قلبي موغل في القدم، كان له قوانينه الخاصة وصوت نبضه من الداخل، كان يملك حقه في المشورة وابداء الرأي و البت في الشوق وفي الوصف والتفصيل، قلبي حتى حب ليس بالبعيد كان ذو شأن عظيم، كان ذو حظ عظيم، كان يبصر مدى صدق الوجوه قبل ان يتعثر الحدس او تزل القدم!. - إلهام المجيد
لا تسمح لعاطفة أو لـ ردة فعل أن تطغى على الأخرى، كن متساويا في العطاء و الأخذ، في المحاسبة والمغفرة، في الاهتمام والتغاضي، في اللين وفي الحزم، في الحب وفي التعقل، في الحَدْس و الحُسْبان!. - إلهام المجيد
بفعل القلب.. لا بتقصير الأيدي! بفعل العين لا بتقصير البصيرة، بفعل الثقة لا بتقصير الحدس، بفعل الكلام لا بتقصير الصمت، بفعل العناد لا بتقصير الرضا، بفعل الوهم لا بتقصير اليقين، بفعل الأقدام لا بتقصير الدرب، بفعل النفس لا بتقصير النوايا، وبفعل الطبع لا بتقصير الحب!!. - إلهام المجيد
ليس مِن الحِكمة الوُثوق بالعقلِ و بحواسِنَا المَحدُودة فقط لفهم الحياةْ. هُناكَ أدواتٌ أخرى للإدراك، كالغرِيزة و الخيَال و الأحلام و العواطِف و الحَدس. - إيزابيل الليندي
النساء مخلوقات حدسيّة، ولو كان الحدس معيارا وحيدا للبقاء على الأرض فإنها كانت ستخلو من الرجال منذ زمن بعيد. - روبن ويليامز
إن العلم والمجتمع لكي يتطوروا يجب أن يتخلصا من أربعة أصنام : الصنم الأول هو صنم القبيلة وهو مجمل المُعتقدات الزائفة المزروعة في الطبيعة الإنسانية، فالإنسان جبل في تفكيره على الاعتماد على الحدس والاماني والنزعة نحو التعميم في الاحكام والاسباب دون تمحيص منطقي او عملي ويؤمن ان معتقدات قبيلته او عرقه او جماعته هي الحقيقة .. الصنم الثاني هو صنم الكهف وهو العيوب الناتجة من الطبيعة الشخصية لكل فرد على حدة ومنها تتولد معتقداته الخاصة ( وهو متقوقع في كهف افكاره ) والتي غالباً ما تكون إعتباطية .. الصنم الثالث صنم السوق وهي المعتقدات الزائفة الناتجة عن تواصل البشر مع بعضهم وينتج عنه تبادل كلمات ومصطلحات عامة يتم تَبنيها رغم زيفها وعُموميتها .. الصنم الرابع صنم المسرح وفيه يتم تشبيه الناس بالمتفرجين في عرض مسرحي وهم يتلقون التعليم من خشبة المسرح. والمقصود هنا هو مجمل المنظومة الفكرية والدوجماتية التي تم تلقينها للمجتمع خالقة عالما مسرحيا زائفا ومنظومة من الأحكام المُسبقة التي تقف عقبة في وجه الحقيقة. - فرانسيس بيكون
الحدس قد يخبر العقل المفكر أين عليه أن ينظر. - يوناس سولك
حدسنا الأول هو الحدس الصحيح. - إميل سيوران