شخصية المرء وميوله النفسية هي التى تحدد طريقة فهمه لما يعتنقه من أفكار وتحدد نوع تطبيقه لها في الواقع، وليس العكس وهو بالضبط ما أفهمه من تلك العبارة الجميلة التي تنسب للنبي (صلى الله عليه وسلم): «خيركم فى الجاهلية، خيركم فى الإسلام». - جلال أمين ( عالم اعتقاد وأكاديمي وكاتب مصري )
إضفاء طيف من الروحانية على الشهوانية يسمى الحب : إنه نصر عظيم على المسيحية. - فريدريش نيتشه ( فيلسوف ألماني )
الإسلام على مفترق طرق .. إما يسير في فلسفة الرحمة والإنفتاح أو فلسفة التحارب والجمود. - عدنان ابراهيم
إن الذين يحاولون أن يقصروا الإسلام على الشعائر المعروفة والأركان الخمسة يريدون أن يعزلوا الإسلام عن حركة الحياة لصالح لهم. - محمد متولي الشعراوي
الثائر أقرب إلى روح الإسلام من الخاضع. - علي الوردي
إذا كانت الوثنية في نظر الإسلام جاهلية، فإن الجهل في حقيقته وثنية، لأنه لا يغرس أفكاراً، بل ينصب أصناماً. - مالك بن نبي
إن الزوجة في الحضارة الغربية تفقد جاذبيتها بمجرد أن تفقد جمالها المادي أما الإسلام فيحثنا على رؤية جمال المرأة الباطني. - مالكوم إكس
احترام الفرد في الإسلام بلغ الذروة .. وسبق ميثاق حقوق الإنسان وتفوق عليه .. فماذا يساوي الفرد الواحد في الإسلام ؟ إنه يساوي الإنسانية كلها .. ( مَن قتل نفساً بغير نفسٍ فكأنما قتل الناس جميعا . - مصطفى محمود
لا ينبغي أن نقول أن الإسلام صالح لكل زمان ومكان بل يجب أن نقول أن الزمان والمكان لا يصلحان إلا بوجود الإسلام. - محمد إسماعيل المقدم
ما أعطي عبد بعد الإسلام خيرآ من أخٍ صالح، فإذا رأى أحدكم ودآ من أخيه فليتمسك به. - عمر بن الخطاب
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية : أيهما أنفع للعبد؟ التسبيح أم الاستغفار؟ فأجاب: إذا كان الثوب نقياً فالبخور وماء الورد أنفع له ، وإذا كان دنساً فالصابون والماء الحار أنفع له. فالتسبيح بخور الأصفياء و الاستغفار صابون العصاة.
الآن وقد خبر كلّ شيء، يحتاج إلى إعادة إعمار روحه ممّا حلّ بها من خراب. حتى الكلمات تتطلّب منه إعادة نظر: الوطن ، الشهيد ، القتيل ، الضحيّة. الجيش ، الحقيقة. الإرهاب ، الإسلام ، الجهاد ، الثورة ، الكفّار: أتعبته اللغة... أثقلته... يريد هواءً نظيفًا لا لغة فيه... لا فصاحة... لا مزايدات... كلمات عاديّة، لا تنتهي بفتحةٍ أو ضمّةٍ أو كسرةٍ.. بل بسكون ... يريد الصمت. (الأسود يليق بك) - احلام مستغانمي