أذا أحببت العيش في بلد بحرية مطلقة عليك اجتثاث رجال الدين وأفكارهم الهدامة وبناء الجنة في داخلك بإعمالك بأخلاقك بين الناس، محبتك وتسامحك مع الآخرين هذه الجنة الحقيقية الذي تبحث عنها والعفو عند المقدرة خيراً من قطرة دم تسيل من فقير لدخول الجنة الذي لا يؤمن بها رجل الدين نفسه، ولو كان يؤمن بها لكان اول المتقدمين لفداء الوطن والمذهب هو وأبنائه. - سلام المهندس
عرفت أنه لم يكن يوما بالحب طالما نقصت منه الرحمة وغلبتها رعونة الكبرياء.. وعرفت أنه لم يكن شوقا طالما تخلله الكثير من الظنون والأحكام المسبقة.. وعرفت أنه لم يكن صدقا طالما كنا نرائي في المشاهد ونغيب عمدا في المواقف، وعرفت أنه لم يكن جديرا بالتذكر أو الملاحقة أو الرجوع بالقلب إلى الوراء... !!. - إلهام المجيد
ولم أسمك عناء إجابة أو سؤالا ولم أكلفك إلا حسن اللقاء وصالا .. و تمعن في حال قلبك معي اهو إلى داعي الترفق صائر ام على ثبات الاهمال باقٍ.. و تأكد من صنيع الايام وانعكاس مرايا الضمير بيننا هل تجلى فيها وضوح الرحمة ونقاء النوايا! ام غطى عليها فعل الطين على الأسطح والوجوه؟!. - إلهام المجيد
يحبُ غالبية المسلمين أن يؤدوا دور الإله، فهم يترحمون على فلان ويهبونه الجنة بغير حساب، ويلعنون آخر ويدخلونه الجحيم لأنه خالفهم الرأي. - علي إبراهيم الموسوي
من أراد أن ينظر إلى بقعة من بقاع الجنة ، فلينظر إلى بيت المقدس. - أدونيس
حين نقول اللهمّ صل على محمد فهذا دعاء للثناء عليه صلى الله عليه وسلم في الملأ الأعلى وهي من الله تعالى: الرحمة، ومن الملائكة: الاستغفار. - جلال الخوالدة
لماذا خُطباء المساجد يربطون دخول الجنة بالحروب وإراقة الدماء؟ هل دخول جنة الله هو السير في طريق مُعبد بدماء الفقراء؟ لماذا خُطباء المساجد لا يربطون دخول جنة الله بعمل الخير والمحبة والتسامح واحترام الجار ومحاربة الفاسدين؟ الخطاب الديني مدفوع الثمن، لبناء مجتمع حفز بهِ النزعة الإنسانية ومحبة الآخرين والسلام بين البشرية، العُنف وأحاديث القتل لا تصنع مستقبلاً للأجيال القادمة، من الخطأ الكبير استغلال الطبقة الفقيرة من المجتمع لزجهم بحروب دموية لنصرة الإسلام، بل هو انحراف عن طريق الاسلام الحقيقي بمبادئه واهدافه. - سلام المهندس
لم ارى رجل دين أو سياسي قدم ابناءه تضحية لنصرة الوطن او المذهب كما يدعون وهُم أعلم بالجنة وما فيها وملذاتها كما يقولون، بل تجد ابناءهم في البارات والمراقص وممارسة المتعة خارج حدود الوطن في وقت آباءهم يخطبون ويهتفون في الجموع أنصروا الوطن والمذهب وهنيئاً لكم الشهادة ودخول الجنة وستنالون ملذاتها، وخاصة التركيز على الحافز الجنسي مما تحوية من حواري ليس لها مثيل من الجمال. - سلام المهندس
الوالدان جنة فسخر لهما دعاءك واجعل لهما أجراً في صدقتك واسأل المولى الذي رزقك تلك الجنة أن يرزقها جنة الآخرة. - محمد السالم
قومنا يعبدون الله على حرف لأنهم مذ عرفوا إن الجنة لأصحاب اليمين بدأوا يقتلون ويسرقون بيمينهم بإسم الله. - علي إبراهيم الموسوي
الوالدان جنة فابدأ صباحك بتقبيل أيادي جنتك وأنهِ مساءك بكلمة طيبة ترفع منزلتك في تلك الجنة. - محمد السالم
أليس من الممكن أن كل شخص في هذا العالم ، مهما بدا شريرا ظالما ، لديه حكاية لو عرفناها لأشفقنا عليه وسامحناه وربما أحببناه ؟ أليست الرحمة مزيجا عبقريا من الشفقة والتسامح اللذين هما أصل كل العواطف ؟ وما الرحمة إلا صورة من صور الحب. - أحمد عبد المجيد
النعمَةُ أسْر ، يوسفُ يذكُر ربَّه ، يسألُهُ الرحمة ويتذكَّرُ أمرَه فيوقُنُ أنَّ المحنةَ تلد المنحَة ، وأنَّ الظُلْمَة تتبدَّى عن وجهِ النُور. - محمد الجيزاوي
يا لها من مفارقة مذهلة .. لصوص يهاجمون السرقة .. و حمقى يطاردون الجهل .. و عصاة يدعون الى مملكة الجنة. - أحمد المسلماني
العصبية تُعمي القلب، والطائفية تسلخُ منه الرحمة، والعنصرية تُحجره، والخيانة تُميت فيه الإنسانية، فما بالكَ بمن يحملُ كل هذا في قلبه. - علي إبراهيم الموسوي
لم يكن بكائي ألما ، بل تعطشا الى الرحمة. - أحمد بهجت
أولو كان الحب.. أكبر من الفراق! أحن من..القطيعة، أهنأ من الضمير، أرأف من..الحال، أعطف من..الرحمة، أرفق من..النسيان، ألطف من..اللهفة، ألين من..التغاضي، أيسر من..السكوت، أسهل من..الوضوح، أدنى من..التمني، أقرب من..البقاء، واعتى من..الزمن!. - إلهام المجيد
أعتقد أن الجنة زمان وليست مكانا ، هي زمان القرب من الله تعالى ، هذا هو جوهر الجنة. - أحمد بهجت
سألوا يعقوب ، وقد ابيضت عيناه من كثرة البكاء والحزن على فراق يوسف ، كيف تحزن لهذا المدى وأنت رجل مؤمن ومتوكل على الله سبحانه وتعالى ، قال أبكي حزناً وخوفاً أن ينقطع يوسف عن الصلاة ، فلا ألقاه في الجنة يوم القيامة. - أحمد خيري العمري
ألا وإن قوافل الملائكة لتتوافد كل يوم على أبواب الجنة ، تنتظر جموع الطائعين على أحر من الجمر ، فمن منكن حجزت مقعدها هناك ؟! هناك حيث الجنة تزداد كل يوم حسنا وجمالا وتألقا وإشراقا ، فهل من مشمر. - خالد أبو شادي