واليوم الماطر عادةً؛ هو يومٌ جيّد، كما بدا لي. - هنري ميللر
إذا كان هناك من يستحق أن يكون خصما لنا فهو الخطأ ولا يوجد أجمل من الفوز عليه. - عبد الله المغلوث
هل تستطيعين يا عزيزتي ، من أجل السماء ، أن تتوقفى عن عادة الحُكم على شؤون الآخرين من دون أن تعرفي جميع الظروف والمُلابسات. - فيودور دوستويفسكي
إن اكتساب عادة القراءة وإحاطة أنفسنا بالكتب الجيدة، هو بمثابة بناء ملجأ نفسي يحمينا من أغلب مآسي الحياة. - سومرست موم
الناس يهتمون بتشكيل المنتخب أكثر من التشكيل الوزاري , لأن المنتخب قد يغير الخطة ويحقق الفوز لكن التشكيل الوزاري لا يغير الخطة ولا يحقق الفوز. - جلال عامر
أريد أن أفقد عادة الصراخ نحو الداخل. - فرناندو بيسوا
تنسى خطأك بعد أن تبوح به إلى شخص آخر، ولكن، عادةً، هذا الآخر لا ينساه. - فريدريك نيتشه
لأني أحبك , عاد الجنون يسكنني والفرح يشتعل في قارات روحي المنطفئة , لأني أحبك , عادة الألوان إلى الدنيا بعد أن كانت سوداء ورمادية. - غادة السمان
الجمال الذي لا تُزيّنه الثقافة ولا يُتوّجه الذكاء ما يلبث أن يصير عادة وما صار عادة ما يلبث أن يصير مملاً. - أدهم شرقاوي
كلما صار العقل مرحا وواثقا من نفسه , كلما فقد عادة القهقهه, ومقابل ذلك تولد لديه باستمرار ابتسامه روحيه, وهي دليل على تعجبه من العديد من مفاتن هذا الوجود الخفي. - فريدريك نيتشه
أعشقُ الكتب، وحين أشتري كتاباً شهيّاً أشعرُ بما تحس بهِ النساء عادة أمام الفراء والألماس، ويسيلُ لعابي الفِكري كجائعٍ أمام رغيفه. - غادة السمان
النصر عادة .. كذلك الهزيمة للأسف. - فينس لومباردي
الكلاب التي تنبح عادة لا تعض. - محسن محمد
ولقّد تعلمتُ أن أستمِعَ الى ما لم يُقال ، لأنهُ عادة أكثرُ أهمية مما قدّ قَيل. - مارجريت آتوود
من الاخطاء التي ترتكبها النساء عادة على امتداد العصور : الاعتقاد بسذاجة بأنهن يستطعن بحبهن , تغيير الرجال الذين يحبونهم. - إليف شفق
الصادقون في مشاعرهم عادة ما يعانون من عقدةِ الذنب وتأنيب الضمير أكثر من غيرهم.. وغالباً ما ينتقمون ممن آذوهم بإيذاء أنفسهم. - جلال قفيشه
عندما أقوم ببناء فريق فإنني أبحث دائما عن اناس يحبون الفوز وإذا لم أعثر على أي منهم فإنني أبحث عن اناس يكرهون الهزيمة. - روبرت روس
عادة تكون الورقة البيضاء أكثر واقعية مما نريد كتابته عليها... وعادة ما نندم على أننا شوهناها. - هارولد أكتون
يا أيها القائمون على إستمرار حياتنا ! يا أيها السادة , يا من تغنيتم بإسمنا أمام المارّة وأمام القادة , سقتمونا كالخراف فلم نصرخ ! فأنتم عادة ونحن الغادَة , ولا شكّ أن الغادَة تخشى أن تكون ذات أطباعٍ حادّة أمام الجادّة ! .. يا أيها التائهون في ظلمات القهر وفي سراديب الملوك , يا من تنازلتم عنكم وعنّا أنت ثمّ أخوك ثمّ أبوك .. ! شكراً لكم فنحن المبصرون , لا نقوى على رؤيا الضوء بغير الساسة , وأنتم خير الساسة بلا كلاب حراسة ! - مثل الحسبان
فالوطن ليس أكثر من عادة , والبشر عبيد عاداتهم , ولأنهم عبيد عاداتهم تراهم قسموا الأرض إلى مناطق صغيرة يدعونها أوطانهم. - ميخائيل نعيمة