الغنى الحقيقي لأي امة يكمن في الحفاظ على المصادر الطبيعية التي توفرها لنا كل ارض. - راشيل كارسون
مستقبل أي رجل وربما حتى حياته يعتمدان بشكل اساسي على قدرته في التعامل مع القوى المختلفة بانسجام وليس محاولة التصادم معها. - راشيل لويز كارسون
عندما تحاول قيادة ابنائك ليس المهم أن تعرف عن الحياة كثيرا بل المهم أن تشعر كثيرا. - راشيل كارسون
الغاية من العلم هي الكشف وانارة الطريق الذي يؤدي الى الحقيقة. - راشيل كارسون
القاعدة الوحيدة للرحلة هي : لا تعد كما غادرت ، عد بشكل مختلف. - آن كارسون
إن الكلمات التي ننطقها والكلمات التي نكتبها لا تعبر مطلقا عن ما نعنيه بالضبط ، الناس الذين نحبهم ليسوا أبدا كما نريدهم ، لذا فنحن دائما وحيدون في دواخلنا. - آن كارسون
تعني العولمة : استخدام عاملين في الدول الفقيرة بنظام أشبه بالعبودية وبأجور قليلة لتصنيع المنتجات التي يتم بيعها بعد ذلك إلى العاطلين عن العمل في الدول الغنية. - مارين لوبان
إن الامة التي تحسن صناعة الموت وتعرف كيف تموت الموتة الشريفة ، يهب الله لها الحياة العزيزة في الدنيا والنعيم الخالد في الآخرة ، وما الوهن الذي اذلنا إلا حب الدنيا وكراهية الموت، فأعدوا انفسكم لعمل عظيم ، واحرصوا على الموت توهب لكم الحياة واعلموا أن الموت لابدَّ منه، وأنه لا يكون إلا مرةً واحدةً، فإن جعلتموها في سبيل الله كان ذلك ربحَ الدنيا وثوابَ الآخرة. - حسن البنا
ليس هناك ما يعرف بالشخص العادي ،لأنه مادام لديك عقل طبيعي فأنت شخص مميز. - بن كارسون
هُناك دائماً شيء جذاب جداً حول ما لا يُمكن ترجمتهُ أو صياغتهُ ، تِلك الكلمة التي نجعلها صامِته أو غير مرئية عندما نتفوه بالكلام أو نكتُبه. - أنّ كارسون
اذا لم تتذرع الامة من ظالميها بغير الكلام، فاحكم عليها بانها اضل الانعام. - محمود عوض
هؤلاء الذين يتحكمون بما يدرسه الأطفال وما يمارسونه من معارف و ما يرون و مايسمعون و كيف يفكرون و يصدقون هم الذين يحددون مسار مستقبل الامة. - جيمس دوبسون
تسألني من هي الزوجة المثالية ؟ أقول لك هي الجميلة المثقفة الغنية التي تقيم في بيت آخر. - محمد عفيفي
إن لم يتمكن المجتمع الحر من مساعدة الاغلبية الفقيرة فيه فلن يتمكن من حماية الاقلية الغنية فيه. - جون كينيدي
إن عقل المرأة إذا ذبل ومات فَقَد ذبل عقل الامة كلها ومات. - توفيق الحكيم
لكل أمة وثن، وصنم هذه الامة الدرهم والدينار. - الحسن البصري
لأن البؤس في ازدياد ، أكبر سوق سيعرفها العالم مستقبلاً، ستكون سوق السعادة. في أميركا وحدها صدر في آخر موسمٍ للنشر 400 كتاب ، كي تدلّك على خريطة الطريق الموصلة إلى باب سعادتك ، وقد يأتي يوم يتولّى فيه ال( g p s) ذلك ، فيُرشد التائهين في أزقة الحياة خلف مِقوَد القدَر، إلى عنوان سعادتهم المنشودة . يكفي أن يتبعوا إرشادات الشاشة ! في انتظار ذلك ، تمّ ترجمة تلك الكتب قبل صدورها إلى لغات «بؤساء» العالم.. أي اللّغات الأوروبيّة. فمحبطيّ ومكتئبيّ الحضارة يُعدّون بالملايين ، والغنيمة أكبر من ألاَّ يتنبَّه لها بائعو الصفقات الوهميّة، في سوق السعادة. إنّها مأساة الدول الغنيّة، التي وضعت تحت تصرُّف مواطنيها كلّ ما يمكن استهلاكه، ومنحتهم القوانين التي تحميهم، لكنها ما وجدت قانوناً يُجنّبهم التعاسة ، أو يقيهم من كآبة الوحدة. فليس للسعادة قانون ولا منطق ولا ثمن. إنّها تَهب نفسها لمَن يعيشها كلّ لحظة كنعمة مهدّدة بالزوال . لا أحتاج إلى قراءة تلك الكتب، لأعرف كيف أكون سعيدة، لقناعتي بأنني أحتاج أحياناً إلى ألمي لأبقى إنسانة وكاتبة. فالسعداء أُناس لا يحدث لهم شيء يستحقُّ الذِّكر . . أو يستحق الكتابة. - احلام مستغانمي