إذا كنت في الطريق إلى الله فاركض وإن صعب عليك فهرول وإن تعبت فامش فإن لم تستطع فسر حبواً وإياك والرجوع. - الشافعي
اذا المرء أفشى سره بلسانه ولام عليه غيره فهو أحمق , إذا ضاق صدر المرء عن سر نفسه فصدر الذي يستودع السر أضيق. - الشافعي
العلم ما نفع ، ليس العلم ما حفظ. - الشافعي
إذا حار أمرك في شيئين ولم تدري حيث الخطأ والصواب , فخالف هواك فإن الهوى يقود النفس إلى ما يعاب. - الامام الشافعي
لا تضجر الناس بالوعظ , فقط كن مثالا يحتذى به وسينجذب الناس إليك ويطلبون منك النصيحة , وإذا لم يطلبها منك أحد فاذهب للعب الجولف. - أندرو ماثيوز
النصيحة هي الشيء الذي نطلبه عندما نكون حقيقة نعرف الاجابة لكننا نتمنى بأننا لا نعرفها. - ايريكا جونج
ألقى روماني شهير إلى الجاهل بهذه النصيحة : انظر واسمع واسكت ! والذي يفهم هذا ويحققه في حياته لا يكون جاهلاً بل هو العليم الحكيم. - مي زيادة
لا ترفع سعرك فيردك الله الى ثمنك. - الشافعي
قيل للشافعي رحمه الله: أخبرنا عن العقل, يولد به المرء؟ فقال: لا, ولكنه يلقح من مجالسة الرجال, ومناظرة الناس. - الشافعي
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيبٌ سوانا .. ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ ولو نطق الزمان لنا هجانا .. وليسَ الذئبُ يأكلُ لحمَ ذئبٍ ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا. - محمد بن ادريس الشافعي
النصيحة كالثلج, اذا سقطت بلطف سكنت وغاصت في اعماق العقل. - صامويل تايلر كولريدج
قيل للإمام أحمد ، كم بيننا وبين عرش الرحمن ؟ قال : دعوة صادقة من قلب صادق - احمد بن حنبل
تأن ولا تعجل بلومك صاحبا ... لعل له عذرا وأنت تلوم - الشافعي
ولا حزن يدوم ولا سرور ولا بؤس عليك ولا رخاء .. إذا ما كنت ذا قلب قنوع فأنت ومالك الدنيا سواء .. ومن نزلت بساحته المنايا فلا أرض تقيه ولا سماء .. وأرض الله واسعة ولكن إذا نزل القضاء ضاق الفضاء .. دع الأيام تغدر كل حين فما يغني عن الموت الدواء. - محمد بن ادريس الشافعي
رأيت القناعة رأس الغنىِ فصرت بأذيالها متمسـك .. فلا ذا يراني علـى بابه ولا ذا يراني به منهمك .. فصرت غنياً بلا درهمٍ أمر على الناس شبه الملك. - محمد بن ادريس الشافعي
اكثر الناس في النساء وقالوا .. ان حب النساء جهد البلاء .. ليس حب النساء جهد البلاء .. ولكن قرب من لا تحب جهد البلاء - الشافعي
سلام على الدنيا إذا لم يكن بها ... صديق صدوق صادق الوعد منصفا - الشافعي
وكم يرفع العلم أشخاصا إلى رتب ويخفض الجهل أشرافا بلا أدب. - الشافعي
سأل رجل الشافعي رحمه الله فقال: يا أبا عبد الله، أيُّما أفضل للرجل: أن يمكن أوأن يبتلى؟ فقال الشافعي: لا يمكَّن حتى يبتلى، فإن الله ابتلى نوحاً، وإبراهيم، وموسى، وعيسى، ومحمداً صلوات الله وسلامه عليهم، فلما صبروا مكنهم، فلا يظن أحد أنه يخلص من الألم البتة.
ولرب نازلة يضيق بها الفتى ذرعاً وعند الله منها المخرج ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج. - الشافعي