيء ويغيب ، أخاف نفسي حين تحاصرني وتجبرني على أن أفهمها ولا أستطيع ، أخاف الطريق حين لا أستطيع أن أرى نهايته ، أخاف الشمس حين تنير لي الطريق وتحرقني إن حاولت الاقتراب منها ، أخاف الوجوه العابسة والضاحكة والغامضة والغريبه ، أخاف كل الوجوه حين لا أستطيع التلاعب بها وتغييرها للأفضل ، أخاف الموتى حين أدعو لهم ولا يردون الدعاء ، أخاف عمري حين يمضي وأنا أخاف. - مثل الحسبان
عند الإغريق أسطورة تقول : إن "شاباً" حبسوه في إحدى "المتاهات"، ولكن حبيبته قد وضعت في جيبه خيطاً طويلاً يتركه وراءه يتدلى لعلها تهتدي إلى انقاذه بعد ذلك، وهذا ما فعله الشاب الحبيس، وهكذا أنقذته حبيبته الفتاة " أريان"، هذا "الخيط الهادي" دخل التاريخ تحت اسم " خيط أريان" الذي يهدي من السجن إلى الحرية ، ومن الظلام إلى النور، ومن الظلم إلى العدل. - أنيس منصور
بلوت بني الدنيا فلم أر فيهم .. سوى من غدا والبخل ملء إهابه , فجردت من غمد القناعة صارماً .. قطعت رجائي منهم بذبابه , فلا ذا يراني واقفاً في طريقه .. ولا ذا يراني قاعداً عند بابه , غنى بلا مال عن الناس كلهم .. وليس الغنى إلا عن الشيء لا به , إذا ما ظالم استحسن الظلم مذهباً .. ولج عتواً في قبيح اكتسابه , فكله إلى صرف الليالي فإنها .. ستدعو له ما لم يكن في حسابه , فكم قد رأينا ظالماً متمرداً .. يرى النجم رتيهاً تحت ظل ركابه , فعما قليلٍ وهو في غفلاته .. أناخت صروف الحادثات ببابه , وجوزى بالأمر الذي كان فاعلاً .. وصب عليه الله سوط عذابه. - محمد بن إدريس الشافعي