إذا لم يكن أمام المجرم سبيل للسرقه ظن نفسه شريفاً. - جان جاك روسو
يُخيل إليّ في بعض اللحظات أنني في سبيل أن أُجن. - فيودور دوستويفسكي
وداعاً نغادرهُ الوطنَ المرَّ، لكنْ إلى أين؟ كلُّ المنافي أمرّ. - عدنان الصائغ
لا يعرف الإنسان كيف يعيش في هذا الوطن , لا يعرف الإنسان كيف يموت في هذا الوطن. - نزار قباني
الوطن هراء , أية دار دافئة مريحة أملكها هي وطني. - غادة السمان
قف كما أنتَ ورتّل سورة النّسف على رأس الوثن , إنهم قد جنحوا للسّلم فاجنح للذخائر ليعود الوطنُ المنفيّ منصورًا إلى أرض الوطن! - أحمد مطر
الناس ثلاثة: عالم رباني، ومتعلم على سبيل نجاة، وهمج رعاع أتباع كل ناعق يميلون مع كل ريح. - علي بن أبي طالب
لا توجد أية وسيلة لنتحقق أي قرار هو الصحيح، لأنه لا سبيل لأية مقارنة .. كل شيء نعيشه دفعة واحدة، مرة أولى ودون تحضير. - ميلان كونديرا
الرجل يتردد في التضحية بحريته على مذبح الحب , أما المرأة فلا تتردد أبداً. - أناتول فرانس
ما في الحب شيء.. ولا على المحبين من سبيل.. إنّما السبيل على من ينسى في الحب دينه، أو يضيع خلقه، أو يهدم رجولته. - علي الطنطاوي
الرحيل عن الوطن هو سنة الحياة , و أحيانا تفرضه الأحداث و إلا فيجب أن نخترع له عذرا. - أمين معلوف
الوطن بحسب لسان العرب الطويل والمعاصر: قطعة أرض ومجموعة ناس يملكهم شخصٌ واحد. - أدهم شرقاوي
أريد الخلوة .. أريد أن ألا يعرفني أحد باسمي ، أو وجهي ، واحد من مليون عابر سبيل يصطدم به المارة ولا يرونه. - جبران خليل جبران
الوطن وهم كبير عندما نقابله بالحب والعطاء، ويقابلنا بالقمع والتشرد .. عندما نراه جنة موعودة ويصرون على أن يحولوه إلى زنزانة كبيرة. - عبد الرحمن منيف
فقد بدأت الأشياء تختلف عندي منذ عرفتك , بدأت أشعر بأهمية الأيام , بقيمة الساعات , بقيمة النفس الذي أتنفسه .. أصبح هناك ما يمكن أن يجعلني راغباً في النضال أكثر في سبيل فك قيود هذه المدينة , لا راغباً في الموت لأجلها فقط ! أردت أن أجعلها مكاناً أفضل لأعيش فيه معكِ , لأجعلك تمرين في شوارعه دون أن ينتابك قلق , وتنتقلين بين أحيائه دون أن يجرؤ حاجز على الوقوف في وجهك , أردت كثيراً أن أجعل من هذه المدينة مهراً لكِ , لأنني لم أجد أقل من ذلك يليقُ بك. - أدهم شرقاوي
كانت حياتي وكل قواي موهوبة لاروع شيء في العالم الا وهو ( النضال في سبيل الانسانية ) - نيكولاي استروفسكي
الزواج هو التضحية بشخصين من أجل إسعاد شعب لمدة ساعتين في قاعة أفراح. - أحمد خالد توفيق
ثلاثون عاماً ظهر فيها الدش والمحمول والإنترنت واختفى الوطن. - جلال عامر
-القاضي: كفاك تظلماً وارتباكاً ودموعاً، واقسم أن تقول الحق، ولا شيء غير الحق. - المتهم: أقسم. - القاضي: ضع يدك على الكتاب المقدس، وليس على دليل الهاتف. - المتهم: أمرك سيدي. - القاضي: هل كنت بتاريخ كذا، ويوم كذا، تنادي في الساحات العامة، والشوارع المزدحمة، بأن الوطن يساوي حذاء؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام طوابير العمال والفلاحين؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام تماثيل الأبطال، وفي مقابر الشهداء؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام مراكز التطوع والمحاربين القدماء؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام أفواج السياح، والمتنزهين؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام دور الصحف، ووكالات الأنباء؟ - المتهم: نعم. - القاضي: الوطن… حلم الطفولة، وذكريات الشيخوخة، وهاجس الشباب، ومقبرة الغزاة والطامعين، والمفتدى بكل غالٍ ورخيص، لا يساوي بنظرك أكثر من حذاء؟ لماذا؟ لماذا؟ - المتهم: لقد كنت حافياً يا سيدي. - محمد الماغوط
الوطن هو رغيف الخبز والسقف والشعور بالإنتماء والدفء والإحساس بالكرامة. - غازي القصيبي