ينبغي لي ان اكتبك على مهل، ان ارتب لك في الخفاء موعدا مع نوفمبر، ينبغي لي ان اضمر في قلبي نزهتنا مع ارجوحة العيد، ينبغي لي ان اسرق طالع فرحك من على حبل المنطق، ينبغي لي و شوشة الموج عن لون هذه الليلة .. ينبغي لي ان اقطف قلبك نجمة، ينبغي لي اخذ الحيطة فـ للجدران مكيدة! . - إلهام المجيد
من يريد النجاح يكون جريئًا لا يتهيب كثيرًا من الاخفاق أو الخسارة. روديارد كيبلينغ
المؤلم إنك خلو الصباح، خلو الليل،خلو ما بينهما.. الموجع إنك في كل مرة كنت على الاقل تترك ظلك، تنسى صوتك، تهمل عطرك على اطراف المنضدة و لكن.. هذه المرة غافلتني و حملت معك كل شيء دفعة واحدة، اخذت كل شيء ليبدو التعمد كاملا و المشهد متقنا والاسى كما ينبغي ان يكون!! . - إلهام المجيد
لم تكن لك اجراس قلبي.. قناديل احتراقي وباقات الورد، لم يكن قلبك وجهتي، لفت انتباهك صنعتي، لم يكن لون معطفك لوني المفضل، مذاق قهوتك المسكر، لم يغرني ما تقرأ، او حديثك المنمق المكرر لم يشغلني ما تسعى إليه وما تذهب، غايتي هي استرجاع قلبي و لم اكذب! و لن اتعب! . - إلهام المجيد
لو استدعيت قلبك؟ لو ذكرته بمن اكون، لو وضحت له اسباب الخصام، لو شرحت له غرابة المسافة، لو القيت على عاتق أيا منا ثقل الملام، لو وضعت بين يديه شيئا اثمن، اغلى من رماد الكلام، لو اعطيته بعضنا، جزء مما ابقته لنا الاوهام، لو وهبته فرصة اخرى، كـ/حمامة بيضاء لدواعي السلام! . - إلهام المجيد
يجب أن يكون حافزكَ للنجاح نابعٌ من ذاتك، لأن تحفيز الآخرين لا يدوم. - علي إبراهيم الموسوي
كان شوق لكن الرياح غادرة والسفن الواح.. كان رحلة والحقائب كثيرا ما ترهق الكتف، كان واقعا ولكن الخيال مستبد، كان معنىً وكل الأشياء تبدو ظاهريا كذلك، كان وقتا لكن إلى كفة الليل يميل ام إلى شق الصباح، كان باقيا لكن العابرين أوراق من خريف، كان وجها فكيف للظل ان يكون طاغيا لهذا الحد؟!. - إلهام المجيد
ما شأن قلبك قل لي لِمَ هو دائم الهرب؟ ما شأن كلماتك تائهة بين الرغبة والمدى، ما شأن ايامك سمعت انها الاكثر نكرانا للجميل، ما شأن ستائر أحلامك المغلقة الَم تثق بالشمس بعد؟ ما شأن رسائلك هل حقا احرقتها بعد اكتشاف شوقك؟ ما شأنك انت تبدو، نحيلا، هزيلا على حمل هكذا قصة؟. - إلهام المجيد
الوطن بساكنيه، فإن صَلحوا عَمُر وإن خَبثوا أصبح خربة. - علي إبراهيم الموسوي
متى يُعتق الوطن من ذُلِ شعبه. - علي إبراهيم الموسوي
جميع الأنظمة الدكتاتورية تعمل على عسكرة الدولة بحجة حماية الوطن والمقدسات وفي الحقيقة هو لحماية نفسها وإشغال الشعوب عن فسادها وإضطهادها. - علي إبراهيم الموسوي
هل كان قلبي ذاك الغادر قليل الخبرة! هل كانت الطرقات، هل كان سبيل الليل؟ هل كانت وشاية للمطر! ام بقايا عطر في يومٍ للسفر! هل كنت انت يتبعك نداء الغواية حين نطقت اسمي سهوا! هل كان قلبك قاصدا هذا الدرب؟ عارفا خطة الشوق و سر المعركة! هل كنا معا قبل الصورة والجدار؟! . - إلهام المجيد
عندما يبتلى الوطن بالحرب ينادون الفقراء ليدافعوا عنه .. وعندما تنتهي الحرب ينادون الأغنياء ليتقاسموا الغنائم. - محمد الماغوط
من الغباء أن أدافع عن وطن لا أملك فيه بيتاً. من الغباء أن أضحي بنفسي ليعيش أطفالي من بعدي مشردين .. من ألغباء أن تثكل أمي بفقدي وهي لا تعلم لماذا مت ... من العار أن أترك زوجتي فريسة للكلاب من بعدي .. الوطن حيث تتوفر لي مقومات الحياة، لا مسببات الموت. - محمد الماغوط
الوطن ليس مجرد كعكة لذيذة نتناولها ونمضي، بل هو بيت دافئ حميم، يُصنع فيه الكعك للجميع. - جلال الخوالدة
قلبي وقد كان مكتظا، مزدحما، و ممتلئا بك وأكثر.. قلبك والشيء بالشيء يُذكر، لكني حتى اللحظة أحاول تفسير ما لا يُفسر! قلبي وعلى يديك نما وفي عينيك شب وفرح وغنى وتبختر، قلبك والشيء بالشيء يُذكر! أما زال صغيرا، أما كان هزيلا، أما قلت لي كثيرا أنه في الحب في البوح كم من المرات تعثر!!. - إلهام المجيد
انا على وشك الركض إليك؛ على مقربة من المثول امام قلبك وبعدها فلـ اطرق النظر! انا على نية ان اقف واستجمع الصوت لاقول يا أنت ولو بنصف الحرف ونصف المنطق! انا على صدق بان أرتبك واتعثر واسند نبضة القلب في هكذا موقف! انا على وهن على ضعف وعلى اعتراف بأن التسامي معك كثافة حب!. - إلهام المجيد
تهيبت وجهك لكن الظل اولى.. تهيبت حبك لكن الفراق اولى، تهيبت اندفاعك لكن الصمت اولى! تهيبت اعترافك لكن اليأس اولى، تهيبت حضورك لكن الفراغ اولى، تهيبت عطفك لكن الفظاظة اولى، تهيبت صوتك لكن الملامة اولى، تهيبت قلبك لكن النكران اولى، تهيبت البداية لكن النهاية اولى!!. - إلهام المجيد
وعلى اي حال تركتك.. وشوقك رهن يديك، وقوامة قلبك رهن يديك، وكبرياءك رهن يديك، وحكمك رهن يديك، وتفريطك رهن يديك..! وعلى اي حالٍ تركتني.. والشوق ليس معي، والقلب ليس معي، والصوت ليس معي، والأصابع ليست معي، وخط الرجوع ليس معي، وغيره.. اليأس لم يبقَ معي!!. - إلهام المجيد
شعبٌ يبحثُ عن فتوى دينية لكي يكون ضميره مستريحاً وهو يُذَل. - علي إبراهيم الموسوي