أعظم اعمال الانسان تظهر في الصراعات الصغيرة, الحياة, البلاء, العزلة, الهجر, الفقر, كلها ميادين معارك لها ابطالها, وهم ابطال مغمورون ولكنهم في بعض الاحيان يكونون اعظم من الابطال المشاهير, - فيكتور هوجو
الفقر في الوطن غربة، والغنى في الغربة وطن. - علي ابن أبي طالب
قال حكيم: كتمان الأسرار يدل على جواهر الرجال ، وكما أنه لا خير في آنية لا تمسك ما فيها ، فلا خير في إنسان لا يكتم سراً.
الأسخياء يشمتون بالبخلاء عند الموت، والبخلاء يشمتون بالأسخياء عند الفقر. - علي ابن أبي طالب
يقول أحد الحكماء : لا يعاب المرء على الفقر الذي يعيشه ولا قبح شكله فليس له في ذلِك حول ولا قوة، إنما يعاب على قبح لسانه ودناءة أخلاقه.
لو كان الاستبداد رجلا، وأراد أن ينتسب، لقال: أنا الشر، وأبي الظلم، وأمي الإساءة، وأخي الغدر، وأختي المسكنة، وعمي الضر، وخالي الذل، وإبني الفقر، وإبنتي البطالة، ووطني الخراب، وعشيرتي الجهالة. - عبد الرحمن الكواكبي (كاتب ومفكر سوري)
لا شيء يستفزني أكثر من فحش مال لا حياء لأصحابه . لذا ما دُعيت إلى طاولات الهدر أيّا كان أصحابها ، و أيّا كانت ذريعة الاحتفال أو المحتفى به ، إلا و اعتذرت حتى لا أترك انسانيّتي إكراميّة لنادل الثراء . لا أفهم كيف في إمكان امرء ، أيًّا كانت درجة إيمانه ، و مقدار ثرائه ، أن يعود إلى بيته سعيدا ، بعد أن أنفق خلال ساعتين في سهرة ، ما قد يُبقي عشرات الأرواح البشرية حيّة أشهراً عدّة ؟ لا يظنني بعضكم ضدّ البهجة . لكنّني أعرف أننا لا نحصل عليها بقدر ما ننفق . أعتقد أنّ قمّة البؤس و الفقر الخُلقي ، أن يتحوّل الإنفاق في حدّ ذاته لدى البعض ، إلى مصدر سعادة . تلك النفوس المريضة ، كتب الله عليها قصاصاً ألّا تعرفها ، و هل ثمّة من حزن أكبر من أن لا يزيدك مالك الا افتقاراً لطُمأنينةٍ ، يمتلكها أثرياء القناعة ! - (أثرياء تحت خط فقر السعادة) - احلام مستغانمي
إن أغنى الغنى العقل، وأكبر الفقر الحمق، وأوحش الوحشة العجب، وأكرم الكرم حسن الخلق. - علي ابن أبي طالب
حملت الجندل والحديد وكل شيء ثقيل فلم أحمل شيئا هو أثقل من جار السوء، وذقت المرار فلم أذق شيئا هو أمر من الفقر. - لقمان الحكيم
فِي كُلِّ تَعَبٍ مَنْفَعَةٌ وَكَلاَمُ الشَّفَتَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إِلَى الْفَقْرِ. - سليمان الحكيم
ثلاث منجيات: خشية الله في السر والعلانية، والقصد في الفقر والغنى، والعدل في الغضب والرضى. - علي ابن أبي طالب
ثلاثة من كنوز الجنة؛ كتمان الصدقة، وكتمان المصيبة، وكتمان المرض. - الامام علي بن ابن طالب