لقد تعبت معظم القلوب فهربت من أجساد أصحابها، وتركت خلفها كهوفاً تنام فيها الوحوش. - سنان أنطون
يا بُنيّ، من عفا ساد، ومن حلُم عظُم، ومن تجاوز استمال إليه القلوب. - معاوية بن أبي سفيان
قَسَتِ القلوب فهل لقلبك .. يا حبيبي مَنْ يُلِينه. - أحمد شوقي
لم يكن مشغولاً عن يعقوب ولكنه كان يصنع من يوسف ملكاً , لو علمتم كيف يجبر الله القلوب ما دخل اليأس إلى قلوبكم .. إن الله أرحم من أن لا يجبر قلب عبدٍ يحبه. - أدهم شرقاوي
ولكنها القلوب يا عليّ، إذا صَفَت رأَت. - عمر بن الخطاب
يا لظلمك أيتها القلوب العزيزة. - فيودور دوستويفسكي
المسافات لا تُقرّب أحداً ولا تُبعدُ أحداً ، القلوبُ هي التي تفعل. - أدهم شرقاوي
لا نرحل .. الله أعلم بما في القلوب، والقلب لا يسكن إلا جسده .. أعرف نفسي مريمة وهذه ابنتي رقية، فهل يغير من الأمر كثيرا أن يحملني حكام البلد ورقة تشهد أن اسمي ماريا وأن اسمها أنّا. لن أرحل لأن اللسان لا ينكر لغته ولا الوجه ملامحه. - رضوى عاشور
أحبك .. لا أعتقد أنّ هناك كلمة أكثر جمالاً وأكثر خرابــاً منها , أ ..حــ .. ـــبـــ .. ك .. أربعة حروف مختلفة وملونة , قادرة على منح الدفء إلى ملايين القلوب المتعبة , وعلى إشعال حرائق لا حدود لخرابها في النفوس. - واسيني الأعرج
القبر الحقيقي ليس في الأرض بل في القلوب. - بابلو نيرودا
وبين الظلم الظاهر والعدل الخفي , خيط رفيع لا يراه إلا أهل القلوب. - مصطفى محمود
يأتي على الناس زمان تموت القلوب، وتحيى الأبدان. - سفيان الثوري
نحن يا صديقتي نرحل عن القلوب التي تُوشك أن تتعلق بنا لأننا يوماً ذُقنا طعم الخذلان المُرِّ فنَخشى على قلوبهم أن تَذوق منا ما ذُقناه من غيرهم. - نبال قندس
أريحوا القلوب، فإن القَلبَ إذا أكره عَمِيَ. - عبد الله بن مسعود
أكثر القلوب صحة وعافية تكون عادة لدى من لا قلوب لهم. - بوريس زامياتين
يا لغضبة القلوب الناضجة المجروحة بالحب. - شارل بودلير
نجيء الى الحياة وسوف نمضي .. ودقات القلوب لها مشيئه , انا والله عشت طريد عمري .. وروحي اينما جنحت بريئه , أُحاسب أنني أخطأت يوماً .. وهذي الارض جاءت من خطيئه. - فاروق جويدة
نستطيع أن نطهر أجسامنا بالزهد والصيام، لكن الحب وحده هو الذي يطهر القلوب. - الشمس التبريزي
إن المحبة في القلوب حياتها .. وجميع من جهلوا الهوى أموات. - جلال الدين الرومي
سأنجبُ طفلاً أسميه آدم.. لأن الأسامي في زماننا تهمة.. فلن أسميه محمد ولا عيسى.. لن أسميه علياً ولا عمراً.. لن أسميه صداماً ولا حسيناً.. ولا حتى زكريا أو إبراهيم.. ولا حتى ديفيد ولا جورج.. أخافُ أن يكبر عنصرياً وأن يكون له من اسمهِ نصيب.. فعند الأجانب يكون إرهابياً.. وعند المتطرفين يكون بغياً.. وعند الشيعة يكون سنياً.. وعند السنة يكون علوياً أو شيعياً.. أخافُ أن يكون اسمه جواز سفره.. أريده آدم، مسلماً مسيحياً.. أريده أن لا يعرف من الدِّين إلا أنه لله.. وأريده أن يعرف أن الوطن للجميع.. سأعلمه أن الدين ما وقر في قلبه وصدقه وعمله وليس اسمه.. سأعلمه أن العروبة وهم.. وأن الإنسانية هي الأهم.. سأعلمه أن الجوع كافر، والجهل كافر، والظلم كافر.. سأعلمه أن الله في القلوب قبل المساجدِ والكنائس.. وأن الله محبة وليسَ مخافة.. سأعلمه ما نسيَ أهلنا أن يعلمونا.. سأعلمه أن ما ينقصنا هو ما عندنا.. وأن ما عندنا هو الذي ينقصنا.. سأعلمه أني بدأت حديثي بأنني سأنجبهُ ذكراً.. لأن الأنثى ما زالت توؤد.. وأن الخلل باقٍ في ( المجتمع العربي ). - محمد الماغوط