لا تطلبوا حقكم بغياً ولا صلفا .. ما أبعد الحق عن باغٍ ومختال. - أحمد شوقي
لا تتأسس سلطة الصحفي على الحق في طرح السؤال، بل الحق في المطالبة بالجواب. - ميلان كونديرا
إنّ للحقِّ جنوداً يخدمُونه منهم الباطل. - مصطفى السباعي
كل اتباع ديانة او مذهب يرون أنهم يحتكرون الحق مثلما تراه أنت. - علي الوردي
على الإنسان في أحيان كثيرة ، أن يستعيد عناد الطفولة كي يدافع عن نفسه .. على الإنسان في أحيان كثيرة ، أن يستعير لسان الطفولة كي يجرؤ على قول الحق. - إبراهيم الكوني
وَأَنتَ إِلَهَ الحَقِّ رَبّي وَخالِقي .. بِذَلِكَ ما عُمِّرتُ في الناسِ أَشهَدُ. - حسان بن ثابت
جبانٌ من يرى الحق ولا يسانده. - كونفوشيوس
لا لَذة تُقابلُ لَذَة من يَنصُرُ الحق. - فرانسيس بيكون
هل أَدلكم على صوت أقوى من دوي المدافع؟ إنه صوت الحق يَنبعِث من قلب أُمّة متحدة تُريد أن تعيش حُرة. - جورج واشنطن
الحق هو المحبة ووحدها المحبة سلاح لا يقوى عليه سلاح. - المهاتما غاندي
الذين يدافعون عن الحق بالقوة لا يلبثون إلا ريثما يبلغون ما يريدون ثم تصبح القوة وحدها رائدهم. - محمد كامل حسين
لا يعرف الحق بالرجال .. اعرف الحق , تعرف أهله. - علي بن أبي طالب
الإنسان الحق هو الذي يستطيع أن يبقى طفلاً ولو كبر. - رودولف كاستنر
إن الحق دائرة يمر بها أربعة خطوط: خط النقل الصحيح، وخط العقل الصريح، وخط الفطرة السليمة، وخط الواقع الموضوعي. - محمد راتب النابلسي
أنا امرؤ لا أعرف إلا الحق سبيلاً، ولا أبالي _ إذا ما قلته وأرضيت ربي _ أن أُسخط الناس أجمعين. - علي الطنطاوي
ان كان هناك أي معنى للحرية ، فهو ان تملك الحق في اخبار الناس ما لا يريدون سماعه. - جورج أورويل
اعمل الحق دوما وإن كان العالم سيفنى. - إيمانويل كانت
ألا إنّ عندي عاشِقَ السُّمرِ غالطٌ .. وإنّ المِلاح البِيضَ أبهَى وأبهجُ , وإنّي لأهوى كلّ بيضاءَ غادةٍ .. يُضيءُ بها وجهٌ وثغرٌ مُفلَّجُ , وحسبي أني أتبَعُ الحقّ في الهَوى .. ولا شكّ أنّ الحقّ أبيضُ أبلجُ. - بهاء الدين زهير
الجدران الأربعة لغرفتي هي بالنسبة لي في آن واحد زنزانة ومسافة، سرير وتابوت .. ساعاتي الأكثر سعادة هي تلك التي لا أفكر فيها في شيء، و لا أرغب في شيء، ولا أحلم بالرغبة في شيء، ضائعا في سبات نباتي / ملتبس / من طحلب محض ينمو في سطح الحياة .. أستمتع بلا مرارة، بالوعي الباطل بكوني لاشيء بالطعم المسبق للموت والاختناق. - فرناندو بيسوا
-القاضي: كفاك تظلماً وارتباكاً ودموعاً، واقسم أن تقول الحق، ولا شيء غير الحق. - المتهم: أقسم. - القاضي: ضع يدك على الكتاب المقدس، وليس على دليل الهاتف. - المتهم: أمرك سيدي. - القاضي: هل كنت بتاريخ كذا، ويوم كذا، تنادي في الساحات العامة، والشوارع المزدحمة، بأن الوطن يساوي حذاء؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام طوابير العمال والفلاحين؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام تماثيل الأبطال، وفي مقابر الشهداء؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام مراكز التطوع والمحاربين القدماء؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام أفواج السياح، والمتنزهين؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام دور الصحف، ووكالات الأنباء؟ - المتهم: نعم. - القاضي: الوطن… حلم الطفولة، وذكريات الشيخوخة، وهاجس الشباب، ومقبرة الغزاة والطامعين، والمفتدى بكل غالٍ ورخيص، لا يساوي بنظرك أكثر من حذاء؟ لماذا؟ لماذا؟ - المتهم: لقد كنت حافياً يا سيدي. - محمد الماغوط