أصبحت أعيش دون رزنامة مواعيد كي أوفر على نفسي كثيرا من الفرح المؤجل. - احلام مستغانمي
وما جدوى ان أذكرك بالعيد ان اطرق باب قلبك، ان أنتقيك ب لون الزهر على سبيل البهجة، وما فائدة أن ترجع كل عيد بحفنة حروف من وراء القلب، من بعد الحب ومن خلف وداعات شتى، وما نفع أن أركض نحوك والقلب منكمش والعين ذبول! وما رِبح أن نُكذب الكبرياء و نداهن الايام ونجامل الفرح والروح شَجن!. - إلهام المجيد
كل ما في خاطرك من الأحلام قله.. صباحا، كل ما تنوي سرقته من الفرح خذه..صباحا، كل ما تعلقه على جدار الليل أنزله منزل الاشياء الثمينة وتباهى به صباحا، كل ما تركته على عتبة التسويف لاحقه صباحا، فصباحا على هذا النحو هو ما تستحقه في كل وقت. - إلهام المجيد
لا تدع الماضي يتغذى على حاضرك ، فيمنعك من التمتع باشراقة يوم قد يحمل لك الفرح. - مهدي الموسوي
ان ثبات الروح في الجسد لا يعني بالضرورة الجمود! فـ دأب الحياة هو الحركة و تغير طقس الشعور.. من الرتابة إلى الفرح ومن السكون إلى التحليق ومن النبض الخافت إلى ضجة ما يعنيه القلب حرفيا إذا ما وصفت السعادة.. . - إلهام المجيد
عندما يزورك الفرح ، ابسط له ذراعيك ، واحضنه بقوّة ، وتمسّك به ، ووفّر له سبل وظروف البقاء. - أحمد أوحني
أحدثتك عن ليل الطمأنينة؟! عن الكلمات التي تساقط من جذع قلبك إلى براح قلبي؟ أ_أسررت لك عن كتمان الآه بعد اشاعة الفرح؟ أ وصفت لك حقيقة الحال بعد لقاء جرتني إليه غواية القلم لا القدم؟ أ_وأنصفت معك اللحظة والنبضة، و التنهيده وشهقة الصدر والموقف؟!. - إلهام المجيد
على دروب الأمل؛ بين الفرحٍ والحزنٍ تمشي أقدارنا ؛ ويأتي الفرح متخفياً تحت عباءة الليلِ ؛ ليزرع الإبتسامة في قلوبنا الحزينة ؛ على أملٍ بصباح جميل ؛ تزهر به أقدارنا المكتوبة. - نضال حسين
نمر بالظلام؛ لنعرف قيمة النور.. نذوق الألم؛ لنعرف طعم الفرح.. ونتذوق مرارة الكسر؛ لنذوق حلوة الجبر. فهكذا نعرف قيمة كل شيء، بعدما نمر بعكسه... - سحر سلمان
وما ظل غيرك افقي وسمائي، وما أبصر القلب سواك، وما امتدت البصيرة الا نحوك، وما طالت يد التسامح الا يديك، وما ركضت طفولتي الا في حقولك، وما مست قدم الشوق غير دربك، وما تنصت سمع الفرح الا لليلك، وما صدح صوت الحب الا على غصنك، وما نال صدر راحتي الا آه اليأس!!. - إلهام المجيد
الذي لم يتذوق مرارة الفقر، لن يفهم كيف تعز على الفقير نفسه حين يُظلم أو تحاصره أعباء الحياة ويبدأ الأخرون بإذلاله، وستبدو دمعة ألمه، بالنسبة لهم، وكأنها دموع الفرح. - جلال الخوالدة
وكم من المرات دفعت بي إلى الغياب واليأس والتعب؟! وكم من المرات لوحت لي بالكفاية! وكم من المرات قابلت تلهفي بالصمت وندائي بالاهمال، وكم من المرات عدت منك وقلبي خاوٍ من الفرح وعيني جامدة من الغرابة! وكم من المرات لسعني رمادك و وخزني حرفك وشرح لي حالك صراحة القول والفعل والموقف!. - إلهام المجيد
وكان إذا تحدث إليها بلغت غايتها من الفرح، وكان إذا نظر إليها بلغت؛ اربها من الحياة، وكان إذا افضى إليها بسره وسروره بلغت منيتها من الوجود، وكان إذا تمنى عليها الأماني بلغت مُنْتَهى ما تصبو له النفس من الراحة، وكان إذا سكت سلبها كل ذلك جملة وتفصيلا..!. - إلهام المجيد
كنا نتحين الفرح عندما كانت القلوب عيد.. كنا نتربص للايام عندما كانت الوجوه تصطف لـ مباغتتنا، كنا نتوقف لالتقاط الانفاس لا اشارات الدهشة عندما كانت الدروب بينة، كنا ننصت لمخارج الحروف عندما كان النبض طاغٍ على ال التعريف!!. - إلهام المجيد
وجهك.. الوصف المستعار للحضور.. قصائدك الفعل المتعارف عليه للاهتمام، أنت هذا كل ما احتاجه في يوم كهذا..يمتلك القسط الكافي من الفرح، مقدرٌ على الأعياد، يصلح لأن يكون هدنة بين غيابٍ وآخر، بين صمت ومابعده، بين جرح لم يعد مفتوحا ولكنه في الروح غائر!!. - إلهام المجيد
شرحتني بما فيه الكفاية.. فتحت أوراق قلبي امامك عشرات المرات! وضعت خطا تحت الفرح ذاك، والجرح ذاك، والضعف ذاك، والطيش ذاك، والندم ذاك، والرزانة تلك، والكرامة تلك فيما بعد وبعد، تجاوزت معك سقف التغاضي، والتغافل والتسامح والتخطي والتعثر، حتى السقوط؛ من..يد و عين القلب!!. - إلهام المجيد
هل اغفلت صنيع الصمت؟! هل فاتك كم الحديث الغير مهدور على مصير القلب على سبيل التذكير؟! هل ادركت هول المعارك التي لم تنشب على موقف مشتعل للغيرة؟! هل تخيلت حجم الفرح، الاسى في مشهد للقاء أو الجفاء؟! هل اكترثت لطريقة سرد الحكاية من البداية إلى..النهاية؟!. - إلهام المجيد
ظننته العيد.. وعلى الباب أنت ؛ وعلى يسارك قلب؛ منهمك بما احب من الفرح؛ بما اشتهي من الحلوى الملونة؛ بما اطمع من زهو العمر؛ والشوق المديد؛ حسبته أنت.. وفي يديك قلبي، وفي عينيك أنا، وعلى يمينك كيس من غزل البنات؛ مدُ من الأراجيح؛ وكوم من الازقة الخضراء؛ وخمس من الأصابع للمواعيد!! ظننته أنت.. والوعد قد عاد بك، والصبح قد جاء بك، والورد يلحق بك، و زحام الخطو والأناشيد!!. - إلهام المجيد
طفلة صغيرة خائفة ، تمنت ذات ليلة أن تختفي أمها المتسلطة من الوجود ، وحين تحققت أمنيتها في الصباح طارت من الفرح وظلت تلعب وتلهو حتى أتى الليل ، حينها لم تجد من يروي لها الحواديت ، و لم تجد من يقبل جبينها قبل النوم. - حسني محمد
وسوف تعرفين مدى حُزني يا وردتي عندما يفوح عطر الحزنِ من كلمات الفرح. - علي إبراهيم الموسوي