سامحونا إن رفضنا كل شيءٍ وكسرنا كل شيءٍ واقتلعنا كل شيءٍ ورمينا لكم أسماءنا ، فالبوادي رفضتنا والمواني رفضتنا والمطارات التي تستقبل الطير صباحاً ومساءً رفضتنا ، إن شمس القمع في كل مكان أحرقتنا .. سامحونا إن بصقنا فوق عصر ما له تسميةٌ ، سامحونا إن كفرنا. - نزار قباني
نهض الربيع العربي سابقًا ليقف في وجه الفساد، القمع، اللامسواة، وسياسات التقشف ، المحتجون في العراق ولبنان اليوم، يثبتون لنا أن تلك الروح مازالت حية. إن أردنا مستقبلا تقدميا، فعلينا بناء حركة احتجاج عالمية تقودها الطبقة الكادحة. - بيرني ساندرز
مجتمعات القمع، القامعة والمقموعة، تولّد في نفس كل فرد من أفرادها دكتاتورا، ومن ثمّ فإن كل فرد فيها ومهما شكا من الاضطهاد يكون مهيئاً سلفاً لأن يمارس هذا القمع ذاته الذي يشكو منه، وربما ماهو أقسى وأكثر عنفاً على كل من يقع تحت سطوته. - ممدوح عدوان
عندنا في اليابان النظام إمبراطوري، لكن الإمبراطور نفسه ليس له أي صلاحيات سياسية على الإطلاق، ورئيس الوزراء يتغير حوالي كل سنتين لكي نمنع ظهور أي شكل من أشكال إستبداد حاكم فرد، فالحكم الطويل يعلم الحاكم القمع إذا لم يكن يعرفه. ولكن الحاكم في البلدان العربية يبقى حاكماً مدى الحياة سواءاً كان ملكاً أو سلطاناً أو أميراً أو رئيس دولة أو رئيس جمهورية إلا إذا اغتيل أو حصل إنقلاب مسلح ضده!! على أي حال نحن لا نفهم هذا في اليابان. - نوبواكي نوتوهارا
الثورة ليست أن تطيح بنظام لكي تقيم مكانه نظاماً آخر ، وإنما هي أن تلغي النظام من حيث هو قانونٌ - أي من حيث هو أداة القمع ورمزه ، وسيلته وتسويغه ، ومن حيث أنه يحول بين الإنسان وبين أن يخلق نفسه , وهي جديرة بأن تنبّهنا كذلك إلى أن الثّائر يخلق الوسيلة ، وينسى إجمالاً أن يخلق نفسه .. فأنت لا تتغيّر إذا اختلفتَ عن الآخر، وإنما يجب أيضاً أن تختلف عن نفسك ، يجب بتعبير آخر ، لكي تكون نفسك باستمرار ، أن تختلف عن نفسك باستمرار .. ذلك أن التحرر ليس مجرّد انتصار ، وإنما هو أولا ودائماً انعتاق .. التحرر ليس امتلاكاً إنه كالضوء ، والضوء لا يملك ، وإنما يشعّ. - أدونيس
قانون الأكثرية ليس دائما مرادفا للديمقراطية والحرية والمساواة بل هو أحيانا مرادف للطغيان والاستعباد والتمييز العنصري .. وعندما تعاني إحدى الأقليات من القمع لا يحررها الاقتراع العام بالضرورة بل قد يضيق عليها الخناق. - أمين معلوف
إعطاء الناس حقوقهم لا يتطلب منا أي تنازلات .. واحترام الأفراد لا يتطلب مالا حتى .. وإعطاء الناس الحرية لا يتطلب صفة سياسية .. والتخلص من القمع لا يحتاج إلى استبيانات. - هارفي ميلك
ولا زال العرب يستخدمون الضرب والتهديد أثناء التعليم ويتساءلون من أين يبدأ القمع. - نوبوأكي نوتوهارا