لا يمكن أن يحدث الشر لرجل صالح ، سواء في الحياة أو بعد الموت. - أفلاطون
الفقد يعلمنا أننا سننسى الموت مهما حدث، وأن الموت لا ينسى أحداً، وأن أول ما يذكرنا به موت عزيز علينا، هو أننا لم نفعل ولم نقل ما يكفي. - محمد الهاشمي
يبدأ الإنسان طريق المعرفة بقراءة الكتب ثم يرتقى فيقرأ الناس ثم يرتقى فيقرأ الحياة ثم يرتقى فيقرأ الموت. - ثروت الخرباوي
الموت ليس هو أسوأ ما يمكن أن يحدث للرجال ! - أفلاطون
استيقظت مندفعا من النوم بسبب هذا التساؤل : " إلى أين تذهب هذه اللحظة ؟ " وكان جوابي : " إلى الموت " وسرعان ما عدت إلى النوم. - إميل سيوران
الموت نكهة الوجود ، وحده يسبغ مذاقا على اللحظات ، وحده يقاوم تفاهتها ، نحن مدينون له بكل شيء تقريبا. - إميل سيوران
فكرة الموت لم تكن بعيدة عن فكرة الحب ، الحب هو نوع من الفناء بشكل ما إذ أنه يمثل حالة من حلات فناء الذات في ذات أخرى. - إبراهيم فرغلي
لا يخشى الموت إلا الموتى. - ثروت الخرباوي
كل فُراق يعطينا لمحة عن الموت ، وكل اجتماع يعطينا تلميحاً عن القيامة. - أرتور شوبنهاور
للإمام الشافعي رحمه الله فراسات قلبية ساطعة ، فإنه على فراش الموت أخبر بما يؤول إليه أكابر تلامذته مثل الربيع بن سلمان والبويطي وغيرهم ، فكان من بعد كما أخبر رحمه الله. - إبراهيم الفقي
الزمان فم لعابه الأمل ، ولسانه التاريخ ، ولقمته العمر ، ونابه الموت. - راجي الراعي
أشرف الموت موت الشهداء. - عبد الله بن مسعود
ذروني وشأني والوغى لا مباليا .. إلى الموت أمشي أم إلى الموت أركب. - أحمد شوقي
كلما كان الرجل فاضلا قل خوفه من الموت. - صمويل جونسون
ليس الموت هو الرهيب ، بل الموت المخزي. - إبيكتيتوس
كتب الموت على الخلق فكم .. فل من جيش وأفنى من دول. - ابن الوردي
البشر يخشون الموت مثلما يخشى الأولاد الظلمات. - فرانسيس بيكون
هل للفتى من بنات الدهر من واق .. أم هل له من حمام الموت من راق. - يزيد بن الخذاق الشني
أعارض وبشدة عقوبة الإعدام ولا أعتقد انها عقوبة اصلًا، وأرى أن أي مجتمع متحضر يجب أن لا يكون الموت جزء منه ، لأنه ستقل إنسانيتنا عندما نعامل الجريمة بجريمة. - إيلي فيزيل
الجماهير مجنونة بطبيعتها؛ فهي قد تذبح شخص دون التأكد من أنه هو المذنب ، إذا أحبت الجماهير دينا أو رجلا ما، تبعته حتى الموت، كما يفعل المسيحيون المتعصبون وراء رهبانهم والمسلمون وراء شيوخهم. الجماهير تحرق اليوم ما كانت قد تبعته بالأمس، وتغير أفكارها كما تغير قمصانها. - جوستاف لوبون