ما المانع لو خسرت النقاش وكسبت ضحكتها. - محمود درويش
لدي من الذكريات ما يكفي لاشرب قهوتي وحدي في مكان يظنه الجميع فارغا، لكنه يضج بالغائبين. - محمود درويش
لم يعد هنالك وقت لننسى الألم ، كبرنا فجأة والعمر مرّ سريعاً. - محمود درويش
أذكر قول محمود درويش .. نعاني من مرضٍ عضال اسمه الأمل ! .. أمل لا شفاء منه ، أمل أن أكون معك ، أمل أن أكون والداً لأبنائك ، لم يعد قلبي يحتمل الصحوة ، أريد أن أعيش في غيبوبة حلمٍ معك إلى الأبد. - يامي أحمد
إن أردت أن تستيقظ سعيداً في الصباح ، فاعرف مع من تتحدث ليلاً. - محمود درويش
فيروز : إنكي تملكين سيدتي صوتا أكبر من ذاكرتنا وحبنا إلى هذا البلد (لبنان ) الذي كان فردوسا وجعلت من نفسك ليس فقط سفيرة لبنان إلى النجوم ولكن أيضا رمز مجموعات ترفض أن تموت ولن تموت. - محمود درويش
مجازاً أقول : انتصرتُ ، مجازاً أقول خسرتُ ، ويمتدُّ وادٍ سحيقٌ أمامي ، وأَمتدُّ في ما تبقَّى من السنديانْ ، وثَمَّة زيتونتان تَلُمَّانني من جهاتٍ ثلاثٍ ويحملني طائرانْ إلى الجهة الخاليةْ من الأَوْج والهاويةْ لئلاَّ أقول : انتصرتُ لئلاَّ أقول : خسرتُ الرهانْ. - محمود درويش
ستمشين قليلا وسترمين يدي للسنديان ، قلت : لا يشبهك الموج ولا عمري. - محمود درويش
أتأخذني معك ؟ فأكون خاتم قلبك الحافي؟ أتأخذني معك؟ - محمود درويش
لأني أحبّك ، يجرحني الظلّ تحت المصابيح. - محمود درويش
لأني أحبّك يجرحني الماء. - محمود درويش
أراك ، فأنجو من الموت ، جسمك مرفأْ. - محمود درويش
عُد بي إلى حيث كُنت قبل أن ألتقيك ، ثم ارحل. - محمود درويش
لو كان حراً ، لما صار أسطورة. - محمود درويش
يقيسُ الجنودُ المسافةَ بين الوجود وبين العَدَمْ بمنظار دبّابةٍ نقيسُ المسافَةَ ما بين أَجسادنا والقذائفِ بالحاسّة السادسةْ. - محمود درويش
لا تقف في بداية الطريق إن وجدت صخرة، فهذه جزء من جسر ستبنيه يوما لمستقبلك. - محمود درويش
وطنييون ، كما الزيتون لكنا مللنا صورة النرجس في ماء الاغاني الوطنية. - محمود درويش
لا دور لي في حياتي سوى أنني ، عندما علمتني تراتيلها قلتُ : هل من مزيد ؟ - محمود درويش
الآن جئتُ من الأحمر اللاحقِ ، اغتسلي يا دمشق بلوني ، ليُولَدَ في الزمن العربيِّ نهار. - محمود درويش
كسروكَ، كم كسروكَ كي يقفوا على ساقيك عرشا ، وتقاسموك وأنكروك وخبَّأوك وأنشأوا ليديكَ جيشا ، حطوكَ في حجر ٍ وقالوا: لا تُسَلِّم ، ورموك في بئر ٍ ، وقالوا : لا تُسَلِّم ، وأطلْتَ حربَكَ، يا ابن أمِّي، ألفَ عام ٍ ألفَ عام ٍ ألفَ عام ٍ في النهار ِ، فأنكروكَ لأنهم لا يعرفون سوى الخطابة والفرار ، هم يسرقون الآن جلدكْ ، فاحذرْ ملامحهم وغمدكْ ، كم كنت وحدك ، يا ابن أمِّي، يا ابن أكثر منْ أبٍ ، كم كنت وحدكْ. - محمود درويش