كن مثل الضوء في الظلام وكن الهدوء في وسط العاصفة وكن السلام حين تندلع الحرب. - مايكل دولان
مواجهة الحقائق قد يكون اقل تكلفة من مواجهة الهزيمة. - جوردون ديكسون
هناك نوعان من الجبناء: نوع يعيش مع نفسه ويخاف من مواجهة الناس، ونوع يعيش مع الناس ويخاف من مواجهة نفسه. - روسكو سنودين
الواقعية هي العكاز التي يستند اليها أولئك الذين يخشون مواجهة المخدرات. - روبن ويليامز
من عرفوا العاصفة يسأمون الهدوء. - دوروثي باركر
سر النجاح في الحياة ان تواجه مصاعبها بثبات الطير في ثورة العاصفة. - مصطفى السباعي
العقل يؤدي دوره حين يكون الجوّ صحوا , أما إذا حامت حوله سحب الغضب ؛ فإنه ينسكب ويضعف , ويصبح ذليلا تابع للعاطفة العاصفة. - سلمان العودة
نار (الحب) عمياء إذ تغذيها (رياح) الغضب ،لاتريد الرضوخ ، لا تحتمل القيود ، لا تهاب الموت ، تهفو إلى مواجهة السيوف وجهاً لوجه. - لوكيوس أنّايوس سينيكا (خطيب وكاتب مسرحي روماني ولد في قرطبة)
ليس كل ما تواجهه يمكن تغييره، ولكن لا تغيير بلا مواجهة. - انيس منصور
العاصفة .. لا تكسر من الأغصان إلا يابسها - جبران خليل جبران
في مواجهة الحب ، كما في مواجهة الموت ، نحن متساوون . لا يفيدنا شيء : لا ثقافتنا.. لا خبرتنا.. ولا ذكاؤنا.. ولا تذاكينا . نذهب نحو الاثنين ، مجردين من كلّ الأسلحة.. ومن كل الأسئلة . - احلام مستغانمي
أجّلت طويلاً عودتها إلى بيت أثّثته من أجله ولن يزوره . تحتاج إلى أن تستعيد قواها قبل مواجهة مرتجعات الحب . كلّ ما اقتنته عن عشق ، يوجعها اليوم بتنكيل النهايات . حرمت نفسها من أشياء كثيرة ، لتهدي إلى نفسها هذا الألم الباذخ . اشترت ألمها بالتقسيط المريح ، بعملة الكرامة . اعتادت أن تدفع بالعملة الصعبة . تجوّلت بين حطام أحلامها . كم من الأشياء كسّر ذاك الرجل دون علمه - احلام مستغانمي !
نحن نملك دموعنا لا دموع من أحبّونا .. أمّا هي فلا تملك حتّى دموعها . ما يمنعها ليس خوفها من الإخفاق في بروفا البكاء ، بل ما أورثوها من كبرياء في مواجهة الدموع . - (الأسود يليق بكِ) - احلام مستغانمي
كل تقدم ثمين، وحل مشكلة ما يضعنا في مواجهة مشكلة أخرى. - مارتن لوثر كنج (قس وناشط سياسي أفروأمريكي)
(كي لا تحزن حزناً كاملاً) عملاً بتلك النصيحة ، قرّرت أن أُقلع عن دندنة أغنية أم كلثوم الحبّ كُلّو حبّيتو فيك . . الحبّ كلّو فبعد جردة للعمر كُلّو ، يبدو الحبّ كُلّو لشخص واحد على مدى العمر كلّو كثير عليه . ففي الأمر خسارة فادحة ، إن أنت أعطيته قلبك كاملاً ، ووقتك كاملاً ، وحاضرك وغدك ، ثمّ خسرت الكلّ بخسارته . أن تذهب بكلّك إلى الحبّ ،لا يقلّ سذاجةً عن ذهابك إلى البحر ، على لوح خشبيّ للتزلّج على الأمواج العاتية ، مُعتقداً أنّ شيئاً منك سيعود سالماً بعد العاصفة . ذلك أنّ البحر لن يأخذك بالتقسيط ! غالبا ما يُعطي الحبّ أكثر، لمن وهب الأقل . ضحايا الحبّ ، يشقون بكرمهم العاطفي ، وسخاءٍ مرضيّ لا شفاء منه . ذلك أنّ الحبّ يتآمر على العشّاق بجعلهم في حالة جوع دائم إلى المزيد . فحتى الكلّ أقلّ مما يقبل به عاشق يصبو إلى الانصهار مع من يحبّ. وفي ذلك الحلم المستحيل يكمن هلاك العشّاق . فبعد الانصهار . . يأتي زمن الإنفصال و الانشطار. ويكتشف الصادقون والسذّج حينها ، أن في تلك القسمة غير العادلة ، من أحبّ الأكثر يجد نفسه قد خسر الكلّ . . لا نصفه الآخر فحسب !