فيا طاعتي لو كنتِ كنتُ مقرباً .. ومعصيتي لولاكِ ماكنتُ مجتبى ، فما العلم إلا في الخلافِ وسرِّه .. وما النورُ إلاَّ في مخالفة ِالنهى. - محي الدين بن عربي
لو يعلم الناس ما في طلب العلم لطلبوه ولو بسفك المهج وخوض اللجج. - علي زين العابدين
كل وقت يكون لا لك ولا عليك ، لا يعول عليه. - محيي الدين بن عربي
إن رددت الأمور كلها اليه ، استرحت من منازعات كثيرة. - محيي الدين بن عربي
التواضع أساس العلم والفهم. - علي بن أبي طالب
الشوق للمحبة وصف لازم تابع لها. - محيي الدين بن عربي
لا تحسب العلم ينفع وحده ، ما لم يتوج ربه بخلاق. - حافظ إبراهيم
لن يستطيع البشر في يوم من الأيام أن يقتسموا ثرواتهم بالعدل ، لا عن طريق العلم ولا طريق المنفعة ، إن كل واحد سيجد نصيبه أصغر مما يستحق أن يكون له نصيب ، وان الحسد والحقد سيسودان فيدفعان البشر إلى أن يفني بعضهم بعضا. - فيودور دوستويفسكي
لم تفسد الحكومات إلا بعد فساد رجال العِلم ورجال الدين. - علي إبراهيم الموسوي
ذلك السواد الطاغي على بؤرةِ عينكِ أشبه بالثقب الأسودِ في فضاءِ المجرة ، يجذب كل من حوله ويرميهِ في شقٍ آخر للكون ، بعيدا عن كل افتراضيات العلم ، حيث لا يوجد إلا أنتِ. - محمد السالم
لا أمل في إصلاح مصر ما دام هناك لغة للعلم ولغة للكلام ، فإما أن ترقى لغة الكلام وإما أن تنحط لغة العلم حتى تتحدا ، وحينئذ فقط يكون التفكير الصحيح واللغة التي تستمد روحها من الحياة الواقعية. - أحمد أمين
لا يُقدر العِلم إلا من تعِبَ حقاً في تحصيله وهم قِلة، أما البقية فكانَ كلُ همهم الحصول على الشهادة فقط. - علي إبراهيم الموسوي
لا تكن إتكالياً، فالذي يطلب العِلم عليه أن يُجرب بنفسه. - علي إبراهيم الموسوي
أتحدث باللغة الإنجليزية فقط مع غير العرب.. وأستحي أن أتحدث مع عربي باللغة الإنجليزية.. حتى لو قيل عني جاهل!. - جلال الخوالدة
الكِبر عدو العلم ، ومن تكبّر سقط. - أيمن العتوم
قال له وإنكَ لعلى خُلقٍ عظيم ولم يقل إنكَ عالم, فالأخلاق تأتي قبل العِلمِ دائماً. - علي إبراهيم الموسوي
الاختلاف سمة العلم حتى إن الذين لايختلفون حقا هم الأميون , وكلما صار المرء عاميا في مسألة من المسائل مالت نفسه للأخذ بالرأي الواحد القاطع فيها وصار يخاف من تعدد الآراء. - عبد الله الغذامي
اطلبوا العلم ولو في فلسطين , فهي عنكم صارت أبعد من الصين. - يامي أحمد
ليس هناك أجهل من حامل العِلم الذي لم يفده علمه في التفريق بين الحق والباطل. - علي إبراهيم الموسوي
إنه زمن الأقزام؛ أقزام الأخلاق، أقزام العِلم، أقزام السياسة. - علي إبراهيم الموسوي