وفي اليوم التالي وأنا أسوق سيارتي في طريق سيار.. توقفتُ عند ضوء أحمر فاقتربت مني سيارة تسوقها امرأة بيضاء وبجانبها رجل أبيض.. وأطلَّ الرجل من النافذة ونادى: " يا سيد مالكوم إكس! " والتفت فأخرج يدهُ من النافذة ومدها لي وهو يقول مبتسماً: " هل يضيركَ أن تصافحَ رجلاً أبيض؟! " تصور! فقلت له والضوء يتغير إلى الأخضر: " لا يُضيرني أن أصافحَ أي رجل إذا كان إنساناً.. فهل أنت إنسان؟! مالكوم إكس
إن مجتمعاتنا ما عاد باستطاعتها البقاء من دون منتجات علمية وتكنولوجية وفَّرها لها عالَم ليبرالي حر .. فلماذا يأخذونها ويستخدمونها (أي هذه المنتجات) من دون أن يشعروا ب " الأخطبوط اليهودي " إلاّ في مبادئ حقوق الإنسان والمؤسسات الليبرالية وتوفير الحريات؟. - سيار الجميل
لا تفتح باباً يعييك سده ولا ترسل سهماً يعجزك رده. - نصر بن سيار