باسمِ حبٍّ رائعٍ أزهرَ كالربيعِ في أعماقنا.. أضاءَ مثلَ الشمسِ في أحداقنا .. وباسم أحلى قصةٍ للحبِّ في زماننا .. أسألك الرحيلا حتى يظلَّ حبنا جميلا.. حتى يكون عمرُهُ طويلا.. أسألكَ الرحيلا. - نزار قباني
هناك صمتٌ أنيق , لا يسمح لنا بالبوح مهما كان الوجع. - نزار قباني
سَأقولُ لكِ "أُحِبُّكِ" حينَ تنتهى كلُّ لُغَاتِ العشق القديمَة. - نزار قباني
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنـا فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ. - نزار قباني
لنفترق.. ونحنُ عاشقان.. لنفترق برغمِ كلِّ الحبِّ والحنان فمن خلالِ الدمعِ يا حبيبي أريدُ أن تراني , ومن خلالِ النارِ والدُخانِ أريدُ أن تراني.. لنحترق.. لنبكِ يا حبيبي فقد نسينا نعمةَ البكاءِ من زمانِ , لنفترق.. كي لا يصيرَ حبُّنا اعتيادا وشوقنا رمادا.. وتذبلَ الأزهارُ في الأواني. - نزار قباني
الحُبَّ لا يأتي إذا نحنُ أردناهُ، ويأتي كغزالٍ شاردٍ حين يُريدْ. - نزار قباني
أنا قطار الحزن , لا رصيف لي. - نزار قباني
ودفنت رأسك في المخدة يا بليد , وأدرت وجهك للجدار , أيا جداراً من جليد. - نزار قباني
تباركي بحروفي، كلُّ فاصلةٍ .. كتبتُها عنكِ يوماً أصبحت أدبا , كتبتُ بالضوء عن عينيكِ هل أحدٌ .. سوايَ بالضوء عن عينيكِ قد كتبا؟ - نزار قباني
أنا مع الحب حتى حين يقتلني ، إذا تخليت عن عشقي .. فلست أنا. - نزار قباني
قبل النوم البس أجمل ما عندك , تعطر ورتب غرفتك , فبعض الذين يأتون في الحلم يستحقون حفاوة أكثر من الذين يأتون في الواقع. - نزار قباني
قررتُ يا وطني اغتيالك بالسفر. - نزار قباني
لا يعرف الإنسان كيف يعيش في هذا الوطن , لا يعرف الإنسان كيف يموت في هذا الوطن. - نزار قباني
ليس حِّبي لكِ تشبيهاً جميلاً واستعارَهْ , إنَّه أكبرُ من صوتي ومن إيقاع أحلامي ومن حجم العبارَه. - نزار قباني
كيف أستطيع تحرير امرأة تتكحل بعبوديتها وتعتبر قيودها أساور من ذهب تخشخش في معصميها، كيف أستطيع تحرير إمرأة تقف بالطابور أمام حجرة شهريار حتى يأتي دورها؟ - نزار قباني
إلى أحدهم ، ذات مرة صارحتني بأنك لا تطيق البعد عني , إذن كيف حالك الآن ؟ - نزار قباني
أحبك حتَى التناثر. - نزار قباني
لنفترق قليلا.. لخيرِ هذا الحُبِّ يا حبيبي وخيرنا.. لنفترق قليلا لأنني أريدُ أن تزيدَ في محبتي .. أريدُ أن تكرهني قليلا. - نزار قباني
من يحب هل يعود؟ الذي يحب لا يرحل يا صديقي. - نزار قباني
يا نَيْنَوَى الخضراءَ , يا غجريَّتي الشقراءَ , يا أمواجَ دجلةَ .. أيَّةُ أُمَّةٍ عربيةٍ تلكَ التي تغتالُ أصواتَ البلابِلْ ؟ - نزار قباني