إننا لا نستمد الجمال من خارجنا إنما نستمده من داخلنا، ولأننا نرى العالم من خلالنا قبل أن نراه من حولنا. - فاروق جويدة
لا تنتظر أحداً, فلن يأتي أحد! - فاروق جويدة
وقد يطول الحلم وقد يقصر وقد يتحقق وقد لا يتحقق ولكن يكفينا أننا حاولنا وحلمنا في زمن الأحلام الفقيره. - فاروق جويدة
إن ضاقت الأرض بالأحلام في وطني , ما زال في الأفق ضوء الحلم يكتمل. - فاروق جويدة
لا تفزعي يا ابنتي ولتضحكي أبدا , كم طال ليل وعند الصبح يرتحل , ما زال في خاطري حلم يراودني , أن يرجع الصبح والأطيار والغزل , سلوان يا طفلتي لا تحزني أبدا , إن الطيور بضوء الفجر تكتحل , ما زلت طيرا يغني الحب في أمل , قد يمنح الحلم ما لا يمنح الأجل. - فاروق جويدة
وظللت أبحث عنك بين الناس تنهرني خطايا , وسنون عمري في زحام الحزن تتركني شظايا , في كل درب من دروب الأرض من عمري بقايا , وعلى جدار الحزن صاح اليأس فارتعدت دمايا , ودفنت في أنقاض عمري أجمل الأحلام يبكيها صبايا , حتى رأيتك بين أعماقي وجودا في الحنايا .. من كان يا عمري يصدق أنني , يوما أضعت العمر أبحث عن هوايا , قد كان في قلبي يعيش وكان يسخر من خطايا؟! - فاروق جويدة
ما زلت أعرف أين الأماني , وإن كان درب الأماني طويل. - فاروق جويدة
وقد نموت وتحيينا أمانينا! - فاروق جويدة
سيظل شيء في ضمير الكون يُشعرني بأن الصبح آتٍ .. إن موعده غدا. - فاروق جويدة
وزرعت حول القصر زهر الياسمين .. قد كنت دوما تعشقين الياسمين. - فاروق جويدة
لا تسألوا الطير الشريد لأي أسباب رحل! - فاروق جويدة
حزين غنائي ولكن حلمي عنيد .. عنيد , فما زلت أعرف ماذا أريد. - فاروق جويدة
فهيا اخلعي عنك ثوب الهموم .. غدا سوف يأتي بما تحلمين. - فاروق جويدة
يضيق الكون في عيني, فتغريني خيالاتي. - فاروق جويدة
إن الأحلام العظيمة لا يمكن أبدا أن نجدها لقيطة على أرصفة الشوارع، إنها تسكن أبراجا وتحتاج إلى جهد كبير! - فاروق جويدة
لا تسلني يا رفيقي كيف تاه الدرب منا , نحن في الدنيا حيارى إن رضينا , أم أبينا. - فاروق جويدة
كل الحقائق كانت في بدايتها مجموعة من الأحلام! - فاروق جويدة
والقلب بالأمل الجديد فراشة , صارت تطوف مع الأماني تارة وتذوب في دنيا الحنين. - فاروق جويدة
هل ترى أبكيك حبا .. أم تُرى أبكيك عمرا .. أم ترى أبكي , لأن صرتُ بعدك لا أغني. - فاروق جويدة
ثقيلٌ هو الحلم إن صار وهما .. وضاق به العمر حتى إستجار , سأمضي إلى الحلم مهما توارى .. ومهما طغى اليأس فينا وجار. - فاروق جويدة