وليتني نجوت من قبل التحية! و ليتني لحقت بـ أقدامي قبل مشاورة القلب، وليتني ترددت ثلاثا قبل فتح الابواب! وليتني ما تجرأت على الاهتمام المفرط ولا تدلت اصابعي عند ملامسة القصائد! وليتني ابقيت الرسائل مغلقة و مريبة، وليتني تعثرت ولم انتبه و استقمت قبل ان اكترث، وليتني لم أرتجف!. - إلهام المجيد
وما كتبتك الاصابع عبث، ولا كنت دخيلا على الكلمات، وما مررت بدرب القلب كـ مستطرق، و ما قربت من الابواب كـ عابر سبيل، وما رسمت القلب على النافذة سهوا وما طفت بالعمر لهوا، وما تركت بعضك لتسترد كلك، وما وهبت الوقت لتنسى الجرح، وما أنكرت الأدلة لتفند قدر ان تتعثر بالحب ولكنه..الواقع!!. - إلهام المجيد
وقتما اغتالنا الحب اتهمنا البنادق، وقتما تركتنا الايدي اتهمنا الطريق! وقتما نسيتنا القلوب اتهمنا القدر، وقتما راوغنا العطر اتهمنا الذاكرة، وقتما محونا الاسماء اتهمنا الحبر، وقتما اغلقنا الابواب والنوافذ اتهمنا الجحود، وقتما رجعنا إلى ذات المكان العمر ولى!!. - إلهام المجيد
و نرجع بعد كل سكوت لـ نخدش وجه الليل، لـ نجرح كف الوقت، لنتكلم عن الشتاء من وراء ظهره، و لـ نستدعي الظلال لحفلة تنكرية، و نرجع بعد كل صمت لكي نخفي الشوق وراء ظهورنا، و ننكر ادلة الدمع، و نغلق الابواب على أصابع الخديعة، و نضحك مطولا على بلاهة الواقع و نبكي! . - إلهام المجيد
الذين يغيبون عمدا لا يعودون وفي جلبابهم المعذرة، لا يقطعون الدرب من أجل وخزة ندم، لا يدركون قيمة الحب ولو بعد حين، لا يتنازلون عن حقهم في التعنت، لا يثقلون كاهلهم بأكياس الاسف، ولا يرابطون على الابواب المواربة تحسبا للمغفرة!!. - إلهام المجيد
الشوق..بحذافيره! الليل من أول خيط حتى آخر الوقت! الغياب بوجهه الشاحب وقميصه الرث! العتب عشر أصابع قليلة الحيلة وكتف واهن! الابواب زمهرير المواسم؛ وصرير الاسئلة! المرايا عينين زائغتين في الوقار! القلب..حرفين عابرين قد اودى به! العمر..بلا قدمين ماذا بوسعه أن..يفعل؟!. - إلهام المجيد
ولو أخبرتك.. عن فرح الأراجيح وقت عيد! عن زهو الرسائل حين تصل، عن غبطة الابواب حين تُطرق، عن سعة الدرب حين موعد، عن نعومة الاصابع وقت لقاء، عن لطافة النبض وقت حب، عن نشوة الصدر صبح مساء، عن احتفاء الصيف بالشتاء، عن وجهك العائم على سطح الأشياء، ترى أكنت ستبقى معي؟!. - إلهام المجيد
عن.. الغياب الذي لا يطرق الابواب! عن الهرب الذي بلا قدمين، عن البقاء رهن الاطلال والظلال، عن الوجه الذي يستقر في قبو الذاكِرة، عن الصوت الذي يثقب السمع و ينخر النسيان، عن العطر الذي يخنق القلب بـ ايدٍ رقطاء، عن الاصابع التي تذبح السَكينَة من الوريد إلى الوريد!. - إلهام المجيد
هل من منتصف.. بين فراق وفراق؛ يمكننا فيه أن نلتقي! هل من بياض بين ليل وليل يمكننا فيه أن نعود! هل من رسالة دافئة بين صمت وصمت نمحو بها عن الوجوه أتربة السكوت! هل من يد و عين تطرق الابواب بـ نية من ندم! هل من وعد للبقاء، بين قلب وقلب ليس بعده أن نحترق؟!. - إلهام المجيد
القلوب أوعية والشفاه أقفالها والألسن مفاتيحها ، فليحفظ كل إنسان مفتاح سره. - روبندرونات طاغور
الصدور خزائن الأسرار، والشفاه أقفالها، والألسن مفاتيحها، فليحفظ كل امرئ مفتاح سره. - عمر بن عبد العزيز
في داخل كل رجل كنوز ، تملك مفاتيحها إمرأة تفهمه وتحبه. - ماهر صموئيل
سألته كيف يمكن لقلبي المتناهي الصغر ان يتسع الي كل هذا الالم ؟ فأجابني: انظر الي عينيك كم هي صغيره ولكنها تري الكون. - جلال الدين الرومي
الأنثى الكامله تتعاطى الأدب كما تتعاطى خطيئة صغيره ؛ كشيء تجرّبه للحظة عابره ، متلفّتة من حولها إن كان هناك من يلاحظ ذلك ، حريصة على أن يكون هناك من يلاحظ ذلك. - فريدريك نيتشه
العلوم أقفال والأسئلة مفاتيحها. - الخليل بن أحمد الفراهيدي
الثورة التي لا تديرها جماهير واعية تدعو الى تغيير طريقة حياتها واقامة مجتمع انساني لن تكون اكثر من اعمال عبثية تقود دفتها القنوات الفضائية ويقرر مصيرها رجال السياسة وراء الابواب المغلقة. - هيثم العوني ( سياسي تونسي )
كلنا نعيش حياتنا مغللين بالاغلال , لكننا لا نعرف باننا نملك مفاتيحها. - الصقور (فرقة الروك الامريكية)
في الحياة هنالك اشياء نعرفها واخرى نجهلها وما بينهما الكثير من الابواب التي علينا ان ندخلها. - جيم موريسون
عندما يغلق في وجهك احد الابواب فانظر جيدا فقد يكون بابا اخر قد فتح. - بوب مارلي
اذا وقعت في أزمة مستحكمة فاجعل فكرك في مفاتيحها لا في قضبانها. - مصطفى السباعي