ليتنا لم نستبقها تلك الاسئلة الجحود! ماذا بعد البداية وكم الفضول ومثله من اللهف؟ كم سنفرح، كم سنركض ومتى نتوقف؟ أين نمضي، متى نصل، أين نستقر! هل نرجع، هل نفترق، كم مسافة للذهول؟ كم ليل بيننا، كم نهار ضيعه الكبرياء، كم غروب ضحى به العناد؟ كم رسالة كتبها القلب ومزقتها الايدي!. - إلهام المجيد
لستُ أكثر من الطفل الذي تعلَّق بك فجأة ، ثم وضع بين أناملك الناعمة رسالة .. مجرّد أحرف مبهمة ! لا يدري كيف كتبها وأيّ طعم كانت تحمل ، ثم هرب خوفا من مواجهة رفضك. - واسيني الأعرج
إننا نتعافى كلما لملمنا الكلمات من الطرقات، كلما سرقنا معنى يصف الضحكة و يشير بسبابته نحو وجه مبتسم، إننا نتعافى كلما طرقت على النافذة قطرة مطر، وكلما تلصص علينا قلبا نعرفه وكلما امتدت إلينا رسالة من السماء، إننا نتعافى والدواء هذه المرة لم نكن نسأله الله للجسد بل للروح!. - إلهام المجيد
فلفظٌ، وكُلّي بي لِسانٌ مُحَدِّثٌ، ولحظٌ وكلِّي فيَّ عينٌ لعبرتي.. لم تعد تثير حفيظة العتب، كل ما هنالك اني اواظب على عادة مروري بك والعودة منك بحسرة أكبر، ولا تتصور أن فوهات الخيبة او المسافة او السكوت او الإهمال يمكن ردمها او تغطيتها بكف نحيلة او رسالة اعتذار مهترئة!. - إلهام المجيد
كان من الصعب أن نسقط في الحب ونكتب عن الحب، وننصف الحب..لمرة واحدة! كان من الصعب أن نلصق كل اعترافاتنا في لحظة واحدة، في رسالة واحدة، في طرقة باب واحدة وفي دقة قلب واحدة، وكان من الصعب أن نفرط في نصيب العمر وحظ العمر ولهف العمر وشأن العمر هكذا في جرة حب... رٍ واحدة!!. - إلهام المجيد
وكان اذا شعر بفراغ قلبه كتبها من غير ظن وخفف عنها سياط التهم وانصفها من الزمان ونفسه! وكان اذا رجع إليها من بعد جرح واسف فتح لها القلب واوسع الكف وكتبها بكرم المتيم وبهاء العاشق، وكان اذا رضي عنها أوسع لها متكا العين وفسيح المدح وبليغ الفقد وأثير الوجد!!. - إلهام المجيد
وقلبي الأبيض يغفر لك، وقلبي الأحمر مازال يحبك، وقلبي الأصفر شديد الغيرة؛ وقلبي الأخضر حقل ورودك، وقلبي الأزرق موعدي مع أنت والسماء والغيوم والمطر، وقلبي الزهري رسالة شوق خجولة! وقلبي البني جذع العهد والاسماء! وقلبي الرمادي جالس عند عتبة قلبك!. - إلهام المجيد
يا صاحبي خذ للحبيبِ رسالةً .. فعسى يرى بين السطورِ الأدمُعا ، بلّغهُ أنّي في الغرامِ متيّمٌ .. والقلبُ من حرّ الفراقِ تصدّعا ، ما في النوى خيرٌ لنرضى بالنوى .. بل إنّ كلّ الخيرِ أن نحيا معا. - مانع سعيد العتيبة
هل من منتصف.. بين فراق وفراق؛ يمكننا فيه أن نلتقي! هل من بياض بين ليل وليل يمكننا فيه أن نعود! هل من رسالة دافئة بين صمت وصمت نمحو بها عن الوجوه أتربة السكوت! هل من يد و عين تطرق الابواب بـ نية من ندم! هل من وعد للبقاء، بين قلب وقلب ليس بعده أن نحترق؟!. - إلهام المجيد
أُكتب لي رسالة; من الاقحوان.. اريدها بيضاء غير أن حبرها غطى على السطور، أريد لها مالها من الندى، من الحقول و من عينيك، اريدها الحياة عند أول النبض، عند أول الصوت، عند أول السؤال، عند أول الهمهمة، عند أول النظرات التي لا تعرف بعد ما معنى الذهول... . - إلهام المجيد
التعليم هو رسالة لتعزيز الأخلاق في نفوس الأجيال قبل أن يكون مصدراً لإيصال المعرفة إليهم. - علي إبراهيم الموسوي
لم يستطع الغرب تدمير الإسلام الإ من خلال إعتماده على الكتابات المنحرفة لكثير من علماء المسلمين ومن جميع المذاهب الإسلامية بدون إستثناء، والتي نخرت جسد الإسلام قبل تفكير الغرب بتدميره. وساعده الجهل والتخلف للغالبية العظمى من المسلمين وإصرارهم على إعتبار هذه الكتابات ومن كتبها خطوط حمراء. فما كان من الغرب إلا أن جعل هذه الخطوط الحمراء غامقة بشكل أكبر. - علي إبراهيم الموسوي
ليس هناك أشياء كثيرة أضعها في مخيلتي ولكن هناك رسالة أحاول أداءها، هناك أشياء كثيرة ارغب بتوسيعها. - شيرين ابو عاقلة
رسالة لك : أنت تستطيع أن تحقق أحلامك ، تستطيع أن تنتصر وتصبح أعظم وأروع من أي شيء فقط كن على ثقة بأنك تستطيع. - قيس الخنجي
أشكال التعبير وصيغ التواصل من حولنا لا أول لها ولا آخر ، الإيماءة رسالة ، وفي نبرة الصوت رسالة وفي إرتفاع قوس الحاجب رسالة وفي إزاحة المرأة لشعرها من جانب الوجه رسالة ، وفي الصمت رسالة ، ونحن نتلقى رسالة كاملة من نظرة عابرة. - إبراهيم أصلان
إذا كانت لدي رسالة أخرى أؤديها في حياتي فسأختار مساعدة الرئيسة ديلما روسيف على مساندة هذا البلد ، والوصول إلى الحياة التي يستحقها الشعب البرازيلي. - لويس إيناسيو لولا دا سيلفا
فيروز : إنها رسالة حب من كوكب آخر لقد غرتنا فيروز بالنشوة والوجود. كل الأسماء والتعابير تبقى عاجزة عن وصفها لأنها وحدها مصدر الطيبة فينا. - نزار قباني
انتبه للغتك الجسدية بالمنزل وبالعمل ، وقرر عن وعي وقصد أن ترسل رسالة إيجابية مفادها الدفء والإهتمام والإستغراق وذلك من خلال طريقتك في الجلوس والوقوف والكلام. - برايان تريسي
إن الإسلام لم يكن مجرد أمة إنما هو على الأرجح دعوة إلى أمة تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ، أي تؤدي رسالة أخلاقية. - علي عزت بيغوفيتش
لمعرفة مدى اهتمامك الحقيقي بشخص ما ، راقب انطباعك وشعورك عندما ترى أول رسالة منه. - أرتور شوبنهاور