إنها القلوب ، إن صفت رأت. - عمر بن الخطاب
طريقة وأسلوب الخطاب هي الأساس في كل شيء، فلا شك أن الذي يطرق الباب بعنف وبصورة مزعجة وهوجاء ليقول شيئا، ليس كالذي يطرقه برقة وهدوء!. - جلال الخوالدة
كيف يطيب لنا أن نأكل وفقراء العالم جياع...؟ ألا نخشى أن يرانا ربّ عمر بن الخطاب؟!؟. - جلال الخوالدة
لماذا خُطباء المساجد يربطون دخول الجنة بالحروب وإراقة الدماء؟ هل دخول جنة الله هو السير في طريق مُعبد بدماء الفقراء؟ لماذا خُطباء المساجد لا يربطون دخول جنة الله بعمل الخير والمحبة والتسامح واحترام الجار ومحاربة الفاسدين؟ الخطاب الديني مدفوع الثمن، لبناء مجتمع حفز بهِ النزعة الإنسانية ومحبة الآخرين والسلام بين البشرية، العُنف وأحاديث القتل لا تصنع مستقبلاً للأجيال القادمة، من الخطأ الكبير استغلال الطبقة الفقيرة من المجتمع لزجهم بحروب دموية لنصرة الإسلام، بل هو انحراف عن طريق الاسلام الحقيقي بمبادئه واهدافه. - سلام المهندس
أ..يلفنا الصمت؟! ومتى جمعتنا الأحاديث، متى طرينا في ذهن الكلمات، متى انتقينا مخارج الحروف، متى سبقتنا قلوبنا إلى عتبات الرسائل، متى تهجينا التحايا، متى داهمتنا فطنة الخِطَاب! متى تورطنا في حَبكة شَرح! متى وقفنا على باب الارتباك، وأنا هنا..بينما أنت..هناك!. - إلهام المجيد
عندما يكون الخطاب الديني مبهم وسطحي ولا يشير للظالم مباشرة ويُفسر فقط من أبواق رجال الدين، فكن على يقين بأن الهدف منه هو إمتصاص نقمة الجماهير لا أكثر وتوفير الوقت للحاكم لحل الأزمة بما يضمن عدم سقوط نظامه. - علي إبراهيم الموسوي
لا يكون الرجل عالما حتى لا يحسد من فوقه، ولا يحقر من دونه، ولا يأخذ على علمه أجراً. - عمر بن الخطاب
يعمل الخطاب الاجتماعي -أحيانا - بطريقة عكسية.. فقد تسبّ أحدا.. فيتعاطف معه الناس.. وقد تمتدح آخر فينفر منه الناس ...!. - جلال الخوالدة
على الخطاب الإسلامي أن يكون أكثر واقعية ، وأكثر صراحة مع الحقائق الصلبة ، وألا يتوسّل رضا العامة. - عدنان إبراهيم
لا أجر لمن لا حسنة له. - عمر بن الخطاب
اتقوا من تبعضه قلوبكم. - عمر بن الخطاب
لو ماتت سخلة على شاطئ الفرات ضيعة لخشيت أن أسأل عنها. - عمر بن الخطاب
لا عمل لمن لا نية له. - عمر بن الخطاب
استغزروا العيون بالتذكر. - عمر بن الخطاب
اللهم إن كنت تعلم أني أبالي إذا قعد الخصمان بين يدي على من كان الحق من قريب أو بعيد ، فلا تمهلني طرفة عين. - عمر بن الخطاب
أيها الناس إنما أنا متبع ولست بمبتدع ، فإذا أحسنت فأعينوني ، وإن زغت فقوموني. - عمر بن الخطاب
حشو كلام المرء في الخطاب .. من عيه كذاك في الجواب. - ذو الرمة
عبر التاريخ ، لقد ضحى الرجال وشلوا أنفسهم جسدياً وعاطفياً لإطعام النساء والأطفال وإيوائهم وحمايتهم ، لم يتم تسجيل أي من آلامهم أو إنجازاتهم هذه في الخطاب النسوي ، الذي يصور الرجال دائما كمستغلين قمعيين وقاسين. - كاميل آنا باجليا
أصابت امرأة وأخطأ عمر. - عمر بن الخطاب