هناك نوعان من الخوف ، خوف يدفعك للفرار ، وخوف آخر يعمل على شل التفكير والحركة. - عمرو الجندي
لا المكسب يعني الانتصار ولا الخسارة تعني الهزيمة. - عمرو الجندي
إن الألم لا يحرمنا من السعادة ولكنه فقط يوضح لنا قيمتها. - عمرو الجندي
نحن أحيانا لا نشعر بالخجل لأننا لا نستطيع ، ولكننا نشعر بالخجل عندما نعلم أننا نستطيع ولكننا لا نفعل. - عمرو الجندي
احيانا القدر يتشبه في صور مختلفة لحدث واحد ، ليؤكد لنا الحقيقة. - عمرو الجندي
الحب هو الديكتاتور العالمي الذي لا يخسر هيبته ولا مكانته المرموقة رغم خسارته لقضاياه. - عمرو الجندي
نحن لسنا نفس الشخص المعروف لنا ، لأننا مع كل يوم نكتشف شيئا جديدا أو نفقد شيئا نملكه بالفعل. - عمرو الجندي
اعتقادك بأنك سوف تهزمني ، اعتقاد خاطىء للغاية ، لأنني ببساطة لن أسمح لك. - عمرو الجندي
لن يهتم الكثيرون بنجاحك ولكن سيهتم الجميع بسقوطك ، كن على يقين من ذلك . - عمرو الجندي
نحن في الحقيقة نحب لنُولد مرة أخرى ، لنعيش بطريقة أخرى ، ولذلك دوما نخاف بطريقة أخرى حتى لا نموت بطريقة قد لا نُبعث بعدها أبدا . - عمرو الجندي
إن الإنسانية نفسها نابعة من الألم. - عمرو الجندي
نعم إنها الرغبة المكبوتة التي قد تؤدي إلى أي شيء. - عمرو الجندي
دعنا لا نعود إلى البدايات لأنها دائما صاخبة عمياء ، لا تعترف بالعقل ، فالحب في منتصف الطريق نصف أعمى. - عمرو الجندي
ان لحظاتنا اليائسة هي اللحظات التي نسلم فيها انفسنا الى الشيطان. - عمرو الجندي
الحب لا يموت أبدا ميتة طبيعية ، إنه دائما يعاني حينما يغادرنا ولذلك هو يفكر كثيرا ويجعلنا متشككين إن حاولنا إعادته مرة أخرى. - عمرو الجندي
العيش مع الألم أحياناً أفضل مائة مرة من معرفة الحقيقة كاملة. - عمرو الجندي
ستتلو جميع صلواتك لأنك لن تملك في النهاية غيرها ، ستتلوها دامي العينين ، ولكن صدقني إن الله يساعد فقط من يساعدون أنفسهم. - عمرو الجندي
لا أحد يرى الحقيقة ولكن هذه ليست كل المشكلة ، المشكلة أنهم يتجاهلونها عن قصد ، فنحن نرى دائما بالعين التي تريد ونصدق فقط ما نريد تصديقه. - عمرو الجندي
للشيطان دائما آراء أخرى ؛ فهو يعلم فينا دائما الجانب الذي لا نعلمه عن أنفسنا ، الجانب المظلم. - عمرو الجندي
إن الأفكار الخطيرة التي نواجهها في وحدتنا هي نفسها تلك النكات التي نلقيها عبثاً وأملا في أن يشاركنا أحدهم ميولنا وفلسفتنا ، ولنعلم أننا لسنا وحدنا من يطرق باب الخطر وأننا أيضا لا نواجهه وحدنا. - عمرو الجندي