إختلافنا بالرأي لا يعني بالضرورة إننا أعداء. - علي إبراهيم الموسوي
لا نحتاج سوى الرأفة ببعضنا البعض ، الرأفة في الحديث ، في الفعل ، في التمسك ، وحتى في التخلي. - أحمد خالد توفيق
لا شيء يؤذي النفس أكثر من صاحبها... يفعل ذلك بفرط الثقة ، وفرط العاطفة ، وفرط الحبّ ، وفرط التعلّق ، وفرط التمسّك ، وبفرط التفكير والحزن والإهمال. - أحمد أوحني
الاختلاف سمة العلم حتى إن الذين لايختلفون حقا هم الأميون , وكلما صار المرء عاميا في مسألة من المسائل مالت نفسه للأخذ بالرأي الواحد القاطع فيها وصار يخاف من تعدد الآراء. - عبد الله الغذامي
في كثير من الأحيان إذا إختلفت مع أحدهم بالرأي وصفك بأسوء الألفاظ، ليس لأن رأيك خاطئ وانما قد خالف رأى القطيع الذي تعود تبرير الخطأ. - علي إبراهيم الموسوي
أحيانا ما نأخذ قرارات ونتمسك بها لا لشيء إلا لأننا قطعنا شوطاً في التمسك بها ، ولو كان شوطاً قصيراً ، ورغم أنها لم تكن في الأصل قرارات مبررة. - إبراهيم الجارحي
اتضح لي أن تخلف المسلمين لم يكن ناتجاً عن الإسلام ، ولكن لفشلهم أن يحيوا كما أرادهم الإسلام ، وفشلهم في التمسك بتعاليمه. - محمد أسد
وكلما ازدادت عراقتك في التمسك بالسلام ، كلما قلّ استنزافك في الحرب. - نورمان شوارتسكوف
حسب الديمقراطية رفعة ادعاء الجميع التمسك بها وفرحهم إذا نسبوا إليها، وحسب الدكتاتورية ضعة تبرؤ الجميع منها وغضبهم إذا نسبوا إليها. - إدمون رباط
من قرض شعرا أو وضع كتابا فقد استهدف للخصوم واستشرف للألسن ، إلا عند من نظر فيه بعين العدل وحكم بغير الهوى ، وقليل ما هم. - كلثوم العتابي
من السهل التمسك بالقوالب النمطية والمفاهيم الخاطئة الخاصة بك لأنها تجعلك تشعر بأن لديك ما يبرر جهلك. - ميشيل توسان
حرية الصحافة في الرأسمالية ، تعني حرية الأثرياء في رشوة الصحافة ، حرية استخدام ثروتهم لتكييف وصياغة ما يدعى بالرأي العام. - فلاديمير لينين
يسود ما يسمى بالرأي العام في المجتمع لأن الأراء الغبية يسهل نشرها وتصديقها. - نيكولا شامفور
إذا انتهى شيء ما ، فلا تُهدر وقتك في التمسُك والتفكير به لفترة طويلة ، كُن حُراً ، تقدم للأمام ، وابدأ تجرُبة جديدة. - جويل أوستين
الاهمال يجعلنا ندرك أنه لا فائدة من التمسك بحب مات. - مارك توين
الخيال مضطر إلى التمسك بالإحتمالات، لكن الحقيقة ليست كذلك. - مارك توين
فالعلم ليس وقفاً على المؤلفين والمدرسين , وإنما هو قرع الحجة بالحجة ومدافعة الرأي بالرأي. - ألفونس كار
دلائل الغباء ثلاثة : العناد ، الغرور ، والتشبث بالرأي. - باريتون
وحكمَ اللهُ بهجرةِ الوطن وطالما .. ابتلى بها أهلَ الفِطَنْ , فكنت أستعدِي على الهموم .. بنات فِكرٍ ليس بالملومِ , أستدفع الفراغ والعطَاله .. وبطلٌ من يقتلُ البَطالهْ. - أحمد شوقي
وبت أسائل نفسي ، ما قيمة الإفراج عن السجين حين تقطع قدماه ظلما ؟ حين تموت روحه ؟ حين يبني حياة أخرى في سجنه تختلف عن تلك الحياة التي سيق إليها من جديد ، بعد أن كان قد نسيها تماما ؟! وهل من الممكن أن يتذكر ما كان عليه قبل دخوله السجن ؟ أم أن صبره على التعلم سيكون قد نفذ ؟ وهل من الطبيعي أن يشتري الإنسان عمره في كل يوم مقابل جزءا كبيرا من راحته ، فرحه ، أمله ، كرامته ، ماله ، وربما جميع ما يملك ؟ وهل تستحق الحياة هذا الثمن الباهض فعلا ؟ أم أنها لا تستحق سوى القليل القليل فقط ؟! ولكن لو أنها كانت لا تستحق سوى القليل ، فلماذا يدافع الإنسان عن نفسه لا شعوريا حين يشعر بالخطر ؟ ولماذا يسعى في الأرض لا شعوريا أيضا ليجد قوت يومه ؟ هل هي الطبيعة البشرية أم أن اجتهادات البشر ورغبتهم في تقليد بعضهم البعض قد بلغت المئة في المئة ؟ لو كانت هذه هي الطبيعة البشرية بالفعل ، فلماذا جبلنا على التمسك بما هو سيء تفاديا لما هو مجهول ؟ لماذا جبلنا على حب الحياة وكره الموت ؟ فهل في الموت شيء يكره إلى هذا الحد لكي لا يفضله سوى المجانين والذين يعانون من مشاكل نفسية مجسدين رغبتهم هذه في الانتحار ؟!! ولماذا يبدع المجانين في إنتقاء طرق إنتحارهم في حين يختار العقلاء طريقة واحدة للحياة ، ألا وهي تدارك الموت. - مثل الحسبان