الحضارة ليست أدوات نستعملها ونستهلكها، وإنما هي أخلاق سامية نوظفها. - سعد البواردي
الحضارة تموت بالانتحار لا بالقتل. - أرنولد توينبي
الحضارة تبنيها الأفعال، ويهدمها الانفعال. - عبد الله الشيتي
بدأت الحضارة عندما قام رجل غاضب لأول مرة بإلقاء كلمة بدلاً من حجر. - سيغموند فرويد
ليس هناك أسرار للنجاح فهو حصيلة الإعداد الجيد والعمل الشاق والتعلم من الأخطاء والفشل. - كولن باول
خلاصة القضية توجز في عبارة , لقد لبسنا قشرة الحضارة و الروح جاهلية. - نزار قباني
الشجاعة الحقة في أن تكون الرجل الوحيد الذي يعرف أنه خائف! - ايرل ولسون
فقط أولئك الذين يفكرون ويشعرون ويعملون معا يصنعون الحضارة. - هيلين كيلر
سقوط الانسان ليس فشلا , ولكن الفشل أن يبقى حيث سقط. - توماس اديسون
ليس كل سقوط نهاية , فسقوط المطر أجمل بداية. - المهاتما غاندي
من مفاسد هذه الحضارة أنها تسمّي الإحتيال ذكاءً ، والإنحلال حرية ، والرذيلة فناً والاستغلال معونة. - مصطفى السباعي
خذني إلى أندلس الغياب فربما تعب الحصان وتلك آخر صهلة. - أحمد بخيت (ذكرى سقوط الاندلس) #هل_انتهت_الأندلس
تسألني لماذا طردنا من الأندلس ؟ فأقول لك : لأن الله لا يظلم الناس شيئاً ولكن الناس أنفسهم يظلمون ، ثم أقول لك عبرة التاريخ ، قانون سقوطنا : حين يبحث كل عضو منّا عن نفسه تسقط سائر الأعضاء (في ذكرى سقوط الاندلس) #هل_انتهت_الأندلس
لكل شيء إذا ما تم نقصان فلا يغر بطيب العيش إنسان .. وأين قرطبة دار العلوم، فكم من عالم قد سما فيها له شان .. وأين حمص وما تحويه من نُزَهٍ ونهرها العذب فياض وملآن. - أبو البقاء الرندي (فقيه وشاعر أندلسي) (ابيات من قصيدة كتبها حزنا على سقوط الاندلس بيد الاوروبيين) #هل_انتهت_الأندلس ؟
نحن أنانيون.. نرغب أن نرى سقوط الظلم وأن نرى ثمرة أعمالنا ونحن أحياء.. إنها أنانية محضة.. لماذا لا نجعل الخير يعبر فوق أجسادنا.. كل الخير أن تسقط أجسادنا لينهض العدل. - عبده خال
إذا نظرنا إلى الأشياء من الوجهة الكونية , فإننا نرى الحضارة تسير كما تسير الشمس , فكأنها تدور حول الأرض مشرقة في أفق هذا الشعب , ثم متحولة إلى أفق شعب آخر . - مالك بن نبي (شروط النهضة)
لا تنحسر الحضارة أبدا، فقانون الحاجة دائما ما يدفعها إلى الأمام. - جول فيرن
لا شيء يؤلم اُكثر من سقوط قناع ،، ظنناه يوما وجها حقيقيا. - إبراهيم الفقي
ليست حرية الفرد من منح الحضارة، فهذه الحرية كانت في أقصى درجاتها قبل نشوء أية حضارة. - سيغموند فرويد
لأن البؤس في ازدياد ، أكبر سوق سيعرفها العالم مستقبلاً، ستكون سوق السعادة. في أميركا وحدها صدر في آخر موسمٍ للنشر 400 كتاب ، كي تدلّك على خريطة الطريق الموصلة إلى باب سعادتك ، وقد يأتي يوم يتولّى فيه ال( g p s) ذلك ، فيُرشد التائهين في أزقة الحياة خلف مِقوَد القدَر، إلى عنوان سعادتهم المنشودة . يكفي أن يتبعوا إرشادات الشاشة ! في انتظار ذلك ، تمّ ترجمة تلك الكتب قبل صدورها إلى لغات «بؤساء» العالم.. أي اللّغات الأوروبيّة. فمحبطيّ ومكتئبيّ الحضارة يُعدّون بالملايين ، والغنيمة أكبر من ألاَّ يتنبَّه لها بائعو الصفقات الوهميّة، في سوق السعادة. إنّها مأساة الدول الغنيّة، التي وضعت تحت تصرُّف مواطنيها كلّ ما يمكن استهلاكه، ومنحتهم القوانين التي تحميهم، لكنها ما وجدت قانوناً يُجنّبهم التعاسة ، أو يقيهم من كآبة الوحدة. فليس للسعادة قانون ولا منطق ولا ثمن. إنّها تَهب نفسها لمَن يعيشها كلّ لحظة كنعمة مهدّدة بالزوال . لا أحتاج إلى قراءة تلك الكتب، لأعرف كيف أكون سعيدة، لقناعتي بأنني أحتاج أحياناً إلى ألمي لأبقى إنسانة وكاتبة. فالسعداء أُناس لا يحدث لهم شيء يستحقُّ الذِّكر . . أو يستحق الكتابة. - احلام مستغانمي