المجرم الذي تسنده اليوم سيتجرأ ويقتلك غداً، لأن الباطل يأكل بعضه بعضاً. - علي إبراهيم الموسوي
هكذا فهموا القرآن في صدر الاسلام ، هو دعوة الى المعرفة ، دعوة تعني خضوع المادة للإنسان وخضوع الإنسان لخالقه. - أحمد بهجت
المعرفة تقود الحب إلى الإفلاس. - إميل سيوران
الحيوان يولد مكبلا بالمعرفة المتحجّرة ، أي الغريزة ، والإنسان يولد مجرّدا ، أي حُرًّا ، وهو عليه أن يكتشف المعرفة من جديد في كل مرّة يولد فيها. - إبراهيم البليهي
صبيان اليوم رجال الغد ، والغد يأتي سريعا. - محمد مصطفى عبد المجيد
لا تيأسوا فليس اليأس من أخلاق المسلمين وحقائق اليوم أحلام الأمس وأحلام اليوم حقائق الغد. - حسن البنا
الثقافة ليست في كم المعرفة التي تمتلكها، بل هي مدى تقبلك لآراء الآخرين مهما كانت بسيطة. - علي إبراهيم الموسوي
حكمة رمضان لا تتم في عيد الفطر إلا إذا شاركتم الفقراء في الأكل والشرب كما شاركتموهم في الجوع والعطش. - علي الطنطاوي
كان اختلاف الحال بين مسلمي الأمس ومسلمي اليوم يوجعني كلكمة مؤلمة. - محمد أسد
إنه اليوم الذي كان يتمنى كل شامي أن يراه ولا يبالي إذا رآه أن يموت من بعده . - علي الطنطاوي
عملية الإقلاع والامتناع والتغيير تتطلبُ آليات معقدة ، أكثر بكثير من مُجرّد المعرفة والعلم ، أكثر من مجرّد الوعي. - أحمد خيري العمري
قال أبي ذلك المساء : لقد ضحيت بكل شيء من أجل هذه الحقول وها أنا اليوم مجرد هيكل ، وعليك ألا ترتكب هذا الخطأ الفادح بدورك ، ليس لك مستقبل إلا في الكتب ، لأن لكل زمان حقوله. - أحمد أبودهمان
المستقبل هو اليوم الذي نعيشه الآن. - ويليام اوسلر
أفضل إستعداد للغد هو عبر القيام بأعمال اليوم بصورة متقنة. - ويليام اوسلر
النمور الغاضبة اكثر حكمة من الخيول المطيعة. - وليم بليك
ما تم إثباته اليوم هو نفسه ما كنا نعتبره خيالا أمس. - وليم بليك
تضعك المعرفة في صفوف الحكماء ، ويضعك العمل في صفوف الناجحين ، ويضعك التفاهم في صفوف السعداء. - إبراهيم الفقي
لهذا ، من الممكن أن نتصور رجل دين لا أخلاق له وبالعكس ، فالدين نوع من المعرفة ، واﻷخلاق هي الحياة التي يحياها اﻹنسان وفقا لهذه المعرفة وهنا يظهر الاختلاف بين المعرفة والممارسة. - علي عزت بيغوفيتش
المعرفة ليست عملية إضافة معلومات جديدة ، بل هي في الواقع عملية استبعاد بعض المعلومات من الكمية الضخمة من المعلومات المطروحة عليك. - جلال أمين
لا تنظر إلى قدرتك اليوم ، ولكن انظر إلى قدرتك غدا وأنت مأسور في حبائل الموت ، وموقوف بين يدي الله في جمع من الملائكة والنبيين والمرسلين ، وقد عنت الوجوه للحي القيوم. - الحسن البصري